تركيا تعيّن سفيرين جديدين في مصر والجزائر
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تركيا تعيّن سفيرين جديدين في مصر والجزائر، الرئيس التركي نشرت الجريدة الرسمية في تركيا اليوم السبت نص مرسوم أصدره الرئيس رجب طيب أردوغان، بتعيين ثلاثة سفراء جدد في مصر .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تركيا تعيّن سفيرين جديدين في مصر والجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الرئيس التركي
نشرت الجريدة الرسمية في تركيا اليوم السبت نص مرسوم أصدره الرئيس رجب طيب أردوغان، بتعيين ثلاثة سفراء جدد في مصر والجزائر وإسبانيا.
وبحسب الجريدة الرسمية، تم تعيين صالح موتلو شان سفيرا لدى مصر، ومحمد كوتشوك يلماز سفيرا لدى الجزائر، ونوكيت كوتشوكيل إزبرجي سفيرا لدى إسبانيا.
ويتزامن القرار مع وصول الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى العاصمة التركية أنقرة في زيارة عمل ستستمر يومين، حيث من المنتظر أن يلتقي نظيره التركي.
وفي وقت سابق، أعلنت مصر وتركيا إعادة العلاقات الدبلوماسية بينهما الى مستوى السفراء، بعد زهاء 10 أعوام من القطيعة، في استكمال لسلسلة من خطوات التقارب بين القوتين الإقليميتين خلال الأشهر الماضية.
المصدر: RT
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماهر فرغلي: فكر الإخوان قائم على احتكار الدين وتكفير المؤسسات الرسمية
قال ماهر فرغلي الباحث المتخصص في شؤون الجماعات الإرهابية، إن العضو في جماعة الإخوان لا يرى نفسه جزءا من الدولة المصرية، بل يعتبر نفسه مسؤولًا عن "العالم الإسلامي" بأكمله، ويرى أن جميع الدول "علمانية باطلة"، وأن المؤسسات الدينية لا ترقى من وجهة نظره لتمثيل الإسلام الحقيقي.
وأضاف فرغلي، خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامية عزة مصطفى فى برنامج “الساعة 6” على قناة الحياة، أن فكر الإخوان قائم على احتكار الدين وتكفير المؤسسات الرسمية، وهو ما يدفعهم إلى السعي لهدم الدولة من الداخل، والعمل كعنصر سلبي يعيق البناء والتقدم.
وأوضح أن أولويات الأعداء لدى الإخوان مختلة تماما، حيث يعتبرون عدوهم الحقيقي في الداخل، ويرون في التحالف مع بعض التيارات أو الأحزاب وسيلة لاختراق الدولة، لا بهدف المشاركة، بل بهدف تفكيكها من الداخل بما يخدم مصالح الجماعة، فيما يطلقون على ذلك زورًا اسم "الدعوة".
وأشار فرغلي إلى أن ثورة 30 يونيو كانت الحدث المفصلي الذي أنهى وجود الجماعة في السلطة، بعدما كشفت حقيقتها أمام الشعب المصري، وأخرجتهم من قصر الاتحادية، في لحظة اعتبرها فرغلي كاشفة وضرورية لفهم طبيعة فكرهم وأهدافهم.