في اليوم العالمي للمانجو.. اعرفي طريقة التخزين الصحيحة هن
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
هن، في اليوم العالمي للمانجو اعرفي طريقة التخزين الصحيحة،مطبخ المانجو واحدة من الفواكه التي يحبها الجميع، ويحتفل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في اليوم العالمي للمانجو.. اعرفي طريقة التخزين الصحيحة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مطبخ
المانجو واحدة من الفواكه التي يحبها الجميع، ويحتفل العالم باليوم العالمي للمانجو، ويُعد فصل الصيف هو موسمها، ولكن باتت طريقة تخزين المانجو واحدة من الوسائل التي عادة ما تحبذها ربات البيوت بشكل مستمر، خاصة خلال أيام فصل الصيف؛ رغبة في حفظها وسهولة الحصول عليها داخل المنزل في غير مواسمها ببقية أيام العام، ونقدمها لكم من خلال موقع «wikihow» العالمي.
طريقة تخزين المانجويمكن اتباع طريقة تخزين المانجو على المدى الطويل، من خلال القيام ببعض الخطوات البسيطة والتي لا تستغرق وقتًا طويلًا للانتهاء منها، وتتمثل في:
- تحققي من نضوج المانجو من خلال قوتها ورائحتها، فعلى عكس معظم الفاكهة، لا يهم لون المانجو عندما يتعلق الأمر بالنضج، فالمانجو غير الناضج صلب وقوي وليس له رائحة ملحوظة.
- خزني المانجو غير الناضج في وعاء مظلم ومغلق جيدًا بدرجة حرارة الغرفة.
- يساعد تخزين درجة حرارة الغرفة المانجو غير الناضج على الاحتفاظ بنكهتها دون إفسادها بسرعة كبيرة.
- تجميد المانجو يجب تقطعيه المانجو إلى مكعبات أو شرائح لتسهيل التعبئة والتغليف.
- يجب تقطيعها إلى قطع صغيرة والاحتفاظ بها في أكياس بلاستيكية.
- ضعي المانجو في أكياس وادخليها الفريزر.
- ضعي قطع المانجو داخل أكياس بلاستيكية دون وضع أي قطع فوق بعضها البعض وأغلقيها جيدًا.
- ثم إدخالها إلى الفريزر بشكل أفقي.
فوائد المانجووأكد عمرو ناجي، أخصائي التغذية العلاجية، لـ«هُن» إن المانجو من الفواكه المفيدة للجهاز الهضمي، وهي مصدر أساسي للألياف، كما أن الألياف تساعد في الحفاظ على عمل الجهاز الهضمي، كما أنها تقلل التهاب الجهاز الهضمي، وتعتبر ضرورية للحفاظ على صحة جيدة وتحافظ على الجسم أمراض القلب والسرطان والسمنة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل.. والضربات تهز الاقتصاد العالمي.. بالأرقام
في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، تتباين المواقف الدولية حيال احتمالية اندلاع مواجهة عسكرية أوسع، في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات اقتصادية شديدة التأثر بتطورات المشهد في الشرق الأوسط.
وبينما تحاول بعض الأصوات في الولايات المتحدة الدفع نحو التهدئة، تتجه مواقف أخرى إلى تبني نبرة أكثر حدة، وسط قلق عالمي من تداعيات كارثية على الاستقرار الاقتصادي والسياسي.
وفي هذا الصدد، يقول السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق، ورئيس المجلس المصرى للشؤون الخارجية، إن الحرب المحتملة بين إيران وإسرائيل ستؤدي إلى تكبد كلا الطرفين خسائر فادحة، ولن تخرج أي منهما منها دون أذى. ورغم ما تم استهدافه من مواقع داخل إيران.
وأضاف العرابي خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القدرات النووية الإيرانية الجوهرية لم تتعرض لضربات حاسمة، إذ لا تزال منشآت إيران النووية الحيوية قائمة في أعماق الأرض وعلى مسافات يصعب الوصول إليها، أما ما طالته الهجمات، فهي في معظمها منشآت سطحية أو ذات طابع خارجي لا تمثل عمق البرنامج النووي الإيراني الحقيقي.
وأشار العرابي، إلى أن إسرائيل تدخل مرحلة جديدة من المواجهة، وتضع نفسها في مواجهة مفتوحة مع الإقليم بأكمله، فهي لا تزال منخرطة في حرب مستمرة في قطاع غزة والضفة الغربية، وتبدو محاولاتها للتصعيد ضد إيران كنوع من صرف الأنظار عن تصعيداتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الأمر الذي قد يؤدي إلى توسيع رقعة العداء لها في المنطقة بشكل غير مسبوق.
ومن جانبه، أكد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، أنه يسعى إلى "نهاية حقيقية" للملف النووي الإيراني، مشددا على ضرورة "تخلي إيران الكامل عن برنامجها النووي".
وجاءت هذه التصريحات بحسب ما نقله مراسل شبكة CBS News عبر منصة "إكس"، عقب مغادرة ترامب كندا منتصف ليل الاثنين، بعد مشاركته في قمة مجموعة السبع.
