أكدت معلومات للجديد أن "تواصلا تم بين كتلة الاعتدال الوطني والنائب محمد رعد ومن وجهة نظر حزب الله فإنه لا يمانع في التشاور لكنه يسأل عن " اليوم التالي" وعن الجلسات المفتوحة وعلى اي قواعد ستنطلق".

وقالت المعلومات أن "حزب الله لم يحدد حتى اللحظة موعدا للاجتماع مع تكتل الاعتدال الوطني ومن المرجح أن يتم ترحيل  مسألة تحديد  الموعد حتى الاسبوع المقبل".



كما أكد مصدر نيابي للجديد أن "نواب كتلة الاعتدال الوطني نُصحوا بالتروي وبإعطاء المبادرة كل الوقت اللازم لتكون المشاورات عنوان مرحلة  تمهيدية بانتظار أي تحول خارجي يسمح بالسير قدما في الملف الرئاسي".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الاعتدال الوطنی

إقرأ أيضاً:

صاحب علامة النصر خلال حرب أكتوبر يكشف مفاجأة عن اللحظة التاريخية (فيديو)

روى الجندي محمد طه يعقوب صاحب علامة النصر في حرب أكتوبر ٧٣،  كواليس أيام الحرب، قائلا: “كنت في سلاح المشاه وكان الساتر الترابي يغطي خط برليف ، ودخلنا الحرب واحنا صايمين وفطرت بعد ثلاثة أيام وأكثر شيء نشرب مياه على المغرب وقطعة بسكويت”.

أحمد موسى يصدر كتابا يتناول تفاصيل مهمة عن حرب أكتوبر (فيديو) الكلمة سلاح والوعى جبهة.. مثقفون فى حرب أكتوبر لم أكن أعلم أنها علامة النصر 

وأضاف خلال لقاء له لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”، ان الأوامر جاءت لنا أن نفطر ورفضنا وتمنينا النصر أو الشهادة ونحن صائمين، وفي أول يوم انتصرنا عليهم وقهرناهم وعرفوا قوة الجندي المصري ، وفي ثاني يوم وثالث يوم كانو يلقوا صواريخ محرمة دوليا وأصيب زميلي وبتر قدمه وشيلت زميلي وقلت هعدي بيه خط القناة وفي وسط المعركة ، وكل ما تكون هناك غارة أضعه في مكان غير مرئي ثم استمر ووصلت الى قناة السويس وقمت بالعوم به حتي وصلت الي الضفة الغربية ، وشاهدني كل من هناك، وهناك مصور صحفي من أخبار اليوم صورني وقمت بعمل علامة واقصد بها خريطة سيناء، ولم أكن أعلم أنها علامة النصر وبعد ذلك كانت هذه الصورة منتشرة في وكالات وصحف العالم بأن الجندي المصري رافع علامة النصر.

السادات قال لي أهلا بالبطل الذي بشر بالنصر من ثاني أيام الحرب

وتابع أن الرئيس السادات قال لي أهلا بالبطل الذي بشر بالنصر من ثاني أيام الحرب، معقبا: “في الحصار استمرينا لمدة ١٣٤ ولم يكن معانا طعام ولازم نتأقلم، واضطرينا نأكل ثعابين وسحالي حتي نعيش ، ولكي نشرب نذهب إلى آبار عيون موسي ومسافة كيلو ونص والعدو اقرب لنا ، وكنا بنعمل فرقة إنتحارية حتي نأتي بالمياه وهناك من يستشهد وهناك من يأتي بالمياه وهناك من يشغل العدو".

وعن منطقة جبل المر كان العدو  يحتلها ويحارب من فوقها ، وجاءت الأوامر بان جبل المر محتل وعليه قوات كبيرة من العدو ، وجاءت الأوامر اننا نحرر الحبل ونحن عدد قليل بالنسبة لهم ، وكان هناك مدفع يضرب مدينة السويس ، ولم نرضي بذلك وقلنا الله اكبر ووفقنا الله وبدأنا نقتحم الجبل وكنا نحفر بضوافرنا حتي نتسلق الحبل واستشهد ١٢ بطل من الـ ٢٧ حتي وصلنا الي قمة الجبل وانتصرنا وقمنا بأسر عدد من الجنود الإسرائيلين واستولينا علي الأسلحة ، وعندما تم تبليغ الرئيس السادات ان جبل المر تحرر ، قال “الصعيدي عملها” في اشارة الي قائد الفرقة معانا ، ومن هناك كان القرار بتغيير اسم الجبل من جبل المر الي جبل الفتح كريم في اشارة الي اسم العقيد.

 

 

مقالات مشابهة

  • ترمب يحدد الاثنين المقبل موعداً لإطلاق جميع الرهائن والمحتجزين
  • كتلة حزب عزم تهنئ البروفيسور عمر ياغي بفوزه بجائزة نوبل للكيمياء
  • حسن مصطفي يطالب بمستحقات متأخرة لدي الزمالك
  • الاعتدال الوطني: لضرورة القيام بكل ما يلزم لضمان إجراء الانتخابات النيابية في مواعيدها الدستورية
  • كتلة الميثاق تبحث مع وزيرة التخطيط توزيع المنح والمساعدات
  • برلماني: مصر والسعودية محور الاعتدال العربي وشراكة استراتيجية تضمن استقرار المنطقة
  • كتلة حزب عزم تبحث مخاطر القمار الإلكتروني
  • شارك في أسطول الصمود.. ناشط إيطالي يعلن اعتناقه الإسلام
  • ازدياد تأثير كتلة هوائية خريفية نهاية الأسبوع
  • صاحب علامة النصر خلال حرب أكتوبر يكشف مفاجأة عن اللحظة التاريخية (فيديو)