90 % من القراء يطالبون بتغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 90 بالمائة من القراء يطالبون بتغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية، فى استطلاع للرأى طرحه اليوم السابع على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية؟، أيد غالبية القراء مطالب .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 90 % من القراء يطالبون بتغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية؟، أيد غالبية القراء مطالب تغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية.
وأيد 90% من القراء مطالب تغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية، بينما عارض 10% من القراء مطالب تغليظ عقوبة مافيا تجارة الأعضاء البشرية.
نتيجة الاستطلاعالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القراء مطالب
إقرأ أيضاً:
صحفيون يطالبون المبعوث الأممي باستبعاد قيادات الحوثي من مفاوضات الأسرى
بعث أربعة صحفيين يمنيين، سبق أن كانوا محتجزين لدى مليشيا الحوثي، رسالة إلى المبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن طالبوا فيها بمنع قيادات تابعة للحوثيين من المشاركة في الجولة الجديدة لمشاورات ملف الأسرى.
وأكد الصحفيون رفضهم استضافة رئيس وفد الحوثيين المفاوض في ملف الأسرى عبد القادر المرتضى ونائبه مراد قاسم، لتورطهما المباشر في تعذيب الصحفيين والمختطفين، مشيرين إلى أنهم تعرضوا خلال فترة اعتقالهم لأبشع صنوف التعذيب بإشراف مباشر من القيادي الحوثي "المرتضى".
وأشار الصحفيون الأربعة وهم: "عبد الخالق عمران، وتوفيق المنصوري، وحارث حميد، وأكرم الوليدي"، إلى أن استضافة رئيس وفد الحوثيين المفاوض ونائبه في المفاوضات تمثل “انتهاكاً صارخاً لمبادئ العدالة وحقوق الضحايا”.
واعتبر الصحفيون أن مشاركة المرتضى ونائبه في أي جولة مشاورات تخص الأسرى والمختطفين، تبعث رسالتها خاطئة مفادها أن الإفلات من العقاب ممكن حتى ضمن العملية التفاوضية الأممية، ويمنح "المرتضى"، رئيس وفد الحوثيين المفاوض في ملف الأسرى، غطاءً شرعياً لا يستحقه.
وطالبوا الأمم المتحدة بمنع مشاركتهما في أي جولة تفاوضية، وإدانة الانتهاكات التي ارتكبها المرتضى ونائبه، والتعامل معهما كمنتهكي حقوق إنسان خاضعين للعقوبات الدولية، مشددين على أن مشاركة شخص متورط رسمياً في التعذيب في مفاوضات إنسانية تتعلق بالأسرى والمختطفين يتناقض مع القانون الدولي الإنساني، وقوانين حقوق الإنسان، ومبادئ الأمم المتحدة.
ودعا الصحفيون إلى إحالة الانتهاكات الموثقة إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان والآليات الأممية الخاصة بالتعذيب والإخفاء القسري والاحتجاز التعسفي، ومعاقبتهما أممياً عبر تبني قرار لإدراج اسميهما في لوائح العقوبات الدولية.