"محتواه صادم".. تأجيل عرض "باربي" في ولاية البنجاب الباكستانية منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، محتواه صادم تأجيل عرض باربي في ولاية البنجاب الباكستانية،أرجئ في ولاية البنجاب في شرق باكستان بدء عرض فيلم باربي بسبب ما وصفته السلطات أمس .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "محتواه صادم".. تأجيل عرض "باربي" في ولاية البنجاب الباكستانية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أرجئ في ولاية البنجاب في شرق باكستان بدء عرض فيلم "باربي" بسبب ما وصفته السلطات أمس الجمعة بـ"محتوى صادم" فيه، حيث تُعرض الأفلام في باكستان بعد موافقة سلطات الرقابة التي تحظر أي فقرات تعتبرها مخالفة للقيم الاجتماعية والثقافية للبلاد.وقال فاروق محمود، أمين سر مكتب الرقابة على الأفلام في البنجاب، كبرى ولايات البلاد من حيث عدد السكان، في تصريح صحافي، إن "مراجعة كاملة للفيلم ستجرى، وسيخضع للرقابة حيث يلزم".وأضاف أن الفيلم الذي تؤدي فيه مارغو روبي دور باربي فيما يجسّد راين غوسلينغ دور صديقها كِن، سيُعرض في دور السينما عند الانتهاء من هذه المراجعة ومن إجراءات الرقابة.إسلام أباد أجازت العرضوورغم أن المكتب لم يحدد المشاهد التي يعتبرها "صادمة" ولا أسباب هذه التوصيف، إلا أن مكاتب الرقابة في العاصمة إسلام أباد في ولاية السند (جنوب باكستان) أعطت الضوء الأخضر لبدء عرض الفيلم اعتباراً من أمس الجمعة.وفي تشرين الثاني/نوفمبر الفائت، حظرت الحكومة الباكستانية فيلم Joyland ("جوي لاند") الذي نال جائزة في مهرجان كان السينمائي 2022 واختير لتمثيل باكستان في جوائز الأوسكار لسنة 2023، إذ اعتبرته بضغط من الأحزاب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصعيد هندي جديد ضد باكستان
صرح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم الخميس، أن باكستان لن تحصل على مياه الأنهار التي تتمتع الهند بحقوق استخدامها، في تصعيد جديد بعد هجوم دامٍ في كشمير.
وجاء تصريح مودي خلال فعالية عامة، حيث توعد قائلا: "ستدفع باكستان ثمنا باهظا لكل هجوم إرهابي.. سيدفعه الجيش الباكستاني، وسيدفعه الاقتصاد الباكستاني".
ويأتي ذلك بعد نحو شهر من هجوم أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح الهندوس، في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الماضي.
واتهمت نيودلهي باكستان بالوقوف خلف الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد.
وردّت الهند على الهجوم بسلسلة من الإجراءات، كان أبرزها تعليق معاهدة مياه نهر السند، التي تم التوصل إليها بوساطة البنك الدولي عام 1960 لتنظيم تقاسم المياه بين البلدين.
وتوفر المعاهدة إمدادات مائية لنحو 80% من الأراضي الزراعية في باكستان عبر 3 أنهار رئيسية تتدفق من الأراضي الهندية. ومع ذلك، قال وزير المالية الباكستاني هذا الشهر إن تعليق المعاهدة "لن يؤدي إلى تداعيات فورية".
وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدا عسكريا هو الأعنف منذ 3 عقود بين البلدين، قبل أن يتوصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في العاشر من مايو/أيار الجاري.
إعلانولم تصدر الحكومة الباكستانية حتى الآن أي تعليق رسمي على تصريحات مودي الأخيرة.