التربية تنوه بشأن دوام المدارس ليوم غد
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
التربية تنوه بشأن دوام المدارس ليوم غد المحرر: سعد أحمد >> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
توضيح من المالية بشأن رواتب موظفي الدولة محليات 31.84% 02:58 | 2024-02-25 توضيح من المالية بشأن رواتب موظفي الدولة 02:58 | 2024-02-25
اختفاء 1.2 تريليون دينار.
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الدوام الرسمی الحلقة ٢٥ الحلقة ٣٧
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:تركيا تخالف القوانين الدولية بشأن حصة العراق المائية مستغلة ضعف السوداني وحكومته
آخر تحديث: 14 أكتوبر 2025 - 1:56 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر مصدر سياسي مطلع، الثلاثاء، من استمرار الإخفاق في حصول العراق على حصته المائية العادلة من تركيا، مؤكداً أن الأزمة تجاوزت حدود النقاش الفني لتتحول إلى تهديد استراتيجي يمس أمن البلاد المائي والغذائي.وقال المصدر، إن “العراق ما زال يعاني من تحكم تركيا بتدفق مياه نهري دجلة والفرات وفقاً لسياساتها الداخلية ومشاريعها الإروائية، دون الالتزام بالاتفاقيات الدولية الخاصة بحقوق الدول المتشاطئة”، مشيراً إلى أن “هذا السلوك التركي تسبب بانخفاض حاد في الإطلاقات المائية، ما انعكس سلباً على الزراعة وتوليد الطاقة ومياه الشرب في المحافظات الوسطى والجنوبية”.وأضاف أن “الوفود العراقية المشاركة في المفاوضات الأخيرة لم تحقق أي تقدم ملموس بسبب غياب الشفافية من الجانب التركي حول حجم الخزين وآليات تشغيل السدود”، داعياً الحكومة العراقية إلى “اعتماد استراتيجية وطنية شاملة تربط ملف المياه بالعلاقات الاقتصادية والتجارية مع أنقرة، واستخدام أدوات الضغط الدبلوماسي والإقليمي لتحقيق العدالة المائية”.وحذر المصدر من أن “استمرار الوضع الراهن قد يؤدي إلى تفاقم التصحر ونزوح آلاف العوائل من المناطق الزراعية”، مطالباً بـ”تفعيل التعاون العربي والدولي لدعم موقف العراق وحماية حقوقه المائية المشروعة قبل فوات الأوان”.ويعاني العراق منذ سنوات من تحديات مائية حادة، خاصة مع اعتماده الكبير على نهري دجلة والفرات كمصدرين رئيسيين للمياه العذبة للزراعة والشرب.وتفاقمت الأزمة في السنوات الأخيرة نتيجة مشاريع السدود الكبيرة التي تنفذها تركيا على مجرى النهريْن، ما قلل من كميات المياه الواصلة للعراق بشكل كبير، وأدى إلى تراجع الإنتاج الزراعي وارتفاع معدلات التصحر ونقص مياه الشرب في المحافظات الوسطى والجنوبية.