بعد وفاة حلمى بكر ..علامات مبكرة تظهر على كبار السن تستوجب العلاج
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلنت نقابة المهن الموسيقية وفاة حلمي بكرعن عمر 86 سنة بعد صراع شديد مع المرض.
وعانى الملحن الكبير حلمي بكر من عدة أزمات صحية شديدة أصابت أجزاء مختلفة من الجسم منها البروستاتا والكلى والقلب والضغط والأوعية الدموية.
. يقلل الوزن ويمنع السرطان
ودخل الموسيقار حلمى بكر، المستشفى عدة مرات، قبل وفاته؛ بسبب تدهور حالته الصحية خلال الأشهر الأخيرة.
وطالبت زوجته، نقيب المهن الموسيقية، بمساعدة الملحن الكبير فى العلاج، وحدث خلاف كبير بينهما، ثم قررت نقل زوجها للشرقية؛ لاستكمال العلاج وسط جو من الهدوء.
ويعد ظهور عدة أمراض على الملحن الكبير حلمي بكر، هو أمر شائع بين كبار السن ويعرف بـ أمراض الشيخوخة، وكلما كان اكتشافها سريعا وتم التعامل معه بشكل صحيح؛ كلما كانت فرص النجاة أسرع.
ووفقا لما جاء فى موقع “drugs” نعرض لكم أهم العلامات التى تظهر على كبار السن تؤكد ضرورة رعايتهم
زيادة القابلية للإصابة بالعدوى والأمراض
زيادة خطر الإصابة بضربة الشمس أو انخفاض حرارة الجسم
انخفاض طفيف في الطول حيث تصبح عظام العمود الفقري لدينا أرق وتفقد بعض الارتفاع
تنكسر العظام بسهولة أكبر
تغيرات في المفاصل، تتراوح من التيبس الطفيف إلى التهاب المفاصل الحاد
وضع منحني
حركة بطيئة ومحدودة
انخفاض في الطاقة الإجمالية
إمساك
سلس البول
تباطؤ طفيف في التفكير وفقدان الذاكرة الشديد
انخفاض ردود الفعل والتنسيق وصعوبة التوازن
انخفاض في حدة البصر
انخفاض الرؤية المحيطية
درجة معينة من فقدان السمع
التجاعيد وترهل الجلد
تبييض أو شيب الشعر
فقدان الوزن ، بعد سن 55 عامًا عند الرجال وبعد سن 65 عامًا عند النساء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمي بكر وفاة حلمي بكر الملحن الكبير حلمي بكر انخفاض حرارة الجسم حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يدرس الدعوة لانتخابات مبكرة.. "بعد انتهاء حرب غزة"
أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية، الثلاثاء، بأن محيط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدرس خيار إجراء انتخابات مبكرة فور التوصل إلى هدنة في قطاع غزة، مستفيدا من التغيرات العسكرية والسياسية التي طرأت عقب انتهلء الهجمات المتبادلة مع إيران.
وبحسب القناة، فإن دوائر قريبة من نتنياهو ترى أن توقيت ما بعد الحرب سيكون ملائما سياسيا، خاصة في ظل ارتفاع شعبيته في استطلاعات الرأي التي أُجريت خلال المواجهة مع إيران، مقارنة بتراجع حضوره خلال الحرب على غزة.
وأضافت القناة أن النظام السياسي الإسرائيلي بدأ فعليا تهيئة الأرضية للانتخابات المقبلة، حيث يجري العمل على ترسيخ خطاب سياسي جديد استعدادا للمرحلة التالية.
وفي هذا السياق، يُتوقع أن يواجه نتنياهو ملفات حساسة في جلسة الكنيست المقبلة، من بينها مشروع قانون الإعفاء من الضرائب وتحويل الميزانية لتغطية تكاليف الحرب، وهو ما قد يفاقم التوتر داخل الائتلاف الحاكم ويعجّل بانفجاره.
وترى المصادر المقربة من رئيس الوزراء أن "النجاحات العملياتية في إيران، والدعم الأميركي المتزايد، يشكلان فرصة سياسية ينبغي استثمارها عبر إغلاق ملف غزة والتوجه سريعًا إلى صناديق الاقتراع"، وفق تعبير القناة