السجن 6 سنوات لـ «طالب» و «ميكانيكي» لإتجارهم في المواد المخدرة بـ القليوبية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمه، الدائرة السادسة، برئاسة المستشار أيمن كمال حسين عرابى، وعضوية المستشارين إيهاب كمال عزيز، وماجد حسنى فوزى ومحمد الأمين إبراهيم، وأمانة سر جابر عبد المحسن، بالسجن 6 سنوات لطالب وميكانيكى لمزاولتهم نشاطا إجراميا بالإتجار في المواد المخدرة، بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية.
تضمن أمر الإحالة في القضية رقم ١٣٣٤٧ لسنة ۲۰۲۲ جنايات الخصوص، والمقيدة برقم ۲۰۷۷ لسنة ٢٠٢٣ كلي جنوب بنها، بإتهام كلا من " مصطفي ع إ" ٢١ سنة - طالب - مقيم الخانكة - القليوبية، و "محمد س ي" ٢٨ سنة - ميكانيكي ومقيم الخانكة - القليوبية - لأنهما في يوم ٢٢/ ٩ /۲۰۱۳ بدائرة قسم شرطة الخصوص، حازا و احرزا جوهراً مخدراً «هيروين» بقصد الاتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونا، حازا و احرزا جوهراً مخدراً «indazole carbommdies » بقصد الاتجار في غير الأحوال المصرح بها قانونا، واحرزا سلاح ابيض مطواه قرن غزال، كتر بدون ترخيص او مسوغ من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وتابع أمر الإحالة أنه بناء عليه يكون المتهم قد ارتكب الجناية والجنحة المؤثمة بالمواد: ۱، ۲ ۱/۷۰، ٢٤ / ١ بند (أ) - ٢) بند (٦)، ١/٤٢ من القانون رقم ١٨٢ لسنة ١٩٦٠ المعدل بالقانون رقم ١٢٢ لسنة ۱۹۸۹ والبند رقم (۲) من القسم الأول (أ) والبند رقم (۲) من القسم الأول (ب) من الجدول رقم (1) والملحق بالقانون الأول والمستبدل بقرار رئيس هيئة الدواء المصرية رقم ٦٠٠ لسنة ٢٠٢٣ وبالمواد ۱ / ۱، ۲۵ مكرراً / ۱، ٢٠ / ١ من القانون رقم ١٩٤ لسنة ١٩٥٤ المعدل بالقانونين رقمى ١٦ لسنة ١٩٧٨، ١٦٥ لسنة ۱۹۸۱ والبند رقم (٥)، (۷) من الجدول رقم (1) المرفق بالقانون الأول والمعدل بقرار وزير الداخلية رقم ١٧٥٦ لسنة ٢٠٠٧. بعد الاطلاع على المادة ٢١٤ من قانون الإجراءات الجنائية المعدل بالقانون رقم ١٧٠ لسنة ۱۹۸۱.
وقال الشاهد: "محمد أحمد حسن عبد الجليل" - ٤٣ سنه - عقيد شرطة بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات، بورود معلومة من مصدر سري مفادها قيام المتهمان بالاتجار في المواد المخدرة فانتقل حيث ايقن مكان تواجدهما وابصرهما يقومان بعملية بيع وشراء مع شخصان فتمكن من ضبطهما ولاذا الشخصان بالفرار.
وأكد الشاهد أنه عثر حوزة الأول على عدد ۱۱۱ لفافة للهيروين وعدد ١٩٥ كيس للبودر المخدر وهاتف محمول ومبلغ مالي وسلاح ابيض مطواه وعثر حوزة الثاني علي عدد ۱۰۰ لفافة للهيروين وعدد أكياس للبودر المخدر ومبلغ مالي وهاتف محمول وسلاح أبيض كتر وبمواجهتهما عزي قصدهما الاتجار والمبالغ المالية حصيلة تجارتهما والهواتف المحمولة لسهولة التواصل مع عملائهما والأسلحة البيضاء للدفاع عن نفسهما وتجارتهما.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طالب محكمة حوادث أمن القليوبية الإتجار في المواد المخدرة جنايات بنها اخبار الحوادث مباحث القليوبية جنايات الخانكة ميكانيكى
إقرأ أيضاً:
الجيش الأردني يحبط محاولة لتهريب مخدرات باستخدام طريقة حديثة
أعلن الجيش الأردني، أن المنطقة العسكرية الجنوبية أحبطت فجر الخميس، على واجهتها الغربية وضمن منطقة مسؤوليتها، محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة.
ونقلت وسائل إعلام أردنية عن مصدر عسكري قوله، إن "قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الجنوبية، وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، تمكنت من إحباط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة حاولت اجتياز الحدود".
وأضاف، أنه تم تطبيق قواعد الاشتباك بعد رصدها ومتابعتها، إذ تم التعامل معها وإسقاطها داخل الأراضي الأردنية، وتحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.
كما أكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية ماضية في تسخير قدراتها وإمكاناتها المختلفة، للحيلولة دون وصول هذه المواد المخدرة إلى ابناء الوطن والتأثير على الأمن الوطني.
ومطلع الشهر الجاري، قال الجيش الأردني إنه أحبط تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية.
وذكر الجيش في بيان أن "المنطقة العسكرية الشرقية، أحبطت مساء الأحد، على إحدى واجهاتها وضمن منطقة مسؤوليتها، محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة، قادمة من الأراضي السورية".
وصرح مصدر مسؤول في الجيش أن "قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، تابعت من خلال المراقبات الأمامية محاولة اجتياز مجموعة من المهربين الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وتم تحريك دوريات رد الفعل السريع وتطبيق قواعد الاشتباك، ما أدى إلى فرار المهربين إلى داخل العمق السوري''.
وبين المصدر أنه "بعد تكثيف عمليات البحث والتفتيش للمنطقة، تم العثور على كميات كبيرة من المواد المخدرة، وتحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة".
وانخفض عدد محاولات تهريب المخدرات من سوريا إلى الأردن بعد سقوط نظام بشار الأسد نهاية العام 2024، إلا أن الجيش الأردني يعني بين الفينة والأخرى عن إحباط عمليات، واعتقال مشتبه بهم في التورط بتهريب المخدرات.