اتساع رقعة المواجهات العسكرية في الخرطوم والأبيض ونيالا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اتساع رقعة المواجهات العسكرية في الخرطوم والأبيض ونيالا، الخرطوم 21 يوليو 2023 8211; توسعت رقعة المواجهات المسلحة بين الجيش وقوات الدّعم السريع الجمعة، في مُدن الخرطوم الثلاث وولايتي شمال .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتساع رقعة المواجهات العسكرية في الخرطوم والأبيض ونيالا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخرطوم 21 يوليو 2023 – توسعت رقعة المواجهات المسلحة بين الجيش وقوات الدّعم السريع الجمعة، في مُدن الخرطوم الثلاث وولايتي شمال كُردفان وجنوب دارفور استخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة. وخلال الأسابيع الماضية، ازدادت وتيرة القتال بين الطرفين، وتسببت في مضاعفة اعداد القتلى من المدنيين وتدمير هائل طال البنى التحتية في مناطق مختلفة من العاصمة الخرطوم، ورغم دعوات التهدئة من قبل جهات دولية واقليمية الا ان القوتين يصرون على مواصلة القتال. ونقل شهود لـ”سودان تربيون” ان انفجارات قوية دوت في مناطق متفرقة من الخرطوم بعد طلعات جوية نفذها الطيران الحربي مستهدفاً مواقع قوات الدّعم السريع في شرق الخرطوم واهداف بجنوب وغرب أمدرمان، علاوة على قصف مدفعي استهدف معسكرات الدعم السريع في المدينة الرياضية وأرض المعسكرات بسوبا شرق الخرطوم. واستمر القصف حتى مساء الخميس حيث شن الجيش هجمات مكثفة على حي الرياض وشوهدت أعمدة الدخان بوسط الخرطوم كما تحدث شهود عيان عن عودة الاشتباكات لمحيط القيادة وحي بري شرق العاصمة. وقالت منصات تابعة للجان مقاومة جنوب الحزام إن قذائف مدفعية سقطت في حي مايو تسببت في وقوع اصابات وسط المواطنين وتدمير عدد من المنازل. وظلت أحياء جنوب الحزام والتي تضم الأزهري والسلمة وعد حسين ومربعات مايو المختلفة منذ بدء الحرب في 15 ابريل تتعرض لقصف مدفعي عنيف لقربها من أحد أكبر معسكرات …
اتساع رقعة المواجهات العسكرية في الخرطوم والأبيض ونيالا سودان تربيون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليونيسف تدعم توفير مياه شرب آمنة لأكثر من 5 ملايين شخص في السودان
اليونيسف أكدت أن معالجة المياه تُعد أداةً حاسمةً في جهودها للحد من انتشار الكوليرا وغيرها من الأمراض الفتاكة.
التغيير: وكالات
أعلنت منظمة اليونيسف أنها سلمت 360,000 لتر من مواد معالجة البوليمر إلى محطات معالجة المياه في ولايات الخرطوم، والجزيرة، والنيل الأبيض، ونهر النيل، والشمالية خلال الأسبوع الثاني من شهر مايو، لدعم توفير مياه شرب آمنة لأكثر من مليوني طفل وعائلاتهم، أي ما يزيد عن 5 ملايين شخص.
في السودان، أدت الهجمات على البنية التحتية وأنظمة المياه إلى حرمان ملايين الأشخاص في المجتمعات المضيفة ومواقع النزوح من المياه الآمنة والنظيفة، وأجبرت العديد من العائلات على جمع المياه من مصادر غير آمنة وملوثة.
وتُعد ولايات الخرطوم، والجزيرة، والنيل الأبيض، ونهر النيل، والشمالية من بين أكثر الولايات تضررًا في البلاد.
يؤدي سوء جودة المياه إلى زيادة انتشار الأمراض المنقولة بالمياه، بما في ذلك الإسهال والكوليرا، وخاصة بين الأطفال. ويرتفع خطر انتقال العدوى بشكل خاص في مواقع النزوح المكتظة حيث يكون الوصول إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي الكافية محدودًا.
منع تفشي الأمراضوقال شيلدون يت ممثل اليونيسف في السودان في بيان صحفي: “للحفاظ على سلامة الأطفال، يجب ألا نستثمر فقط في الاستجابة لتفشي الأمراض، بل يجب أن نمنعها أيضًا”.
وأضاف: “تُعد معالجة المياه أداةً حاسمةً في جهودنا للحد من انتشار الكوليرا وغيرها من الأمراض الفتاكة، لا سيما في المجتمعات الهشة والضعيفة للغاية”.
تعمل اليونيسف حاليًا على تجهيز البوليمر مسبقًا قبل حلول موسم الأمطار الوشيك. فخلال موسم الأمطار، غالبًا ما تغمر مياه الفيضانات الأنهار. تتطلب معالجة مياه الأنهار مواد كيميائية تُسمى البوليمرات لإزالة الملوثات من الماء.
تعمل البوليمرات عن طريق جذب الأوساخ والملوثات الأخرى غير المرغوب فيها والتقاطها في الماء، مما يُشكل كتلًا يسهل إزالتها. يُضاف البوليمر إلى المياه الملوثة، التي تُضخ من الأنهار، في محطات معالجة المياه لجعلها صالحة للشرب بعد إضافة الكلور إليها.
كما زودت اليونيسف محطة المنارة لمعالجة المياه في الخرطوم بمولد كهربائي عالي الطاقة ونظام ضخ في فبراير لتوفير المياه لنحو 1.9 مليون شخص في الولاية.
وتُعد محطة الضخ المُعاد تأهيلها بالغة الأهمية لتلبية احتياجات العائدين إلى المدينة.
كما أكملت اليونيسف مؤخرًا تقييمات أضرار البنية التحتية في ولايات الخرطوم والجزيرة ونهر النيل والشمالية، وتدعم إعادة تأهيل أكثر من 50 محطة كهرباء ومرفقًا لمحطات معالجة المياه في جميع أنحاء السودان.
وصرح يت قائلًا: “إن إعادة بناء البنية التحتية الأساسية أمر بالغ الأهمية لإعادة الخدمات الأساسية للأطفال والأسر الأكثر حاجة إليها”.
الوسوم#الدم_السوداني_واحد أم درمان الجزيرة الخرطوم السودان الشمالية النيل الأبيض شيلدون يت محطة المنارة نهر النيل