احترس.. 5 مواد تكتب في مكونات مزيل العرق تسبب السرطان| تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
يعد مزيل العرق من المواد الأساسية التي تستخدم في الصيف للتخلص من رائحة العرق الكريهة ولكن يجب قبل شرائه قراءة المكونات المدونة على العبوو حيث أن بعض المواد تسبب السرطان.
نكشف لكم أسماء أخطر المواد التي تستخدم في صناعة مزيل العرق في نفس الوقت تسبب السرطان ومشاكل خطيرة وذلك وفقا لما جاء في موقع thehealthymaven .
هذا هو المكون الذي يسد الغدد العرقية ويمنع التعرق و يرتبط التعرض للألمنيوم بمرض الزهايمر، بالإضافة إلى تراكم هرمون الإستروجين في الجسم، والذي يرتبط أيضًا بزيادة احتمالية الإصابة بمرض سرطان الثدي والبروستاتا.
البارابينتُستخدم هذه المكونات كمواد حافظة في مزيلات العرق، ولكنها قد تُحاكي أيضًا هرمون الإستروجين في الجسم للرجال والنساء.
يؤدي هذا إلى اضطرابات هرمونية، ويرتبط هذا بالإصابة بمرض سرطان الثدي ومرض سرطان البروستاتا.
تُستخدم هذه المواد الكيميائية لجعل المكونات الأخرى أكثر مرونة، كما تُستخدم كمكونات عطرية تعطى رائحة جميلة في العطور الاصطناعية وتؤثر هذه المواد بشكل رئيسي على الجهاز الصماء، وقد يؤدي التعرض لها في سن صغيرة إلى البلوغ المبكر، بالإضافة إلى سرطان الثدي في مراحل لاحقة من الحياة ولا تظهر الأضرار بشكل لحظى.
التريكلوسانمادة كيميائية مضادة للبكتيريا، قد تُسبب خللًا في نظام الهرمونات، وترتبط بزيادة احتمالية الإصابة بمرض سرطان الثدي لذا يجب الابتعاد عن مزيل العرق المكون من هذه المادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مزيل العرق الغدد العرقية السرطان سرطان الثدی مزیل العرق
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف ارتباطًا بين الالتهاب وأنماط التعب المختلفة لدى مريضات سرطان الثدي
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Cancer عن ارتباط بين مؤشرات الالتهاب وشدة التعب لدى مريضات سرطان الثدي في مراحله المبكرة. اعلان
نشرت مجلة Cancer العلمية دراسة حديثة كشفت عن ارتباط محتمل بين العمليات الالتهابية وأنماط مختلفة من التعب الذي تعاني منه العديد من مريضات السرطان.
ويُعدّ التعب المرتبط بالسرطان أحد أكثر الأعراض شيوعًا وإزعاجًا بين المرضى، إذ يتسم بشعور مستمر بالإرهاق الجسدي والعقلي والعاطفي، ويؤثر سلبًا في جودة الحياة حتى بعد انتهاء العلاج.
ويرى الباحثون أن تنشيط الجهاز المناعي واستجابة الالتهاب الناتجة عن الورم ذاته أو عن العلاجات الكيميائية والإشعاعية قد تكون من العوامل البيولوجية الرئيسية وراء هذا النوع من التعب، إلا أن طبيعة هذا الارتباط عبر مراحل المرض المختلفة لم تُبحث بشكل كافٍ بعد.
ولفهم هذه العلاقة بشكل أعمق، أجرى فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا – لوس أنجلوس دراسة شملت 192 امرأة مصابة بسرطان الثدي في مراحله المبكرة، جرى تقييمهن قبل الخضوع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي، ثم تمت متابعتهن على مدى ثمانية عشر شهرًا بعد انتهاء العلاج.
وخلال فترة المتابعة، تمّ تحليل عينات دم المشاركات لرصد مؤشرات بروتينية للالتهاب، شملت السيتوكينات المحفّزة TNF-α وIL-6، إلى جانب المؤشرين الثانويين sTNF-RII وCRP. كما قدّمت المشاركات تقارير ذاتية حول مستويات التعب التي يشعرن بها عبر أربعة أبعاد: التعب العام، الجسدي، العاطفي، والذهني.
Related ثورة في علاج سرطان الثدي: اختبار دم يكشف مبكراً خطر الانتكاسة عقار جديد قد يُحدث تحولًا نوعيا في علاج أخطر أنواع سرطان الثدي اختراق طبي في علاج سرطان الثدي: عقار مركب يقلب المعادلة ويُظهر فعالية مذهلةوأظهرت النتائج أن ارتفاع مستويات TNF-α وsTNF-RII وIL-6 ارتبط بزيادة الشعور بالتعب العام، وهو ما يشير إلى وجود علاقة مباشرة بين النشاط الالتهابي والإرهاق المزمن.
واستمرت هذه العلاقة قائمة حتى بعد ضبط العوامل الديموغرافية والطبية مثل العمر، والعرق، ومستوى التعليم، ومؤشر كتلة الجسم، ومرحلة السرطان.
كما بيّنت الدراسة وجود علاقة إيجابية بين التعب الجسدي ومستويات TNF-α وsTNF-RII وCRP، في حين لوحظت علاقة عكسية بين مؤشري TNF-α وsTNF-RII ومستوى التعب العاطفي، مما يوحي بتأثيرات متباينة للالتهاب على أبعاد مختلفة من التعب. ولم تُسجّل أي علاقة ذات دلالة إحصائية بين الالتهاب والتعب الذهني أو المعرفي.
وقالت الدكتورة جوليان إي. باور، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن النتائج تكشف الدور المعقد الذي يلعبه الالتهاب في التعب المرتبط بالسرطان، مضيفةً: "تشير بياناتنا إلى أن الالتهاب قد يكون عاملًا رئيسيًا في بعض أوجه التعب، بينما لا يؤثر في أوجه أخرى، وأن هذه التأثيرات يمكن أن تستمر لفترة طويلة بعد انتهاء العلاج."
وأكدت الباحثة أن فهم هذه الآليات يشكل مرحلة حاسمة نحو تطوير علاجات موجهة تستهدف الالتهاب لتخفيف هذا العرض الشائع والمُنهِك بين مريضات سرطان الثدي.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة