عاجل | وفاة طالبة ” توجيهي” بالأردن .. تفاصيل
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
صراحة نيوز-ودّعت الأسرة التربوية في لواء المزار الجنوبي بمحافظة الكرك، السبت، الطالبة عرين صلاح البطوش من الصف الثاني الثانوي العلمي في مدرسة الطيبة الثانوية الشاملة للبنات، التي توفيت تاركةً حزنًا عميقًا بين زميلاتها ومعلماتها وكل من عرفها. ونعت مديرة المدرسة والمعلمات والهيئتان الإدارية والتعليمية، إلى جانب الطالبات، فقيدتهم بكلمات مفعمة بالحزن والأسى، مؤكدين أن الراحلة كانت نموذجًا للطالبة المجتهدة والخلوقة، ووردة متفتحة في بستان المدرسة تركت فراغًا لا يُعوّض برحيلها.
وقالت مديرة المدرسة في بيان النعي: “كانت عرين متميزة بأخلاقها العالية وهدوئها واجتهادها، وإن رحيلها المفجع يدمّي القلوب، لكننا نرضى بقضاء الله وقدره، ونسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان.”
كما نعى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عزمي محافظة، والأمناء العامون الدكتور نواف العجارمة والدكتورة سحر الشخاترة، ومدير تربية المزار الجنوبي الدكتور علي الفقرا، الطالبة الراحلة، مؤكدين أن فقدها خسارة كبيرة للمجتمع التربوي. وتقدم الجميع بأصدق مشاعر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيدة، سائلين الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويلهم أهلها الصبر والرضا.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن مال وأعمال عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
قاآني يكشف تفاصيل جديدة عن عملية 7 أكتوبر وحركة “حماس”
صراحة نيوز- كشف قائد «قوة القدس» في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، تفاصيل جديدة حول عملية 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 التي نفذتها حركة «حماس»، مؤكداً أن قادة الصف الأول في الحركة، بمن فيهم إسماعيل هنية، لم يكونوا على علم بتوقيت الهجوم الدقيق.
وقال قاآني، في مقابلة مع شبكة «نسيم» التابعة للحرس الثوري، إن العملية بدأت بينما كان متوجهاً إلى لبنان، مضيفاً: «قبل أن أتكلم مع حسن نصر الله، لاحظت أنه منغمس بالكامل في التفكير منذ اللحظة الأولى». وأضاف أن لا هو ولا نصر الله، ولا حتى قادة «حماس» الرئيسيون، كانوا على دراية مسبقة بالتوقيت الدقيق للعملية، وأن هنية علم ببدء الهجوم أثناء سفره إلى العراق.
وأكد قاآني أن نصر الله بدأ على الفور التخطيط لمرحلة ما بعد عملية «طوفان الأقصى»، مشدداً على أن «حزب الله» يزداد قوة وصلابة رغم الضغوط والحروب النفسية، وأن المقاومة مستمرة ولن تضعف.
وتطرّق قائد «فيلق القدس» لأول مرة إلى الأنباء المتداولة حول تعرضه لمحاولة اغتيال، مؤكداً أن كل ما أشيع كان إشاعات، وأنه كان يتخذ تدابير أمنية تمنع العدو من كشف الاتصالات بسهولة، كما أشار إلى أن القيادات تتحرك بسرية تامة لضمان سلامتها.
وتعيد تصريحات قاآني تسليط الضوء على الغموض الذي سبق الهجوم الذي شنته «حماس» من قطاع غزة، وأسفر عن سقوط مئات القتلى في إسرائيل، فيما تنفي طهران عادةً تورطها المباشر في العمليات، مؤكدةً أن دعمها يقتصر على الجانب السياسي.