أثارت هيني لين مضيفة طيران في شركة سيبو باسيفيك الفلبينية الكثير من الجدل وذلك لتفجيرها لمفاجأة صادمة أثارت جدلًا حول العالم، ذلك بعدما كشفت عن السبب الحقيقي لجلوس أفراد طاقم الطائرة على أيديهم، وذلك أثناء القيام بإقلاع الطائرة وهبوطها.

ووقد وثقت هيني السبب في مقطع لها وذلك عبر تطبيق التيك توك ، وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قالت لين، إن هذا الإجراء يدعى وضعية التدعيم، و التي تشمل ربط أحزمة الأمان، والقيام بالجلوس في وضع مستقيم على اليدين، مع  القيام بثني الإبهام.

 

 

وأشارت أن الهدف من تلك الوضعية هو إبقاء الجلوس وذلك بطريقة  ساكنة، وإبقاء الحركه مقيدة، بحيث يكون الأشخاص أقل عرضة للإصابة وذلك في حال حدوث أي حالات طارئة.

كشفت لين، بأن أفراد الطاقم قد يقومون بالتأكد من وجود بعض معدات الطوارئ في أماكنها، وذلك استعدادًا لحالة الطوارئ في كل من الإقلاع والهبوط.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مضيفة طيران أفراد طاقم الطائرة إقلاع الطائرة

إقرأ أيضاً:

إسطنبول تُشعل معركة جديدة بين الحكومة والمعارضة.. ومذكرة توقيف تفجر الجدل

تصاعد التوتر السياسي في تركيا بعد إصدار السلطات مذكرة اعتقال بحق أوزغور تشيليك، رئيس فرع حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، وهو أكبر أحزاب المعارضة في البلاد، على خلفية تحقيق رسمي في مزاعم تزوير شابت انتخابات داخلية للحزب جرت في أكتوبر 2023.

وأعلن مكتب المدعي العام في إسطنبول، اليوم الثلاثاء، أنه فتح تحقيقًا رسميًا برقم 2025/53885، بعد تسلمه تقارير تتعلق بما وصفه بـ”مزاعم احتيال مقابل مصالح” خلال انتخابات رئاسة حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، والتي أسفرت عن فوز تشيليك حينها بمنصب رئيس الفرع.

وأكد البيان الصادر عن النيابة أن وحدة الجرائم المالية التابعة لشرطة إسطنبول تلقت تعليمات بأخذ إفادات عدد من المشتبه بهم، بينهم تشيليك نفسه، وذلك بتاريخ 8 يوليو 2025، في إطار التحقيقات الجارية، والتي قد تشمل لاحقًا قيادات حزبية أخرى. وشددت النيابة على أن التحقيق لا يزال مستمرًا، مع التعهد بنشر معلومات إضافية فور توفرها.

وذكرت مصادر مطلعة أن التحقيق يتركز على شبهات بتلاعب في آليات التصويت الداخلية، وتقديم مزايا لأعضاء الحزب لضمان الأصوات، وهي تهم تنفيها قيادات “الشعب الجمهوري”، وتعتبرها محاولة سياسية للنيل من المعارضة قبيل الانتخابات البلدية المقبلة.

ويأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه الساحة السياسية التركية حالة من الاستقطاب الشديد بين الحكومة وتحالف المعارضة، خاصة في أعقاب الأداء القوي الذي سجله “الشعب الجمهوري” في الانتخابات المحلية الأخيرة، واستمراره في إدارة بلديات كبرى مثل إسطنبول وأنقرة.

ولم يصدر حتى الآن رد رسمي من قيادة الحزب على مذكرة الاعتقال، إلا أن مصادر قريبة من الحزب وصفتها بأنها “محاولة لتكميم الصوت المعارض في أهم معقل سياسي له”، في إشارة إلى إسطنبول التي تعد من أكبر المدن التركية وأكثرها رمزية.

مقالات مشابهة

  • ما هي الأمور المحظورة على المرشح القيام بها داخل مركز الامتحانات الرسمية؟
  • إسطنبول تُشعل معركة جديدة بين الحكومة والمعارضة.. ومذكرة توقيف تفجر الجدل
  • هل كشفت غزة حقيقة اليسار الفرنسي؟
  • الحصادي: مجلس الدولة أصبح جسماً عاجزاً عن القيام بدوره
  • علي جمعة: خروج الدابة علامة خطيرة وذلك لانغلاق باب قبول التوبة
  • شكوك حول تحقيقات طيران الهند بعد استبعاد إيكاو وتأخر تحليل البيانات
  • كاتس: هناك خطة لتشجيع الهجرة الطوعية من غزة ونبحث عن دول مضيفة
  • «الرقاصة تيجي هنا تتشهر».. عبارة تفجر جدلا واسعا بـ النواب (تفاصيل)
  • مفاجأة علمية صادمة.. أمر "مخفي" داخل الجسم قد يكون السبب الحقيقي وراء العقم
  • المشرافي: طموح الهلال كان اللقب والمشاركة كشفت قوة المشروع السعودي.. فيديو