تفاصيل صادمة في قضية انتحار طالبة العريش بعد تعرضها للابتزاز
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بنبأ انتحار طالبة في جامعة العريش بعد تعرضها للابتزاز الإلكتروني بنشر صور خاصة التقطت لها خلسة، في قضية باتت تعرف إعلاميًا بـ"طالبة العريش".
ووفقًا لما يجري سرده في منصات "إكس" و"فيسبوك" و"راديت"، أطلق النشطاء حملة ألكترونية للمطالبة بحق الطالبة المغدورة، ومحاسبة المتورطين بابتزازها ومحاولة الإساءة لها ودفعها لإنهاء حياتها بتناول مواد سامة مجهولة.
وسائل الإعلام المحلية في مصر ذكرت أن الطالبة بجامعة العريش "ن ص م" لقيت مصرعها نتيجة تناولها مادة سامة غير معلومة وتم نقلها إلى مستشفى العريش العام، تحت تصرف الأجهزة المعنية.
وأكدت المصادر الطبية بالمستشفى أن الطالبة وصلت المستشفى مصابة باضطراب في درجة الوعي وهبوط حاد في الدورة الدموية، ونبضها ضعيف ناتج عن تنولها مادة سامة غير معلومة، حيث جرى تقديم الإسعافات الأولية إلا أنها فارقت الحياة.
قصة طالبة العريشأما على منصات التواصل الاجتماعي فقد اختلفت تفاصيل الحكاية، والتي سيتم ذكرها أدناه نقلًا عن شهود عيان ونشطاء في منصات "إكس" و"فيسبوك" و"ريديت".
تفاصيل قصة طالبة العريش جرى سردها عبر وسم "#حق_طالبة_العريش"، الذي شهد تفاعلًا واسعًا في مصر وعدة دول عربية.
ووفقًا لما ذكره النشطاء، فإن تفاصيل الحكاية تتعلق بالطالبة "ن ص م" (19 عامًا) وهي طالبة في كلية طب بيطري في جامعة العريش، بمحافظة العريش شمالي سيناء المصرية.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
وفاة نهال جاندان تشعل مواقع التواصل.. إليك تفاصيل الجنازة والسبب الصادم
توفيت نجمة مواقع التواصل الاجتماعي التركية نهال جاندان عن عمر ناهز 30 عامًا، بعد تدهور حالتها الصحية نتيجة إصابتها باضطراب فقدان الشهية العصبي، حيث بلغ وزنها 23 كيلوغرامًا فقط قبل وفاتها.
اقرأ أيضاإسرائيل تلوّح بحرب ممتدة مع إيران وترامب يستبعد الضغط لوقف…
السبت 21 يونيو 2025وكانت جاندان ترقد منذ أسابيع في قسم العناية المركزة بأحد مستشفيات إسطنبول، قبل أن تتوفى بعد توقف قلبها للمرة الثانية، رغم كل محاولات الإنعاش.
ومن المقرر أن تُشيّع جثمانها اليوم بعد صلاة الظهر من مسجد بربروس خير الدين باشا في منطقة ليفنت بإسطنبول، ثم تُوارى الثرى في مقبرة كيليوس، وفق ما أعلنته عائلتها.
اتهامات وسجن ثم إفراج
الجمهور يتفاعل مع رايتشل زيجلر خلال عرض مسرحية «إيفيتا» في لندن