عربي21:
2025-05-15@18:58:13 GMT

هل يفكر إبراهيم دياز في اختبار منتخب المغرب؟

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

هل يفكر إبراهيم دياز في اختبار منتخب المغرب؟

ذكرت تقارير صحيفة أن إبراهيم دياز، لاعب ريال مدريد، بات يفكر في الانضمام إلى منتخب المغرب، كونه لم يصله أي اتصال من إسبانيا حتى الآن.

وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم السبت،  إن مهاجم نادي العاصمة الإسبانية يمكن أن يختار منتخب المغرب، خاصة مع إصرار المنتخب الأفريقي على ضمه، بينما لم يصله بعد أي اتصال من الاتحاد الإسباني لكرة القدم.



وذكرت "ماركا": لم يتصل دي فوينتي، مدرب إسبانيا، بدياز رغم أنه يعلم باهتمام منتخب المغرب بنجم ريال مدريد الذي يتألق مع الفريق الإسباني، ويأمل العديد من المشجعين الإسبان أن يكون دياز ضمن قائمة إسبانيا في شهر آذار / مارس المقبل، للمشاركة في مباراتين وديتين ضد البرازيل في مدريد وكولومبيا بلندن.

وكشف المصدر ذاته أن دياز قرر الحصول على الجنسية المغربية قبل عدة أشهر، حتى يكون جاهزا للانضمام إلى المنتخب الحاصل على المركز الرابع في كأس العالم 2022.

يذكر أن والد دياز "24 عاما" من مليلية والأم من ملقة، وشارك اللاعب مع منتخبات المراحل السنية لإسبانيا ويملك مباراة دولية واحدة في رصيده على مستوى المنتخب الأول.

وسجل دياز 4 أهداف في الدوري الإسباني، وهدفان في دوري أبطال أوروبا، وهدف في كأس الملك وآخر في السوبر، بالإضافة إلى 3 تمريرات حاسمة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة عربية دياز ريال مدريد المغرب المغرب ريال مدريد كرة القدم دياز رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة عربية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة منتخب المغرب

إقرأ أيضاً:

ما هي التحديات التي يواجهها أنشيلوتي مع منتخب البرازيل ؟

يستعد المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي لبدء واحدة من أكثر المهام حساسية وتحديًا في مسيرته المهنية، بقيادته المنتخب البرازيلي لكرة القدم، في محاولة لإعادته إلى مكانته الطبيعية كأحد عمالقة الكرة العالمية، بعد سنوات من التراجع وفقدان الهيبة على الساحة الدولية.

ومن المرتقب أن يبدأ أنشيلوتي مهامه رسميًا مع "السيليساو" في 26 آيار/ مايو الجاري، غداة ختام الموسم الإسباني مع فريقه الحالي ريال مدريد.

وينتظر أن يخوض أنشيلوتي  تجربته الأولى على صعيد المنتخبات وسط ضغوط كبيرة وتطلعات هائلة، في بلد مهووس بكرة القدم ويعيش حالة إحباط متزايدة من أداء المنتخب الوطني منذ سنوات.

ورغم أن الهدف الأسمى هو قيادة البرازيل نحو لقب عالمي سادس طال انتظاره منذ تتويج 2002، فإن الخطوة الأولى تتمثل في ضمان التأهل إلى مونديال 2026، في ظل تراجع نتائج المنتخب وتفوق الغريم الأرجنتيني الذي حسم أولى بطاقات التأهل عن أمريكا الجنوبية.

وأنشيلوتي هو المدرب الرابع للمنتخب في أقل من ثلاث سنوات، وهو ما يعكس حجم التخبط الفني والإداري الذي تعانيه الكرة البرازيلية.

ويضع الجميع آمالاً عريضة على "أنشيلوتي " لإعادة بناء فريق قادر على المنافسة، وسط تحديات تتعلق بالوقت المحدود وغياب التواصل اليومي مع اللاعبين، وهو عنصر جوهري كان جزءاً من نجاحاته مع الأندية.

وسيرافق الإعلان عن التشكيلة التي ستخوض مواجهتي الإكوادور والباراغواي في حزيران / يونيو المقبل الكثير من الترقب، باعتبارها أولى اختيارات أنشيلوتي الرسمية على رأس الجهاز الفني.

ويشدد المراقبون، ومنهم اللاعب الأسطوري كافو، آخر من حمل كأس العالم مع البرازيل في 2002، على أن المهمة الأساسية لأنشيلوتي تكمن في إعادة بناء هوية جماعية للمنتخب.

