"هتحرر من كل الحاجات اللي ماسكاني" أحمد سعد يتحدث عن يوم وفاته
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
حل الفنان أحمد سعد، ضيفًا في أحد البرامج الشهيرة، والذي كشف خلاله العديد من الأسرار الشخصية، متحدثًا عن يوم وفاته .
وقال أحمد سعد خلال تصريحات متلفزة:" أنا بحب يوم وفاتي وبعشقه اليوم اللي هتحرر من كل الحاجات اللي ماسكاني، وفيه أغنية أنا عاملها رثاء لنفسي عشان تنزل بعد وفاتي".
وتابع أحمد سعد، قائلًا:" عايز أعيش في سلام من جوا ومن برا، وحلمت حلم وأنا عندي 25 سنة وشوفت حاجات عن نفسي غريبة جدا، فيها شخص مختلف تماما شفت أنا فين وممكن أروح فين بعد كده، وصحيت من الحلم ميت من العياط وبسبح كتير، وعندي إحساس دايما وأنا ماشي بالعربية بقعد أستغفر لكل الناس.
كانت آخر الإصدارات الغنائية لـ أحمد سعد من خلال “بعتذرلك”، التي حققت أكتر من مليون مشاهدة، وتقول كلماتها “بعتذرلك إني دايماً كنت أقصر في الكلام وإني بسرح لما أشوفك ف أبتسملك والسلام وإني جاهل في المعامله والمجامله والإهتمام وإني عاجز إني أفسر صوت مشاعري وإني خام وإن قلبي بيبكي جداً لو يحسك هاتسيبيه وإن حضني ساعات ماكنش يسمح إنك تبقي فيه وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني سبتك مره تبكي وإنتي مش قد العياط وإني مره نسيت أشاركك في الزعل والإنبساط وإني كل وعودي دابت وإن شعرة حزني شابت وإني عندي جرح ثابت وإن أنا مليان خدوش وإن خوفي ده إبتلائي وإني بأذيكي بحيائي وإن حبي وإشتياقي الكلام مبيوصفوش وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سعد الفنان أحمد سعد تصريحات أحمد سعد الفن أغاني احمد سعد بوابة الوفد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
درجة حرارته ارتفعت في المدرسة.. التعليم تنعى طالب STEM وتكشف تفاصيل وفاته
نعت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وفاة الطالب أدهم عاطف محمد بمدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM ببني سويف، الذي وافته المنية أمس، إثر تعرضه لوعكة صحية، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وتقدمت الوزارة بخالص العزاء والمواساة لأسرة الطالب.
وحرصًا من الوزارة على كشف جميع التفاصيل المتعلقة بحالة الوفاة، وردا على ما يتم تداوله من معلومات غير صحيحة، تود الوزارة أن توضح أنها أجرت تحقيقا موسعا حوّل ملابسات حالة الوفاة، وفي هذا الإطار تود توضيح ما يلي:
بتاريخ السبت 6/ 12/ 2025، لم يتمكن الطالب من اللحاق بالحافلة المخصصة لنقل الطلاب إلى المدرسة، وقد تواصل والد الطالب مع الأخصائي الاجتماعي عبر "واتساب" وأرسل صورة للطالب وهو على فراش المرض، موضحًا حالته الصحية، وعلى الفور، أكد الأخصائي ضرورة بقاء الطالب في المنزل حتى تمام شفائه، على أن يزوّد المدرسة بتقرير وشهادة مرضية، مع التأكيد لولي الأمر بأن الامتحان سيتم إعادته للطالب لاحقًا حفاظًا على صحته.
في صباح يوم الأحد 2025/12/7، فوجئت إدارة المدرسة بحضور الطالب بصحبة والده الذي أفاد بتحسن حالته، رغم أن علامات الإعياء كانت واضحة على الطالب، قامت إدارة المدرسة والأخصائي الاجتماعي بإبلاغ ولي الأمر بعدم إمكانية بقاء الطالب داخل المدرسة، حرصًا على سلامته وسلامة زملائه، إلا أن ولي الأمر أصر على ترك نجله بالمدرسة معللًا عدم قدرته على اصطحابه مرة أخرى للمنزل، ثم انصرف.
قامت طبيبة المدرسة بالكشف على الطالب، ولاحظت ارتفاعًا في درجة حرارته وحالة إعياء واضحة، وأوصت بضرورة نقله لإجراء كشف خارجي، وقد تم التواصل مع ولي الأمر مرات متتالية لضرورة حضوره، إلا أن الظروف الخاصة التي ذكرها حالت دون وصوله، وبناءً عليه، قام الإشراف الطبي بعزل الطالب في غرفة العزل الطبي ومتابعة حالته وصرف العلاج المبدئي وفق الإجراءات المتاحة.
في صباح الاثنين 2025/12/8، ساءت حالة الطالب، مما استدعى قيام المدرسة بنقله فورًا إلى مستشفى بني سويف العام حفاظًا على سلامته وإبلاغ ولي الأمر بكل ما تم من إجراءات، وبعد حضور ولي الأمر، أصر على نقل نجله إلى التأمين الصحي على مسئوليته الكاملة، ووقع على إقرار رسمي بذلك، ثم نُقل الطالب إلى مستشفى الصدر، حيث وافته المنية مساء الثلاثاء 2025/12/9، وفقًا للتقارير الطبية الصادرة عن المستشفى.
وتجدد الوزارة خالص التعازي لأسرة الطالب، داعيةً المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسكينة في هذا المصاب الأليم.