وألمح ترامب إلى أن إسرائيل لن توقف هجماتها على إيران في الوقت القريب، وقال خلال حديثه على متن الطائرة الرئاسية: "ستعرفون ذلك خلال اليومين المقبلين.. لم يخفف أحد هجماته حتى الآن".
وعند سؤاله عن احتمالية إرسال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أو نائب الرئيس جيه دي فانس للقاء مسؤولين إيرانيين، رد ترامب قائلا: "ربما"، مضيفا: "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي".
على صعيد آخر، أعلن النائب الجمهوري توماس ماسي، المعروف بموقفه الرافض للتدخلات العسكرية الخارجية، أنه سيقود مبادرة داخل مجلس النواب تهدف إلى منع أي تدخل عسكري أميركي في النزاع المتصاعد بين إسرائيل وإيران.
وكتب ماسي على منصة "إكس": "هذه ليست حربنا، لكن إن كانت كذلك، فيجب أن يكون القرار بيد الكونغرس وفقا لدستورنا".
وأشار إلى أنه سيقدم مشروع قرار ثنائي الحزب بموجب قانون صلاحيات الحرب، داعيا أعضاء الكونجرس إلى دعمه والانضمام إليه.
ورغم ذلك، فإن فرص طرح هذا المشروع للتصويت تبقى ضئيلة، خاصة في ظل معارضة سابقة لمشروع مشابه عام 2020.
وفي السياق نفسه، تقدم السيناتور الديمقراطي تيم كاين بمشروع قرار مشابه في مجلس الشيوخ، يهدف إلى منع أي انخراط عسكري أميركي في الصراع، وهو من نوع "القرارات الخاصة"، ما يمنحه القدرة على فرض التصويت عليه مباشرة.
الإدارة الأميركية: لا نية للمشاركة الهجومية ضد إيرانرغم تنامي التكهنات بشأن احتمال تدخل الولايات المتحدة عسكريا إلى جانب إسرائيل، أكدت مصادر أميركية لشبكة CBS أن الإدارة الأميركية لا تعتزم الانخراط في العمليات الهجومية الإسرائيلية ضد إيران، ما لم تقم طهران باستهداف المصالح أو الأفراد الأميركيين.
وبحسب موقع "أكسيوس"، أبلغت إدارة ترامب عددا من الحلفاء في الشرق الأوسط، الأحد، بأنها لا تخطط للتدخل العسكري الفعال ما لم تهاجم إيران المصالح الأميركية مباشرة.
ضربات إسرائيل على إيران تهز الأسواق العالميةلم تكن التداعيات محصورة في الجانب السياسي والعسكري، إذ أحدثت الغارات الجوية الإسرائيلية على المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية صدمة قوية في الأسواق المالية العالمية.
وأشارت صحيفة "الكوميرثيو" الإسبانية إلى أن تلك الضربات أحدثت "تحولا نفسيا عميقا في السوق العالمي"، من التفاؤل إلى القلق، ومن السعي وراء الأرباح إلى الهروب من الخسائر.
وقد تراجعت مؤشرات الأسهم حول العالم، ففي آسيا، انخفض مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.3%، وكوسبي الكوري الجنوبي 1.1%، وهانغ سنغ في هونغ كونغ 0.8%.
وفي أوروبا، هبط مؤشر ستوكس 600 الإقليمي إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع بنسبة 0.6%، بينما تراجع مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.2%، وانخفض مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.4%.
أما في الولايات المتحدة، فقد أظهرت العقود الآجلة تراجعات ملحوظة:
- داو جونز بنسبة 1.8%
- ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.1%
- ناسداك التكنولوجي بنسبة 1.3%
وقد أكد هذا الانخفاض أن المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط أصبحت العامل الأبرز في توجيه ثقة المستثمرين عالميا.
الملاذ الآمن في زمن الأزماتورافق تراجع الأسهم إقبال ملحوظ على أصول الملاذ الآمن، فقد ارتفع الذهب بنسبة 1% ليتداول عند 3426 دولارا للأونصة، مقتربا من ذروته التاريخية عند 3500 دولار.
كما شهد سوق السندات تدفقا كبيرا، ما أدى إلى انخفاض عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 4.31%، وهو أدنى مستوى له خلال شهر، ما يعكس رغبة المستثمرين في حماية رؤوس أموالهم وسط الضبابية.
والجدير بالذكر، أن بين التصعيد العسكري، والمواقف السياسية المتباينة في واشنطن، والتقلبات الحادة في الأسواق المالية، تبقى الأزمة بين إيران وإسرائيل مفتوحة على جميع الاحتمالات.
ففي حين تسعى بعض الأطراف إلى تهدئة الأوضاع، قد تؤدي أي خطوة خاطئة إلى انزلاق أوسع لنزاع إقليمي قد يصعب احتواؤه، مع ما يحمله ذلك من تداعيات اقتصادية وسياسية على المستوى العالمي.