وقال كافو إن مجرد الإعلان عن تعيين أنشيلوتي "أعاد الأمل إلى الشارع البرازيلي"، لكنه نبه إلى أن "المهمة ضخمة جداً، تتطلب التخلص من الفردانية وتشكيل فريق حقيقي".

ويوافق الصحافي غوستافو هوفمان، الذي واكب مسيرة أنشيلوتي مع ريال مدريد، كافو في الرأي، ويؤكد أن التحدي الأكبر سيكون في خلق انسجام جماعي رغم الوقت القصير وغياب المعسكرات الطويلة على غرار ما هو متاح في الأندية.

وتعاني البرازيل حالياً من هشاشة دفاعية مقلقة، إذ تلقى مرماها 16 هدفاً في آخر 14 مباراة، وتعرضت لخمس هزائم، بينها اثنتان أمام الأرجنتين. وهو تراجع حاد مقارنة بفترة المدرب تيتي، الذي قاد الفريق لتصفيات مثالية قبل مونديال قطر.

ويبرز ضعف الأداء في مركزي الظهيرين تحديداً، بعدما كان هذا المركز أحد أبرز نقاط قوة السيليساو في عصور سابقة. ويُراهن البعض على إمكانية استعادة التوازن عبر إعادة إدماج لاعب الوسط كاسيميرو، الذي غاب عن المنتخب منذ تشرين الاول / أكتوبر 2023، لكنه يعرف أنشيلوتي جيدًا من أيام ريال مدريد ويحظى بثقته الكاملة.

ويبقى ملف نيمار دا سيلفا أحد أكثر التحديات حساسية أمام أنشيلوتي. فرغم كونه الهداف التاريخي للمنتخب، فإن تكرار إصاباته وعدم انتظامه في اللعب تطرح علامات استفهام حول جدوى الاعتماد عليه. ويعتقد هوفمان أن مشاركته مرهونة بجاهزيته، لكن يؤكد أن أنشيلوتي لن يضع المنتخب رهينة لحالة نيمار البدنية، عكس ما فعله المدربون السابقون.

ومن جهته، يرى الصحافي باولو فينيسيوس كويلو أن "أنشيلوتي يتمتع بكاريزما كافية لاتخاذ قرارات جريئة دون أن يتعرض للضغط أو التشكيك، بما في ذلك ما يتعلق بمستقبل نيمار في المنتخب".

هوية جديدة للسيليساو

ومع تولي أنشيلوتي المهمة، تأمل الجماهير البرازيلية أن تُولد هوية جديدة للسيليساو، تعيد له هيبته وفعاليته، خصوصًا أن العديد من النجوم الشبان، مثل فينيسيوس جونيور ورافينيا، يقدمون مستويات عالية مع أنديتهم لكن دون ترجمة ذلك على المستوى الدولي.

ويبقى نجاح أنشيلوتي مرهونًا بقدرته على إعادة التوازن بين المهارة الفردية والانضباط الجماعي، وتجاوز الفجوة بين الطموحات والواقع الذي يعيشه المنتخب البرازيلي منذ سنوات.

مقالات مشابهة

  • أسامة نبيه يعلن تشكيل منتخب الشباب أمام المغرب ويؤكد: جاهزون لمعركة الديربي العربي
  • وزير الرياضة يدعم منتخب الشباب قبل مواجهة المغرب بكأس الأمم الإفريقية «صور»
  • "كان" الشباب: المنتخب المغربي يختتم تحضيراته استعدادا لمواجهة مصر
  • ريال مدريد يعلن إصابة لاعبه المغربي دياز
  • ورقة كلمة السر.. القصة الكاملة لـ ضبط لاعب المنتخب السابق علي غزال
  • من المغرب.. ضربة قوية لـ ريال مدريد قبل مواجهة مايوركا في الدوري الإسباني
  • ما هي التحديات التي يواجهها أنشيلوتي مع منتخب البرازيل ؟
  • أموال، عقارات، ومخدرات.. إسبانيا تطيح بشبكة إجرامية تمتد إلى المغرب
  • رئيس رابطة الصحافة الرياضية الإسبانية لـRue20: نتطلع إلى تنظيم المونديال مع المغرب بحماس واهتمام كبيرين
  • تشكيل منتخب مصر تحت 16 سنة أمام كندا في دورة بولندا الدولية