«قومي المرأة» ينظم ندوة عن الأمن السيبراني لطلاب مدرسة «تحيا مصر 3» بالأسمرات
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نظم المجلس القومي للمرأة ندوة عن «الأمن السيبراني» بمدرسة «تحيا مصر 3» بحي الأسمرات، بالتعاون مع وزارتي التربية والتعليم والتعليم الفني والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، بحضور طالبات وطلاب التعليم الفني المزدوج الصف الأول والثاني والثالث ومعلمي المدرسة.
وتضمنت فعاليات التدريب، الذي يأتي في إطار جهود المجلس لتطوير الخصائص السكانية لأهالي حي الأسمرات، تعريف الطلاب والطالبات بالأمن السيبراني والقوانين التي وضعتها الدولة في حالة التعرض إلى التهديدات الإلكترونية وأرقام التليفونات للإبلاغ في حال التعرض للابتزاز الإلكتروني، والتعرف على كيفية التصفح على المواقع الإلكترونية والتطبيقات المختلفة بطريقة آمنة، وكيفية حماية الأجهزة والحسابات الإلكترونية من أى محاولات اختراق.
كما تضمن تعريف الطلاب والطالبات بأنواع الجريمة الإلكترونية والتصيد الإلكتروني، وكيفية التسوق عبر الإنترنت بطريقة آمنة، وكيفية إنشاء كلمة مرور صعبة الاختراق.
اقرأ أيضاًالقابضة لمياه الشرب تنظم ورشة عمل حول الأمن السيبراني وأمن المعلومات
شهادة دولية جديدة تؤكد امتثال وتطبيق البنك المركزي لأفضل معايير الأمن السيبراني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القومي للمرأة المجلس القومي للمراة الأمن السبراني التصيد الإلكتروني الجريمة الإلكترونية الأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
متحف تل بسطا ينظم ندوة ثقافية لـ العاملين بالمجلس الأعلى للآثار
نظم متحف تل بسطا ندوة ثقافية بعنوان "ضوابط تنظيم العمل بمخازن الآثار" لرفع كفاءة العاملين بالمجلس الأعلى للأثار، وذلك في إطار الدور الثقافي والعلمي الذي يقوم به المتحف.
متحف تل بسطا
أوضحت إدارة متحف تل بسطا، أن الندوة تضمنت التعرف على ضوابط العمل داخل مخازن الأثار، ومهام أمين المخزن وضوابط تخزين الأثار.
أشارت إدارة المتحف، إلى تنوع عروضها الثقافية والأثرية لجموع المصريين ولاتتوقف فقط على العاملين بالمجلس الأعلى للآثار.
يذكر أن مدينة تل بسطة فهي تقع علي بعد حوالي ٨٠ كم شمال شرق القاهرة، و٣ كم جنوب شرق مدينة الزقازيق.
وقد عُرف الموقع منذ العصور القديمة باسم " بر باستت " او " بوباستيس " وهو يعني منزل المعبودة "باستت" المعبودة القديمة بهيئة القطة لمدينة تل بسطة تاريخ طويل من الحفائر التي نُفذت من قِبل البعثات الأجنبية والمصرية، أهمها حفائر العالم " إدوارد نافيل" عام ١٨٨٦-١٨٨٩ والتي أسفرت عن موقع معبد " باستيت الكبير" ومعبد الملك " بيبي الأول "من الأسرة السادسة ، وما يسمي قصر " أمنمحات الثالث" من الأسرة الثانية عشر.