لو هتربي حيوانات.. تعرف على كيفية استخراج تراخيص حيازتهم
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
يعكس قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة واقتناء الكلاب تحولًا هامًا في مفهوم العناية بالحيوانات وسلامة المجتمع، يأتي هذا القانون كخطوة حيوية نحو تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة، وخاصة الكلاب، في السطور التالية سنستعرض كيفية استخراج تراخيص حيازة الكلاب والإجراءات المحددة لتسجيل وتعريف الكلاب المرخصة.
1.
2. تحدد الرسوم الخاصة بالتراخيص في اللائحة التنفيذية للقانون.
3. تُنشئ الهيئة سجلات بأرقام مسلسلة لقيد الكلاب المرخصة.
4. يُسلم حائز الكلب علامة تعريفية "لوحة معدنية" برقم مسلسل لتثبيتها في رقبة الكلب بشكل دائم.
5. في حالة فقدان العلامة، يجب على حائز الكلب طلب علامة جديدة مقابل تكلفتها.
حد أدنى لسن مصطحب الكلب خارج حدود إيوائه:- لا يجوز أن تقل سن مصطحب الكلب عن 18 عامًا.
- يلتزم حائز الكلب بإخطار الهيئة العامة للخدمات البيطرية خلال سبعة أيام من تاريخ الولادة، وتُصدر الهيئة شهادة تحتوي على بيانات الكلب، وتُعتبر هذه الشهادة ترخيصًا بالحيازة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حيازة الحيوانات الهيئة العامة للخدمات البيطرية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: إيران تراجعت كثيرًا عن حيازة السلاح النووي
أفادت قناة القاهرة الإخبارية بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قال إن الولايات المتحدة استخدمت "أقوى الأسلحة في العالم" في تنفيذ هجوم استهدف المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في تصعيد نوعي غير مسبوق في التوترات بين البلدين.
وأشار الوزير الأمريكي إلى أن الضربة العسكرية الأخيرة دفعت إيران خطوات إلى الوراء في سعيها لامتلاك سلاح نووي، مشددًا على أن الولايات المتحدة "لن تسمح لطهران بامتلاك قدرات تهدد الاستقرار الدولي أو أمن حلفائها".
وأكد روبيو أنه على إيران أن تستأنف فورًا عمليات التفتيش النووي الدولية، بعد تنفيذ وقف إطلاق النار الذي جرى التفاوض حوله في وقت سابق.
رسالة أمريكية حاسمة من داخل قمة الناتوتأتي هذه التطورات في وقت بالغ الحساسية على الساحة الدولية، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى إعادة تأكيد التزامها بحماية الأمن الدولي من خلال حلف الناتو، وخصوصًا في مواجهة التهديدات الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف روبيو في حديثه أن استخدام أقوى الأسلحة لم يكن خيارًا عشوائيًا، بل "رسالة واضحة لإيران ولأي جهة تهدد الأمن العالمي".
الضربة الأمريكية جاءت بعد سلسلة تحذيرات وجهتها واشنطن لطهران بشأن برنامجها النووي، وسط تقارير عن تسريع إيران لتخصيب اليورانيوم، ما أثار قلق المجتمع الدولي وخصوصًا الدول الأوروبية المنضوية ضمن الاتفاق النووي السابق.