الأسبوع:
2025-06-13@18:08:15 GMT

29 فبراير 2024.. أشهر الأساطير المرتبطة بـ السنة الكبيسة

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

29 فبراير 2024.. أشهر الأساطير المرتبطة بـ السنة الكبيسة

29 فبراير 2024.. يأتي شهر فبراير 29 يومًا مرة واحدة كل أربع أعوام، فمن المعتاد أن يكون هذا الشهر 28 يومًا فقط، ولكن في «السنوات الكبيسة» يزيد يومًا واحدًا.

واليوم الخميس 29 فبراير 2024، يعرف بـ اليوم الكبيس، وهو اليوم الأضافي الذي يجعل عدد أيام السنة 366 يوم بدلاً من 365 يوم.

وبدون ذلك اليوم الكبيس الذي يأتي كل أربع أعوام، سنفقد ما يقرب من 6 ساعات كل عام، وبعد مائة عام فقط سيكون التقويم متأخراً بنحو 24 يوم.

ويعد شهر فبراير أقصر الأشهر الميلادية، حيث يبلغ عدد أيامه 28 أو 29 يومًا فقط.

تشاءم المصريين وخرافات حول السنة الكبيسة

ارتبطت السنة الكبيسة ببعض الأساطير والخرافات، ويوجد اجماع عام على أنها سنة الحظ السيء والتعاسة، حيث رأى البعض أنه من يولد في اليوم الكبيس لن يحظى بحياة عاطفية، وسيعيش وحيداً إلى أن يموت، ورأي البعض الآخر أن من يتزوج في السنة الكبيسة، وخاصة يوم 29 فبراير فستكون التعاسة هي مصيره الأبدي، ويظن البعض أنه في يوم 29 فبراير يكون نسبة وفاة الآباء المسنين أكبر من أي يوم آخر،

ورأي البعض أن يوم 29 فبراير هو اليوم الذي يحق فيه للمرأة طلب يد الرجل للزواج، والبعض الأخر يرى أن السنة الكبيسة هي من نصيب الحيتان، حيث يعتقد البعض أنها السنة التي يلد فيها الحيتان.

ويتم الاحتفال في فرنسا، بالسنة الكبيسة بإصدار صحيفة La Bougie du Sapeur والتي تصدر مرة واحدة كل 4 سنوات، وأطلقت للمرة الأولى في عام 1980، ومن السنة الكبيسة الماضية وحتى الآن تم بيع أكثر من 200 ألف نسخة من تلك الصحيفة.

أما في الولايات المتحدة فيتم الاحتفال بيوم 29 فبراير ولمدة أربع أيام، بتوزيع الهداية وتكريم كل مواليد ذلك اليوم.

اقرأ أيضاً29 شباط/فبراير في السنة الكبيسة لعام 2024.. تفاصيل 24 ساعة لم تأتِ سوى كل 4 سنوات

2024 سنة كبيسة.. هل لها علاقة بالخير أو الشر؟

حدث يتكرر كل 4 سنوات.. 2024 سنة كبيسة وفبراير 29 يومًا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السنة الكبيسة 29 فبراير سنة كبيسة 2024 الكبيسة هل 2024 سنة كبيسة اليوم الكبيس السنة الکبیسة یوم 29 فبرایر البعض أن

إقرأ أيضاً:

باحثوزن صينيون يطورون نظام لمراقبة المؤشرات الحيوية المرتبطة بمرض باركنسون

تمكن فريق بحثي صيني من تطوير نظام لمراقبة المؤشرات الحيوية المرتبطة بمرض باركنسون (الشلل الرعاش) من خلال لاصقة صغيرة قابلة للارتداء.

وأوضحت الدراسة، التي أجراها فريق من معهد تشانغتشون للكيمياء التطبيقية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، أنه يمكن للنظام تحقيق مراقبة فورية للمؤشرات الحيوية في العرق، ما يتيح تتبعا ديناميكيا غير جراحي لتطور المرض ويوفر إمكانيات للتدخل المبكر لعلاج مرضى باركنسون.

ويعد مرض باركنسون اضطرابا عصبيا تنكسيا يتطور بشكل تدريجي ويصعب اكتشافه في مراحله المبكرة، نظرا لأن أعراضه لا تظهر إلا بعد سنوات عديدة من بداية تلف الخلايا العصبية. ولا يوجد حتى الآن علاج للمرض، ويعتمد المرضى بشكل أساسي على العلاج الدوائي طويل الأمد لإدارة حالتهم واستقرارها، ويعد التشخيص والتنبؤ المبكر دورا بالغ الأهمية في العلاج.

وقال تشانغ تشيانغ قائد الفريق البحثي، إنه على الرغم من أن اللاصقة بحجم ضمادة طبية، إلا أنها تحتوي على كاشف مصغر تم تطويره بواسطة الفريق الذي أمضى حوالي ثلاث سنوات في اختبار وتطوير هذا النظام القابل للارتداء.

وأوضح أن النظام يتيح مراقبة عدة مؤشرات حيوية مرتبطة بمرض باركنسون مثل الجلوكوز، من خلال تحليل العرق على سطح الجلد دون الحاجة إلى أخذ عينات دم أو الحقن.

إعلان

ويتكون النظام من وحدة ميكروفلويدية حيوية لجمع العرق في وضعية السكون، ومنصة استشعار كهروكيميائية متطورة لرصد المؤشرات الحيوية، بالإضافة إلى دائرة معالجة الإشارات في الموقع للتعامل مع البيانات، وبرامج مخصصة لعرض البيانات في الوقت الفعلي على تطبيق ذكي، حيث يشبه الأمر تركيب مترجم للجسم يحول الإشارات الحيوية في العرق إلى معلومات مفهومة يمكن للمريض الاستفادة منها.

ويمكن من خلال الشريحة ذاتية التشغيل جمع العينات بثبات حتى أثناء الحركة، كما أن أقطاب الاستشعار المرنة تمكن من تقييم متزامن لعدة مؤشرات حيوية، وتعرض وحدة معالجة البيانات نتائج المراقبة لاسلكيا في الوقت الفعلي.

مقالات مشابهة

  • غضب وخوف.. هكذا بدا الشارع الإيراني بعد الضربات الإسرائيلية
  • دراسة: اضطرابات المزاج علامة على الإصابة بالزهايمر
  • العثور على أربع جثث داخل باص متوقف في ظروف غامضة بلحج
  • باحثوزن صينيون يطورون نظام لمراقبة المؤشرات الحيوية المرتبطة بمرض باركنسون
  • تضاعف حالات سرطان الزائدة الدودية أربع مرات في الولايات المتحدة
  • استطلاع لـ«غرفة دبي» يكشف زيادة وعي الشركات بأهمية الاستدامة
  • الاتحاد للطيران تشغّل أربع رحلات يومية إلى كراتشي
  • كجوك: 2 مليار دولار انخفاض في حجم الدين الخارجي لأجهزة الموازنة خلال 10 أشهر
  • لماذا تغيب العرب عن هذا المؤتمر ؟
  • رسامة أربع كهنة جدد بإيبارشية 6 أكتوبر وأوسيم .. صور