سرايا القدس: اليوم الأول من شهر رمضان سيكون عالميا لنصرة غزة.. أبرز ما قاله
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قال الناطق العسكري لسرايا القدس "أبو حمزة"، إنهم يواصلون ثباتهم أمام آلة الحرب الصهيونية وحرب الإبادة الواضحة، على مدار 5 أشهر من معركة طوفان الأقصى.
وفي السطور التالية أبرز ما قاله أبو حمزة:
أقول لشعبنا الذي تحمل ما لا تطيقه الجبال نحن نتقاسم معكم الألم والمعاناة والصمود.
لن نوقف مقاومتنا حتى اندحار الاحتلال عن غزة وعن كل فلسطين
نعلن استمرار معركة طوفان الأقصى على أساس وحدة الساحات في غزة ولبنان والعراق واليمن
نقول لنتنياهو إن مسألة اليوم التالي في القطاع لا يحددها إلا المجاهدون
على مدار الأيام الماضية نفذنا العديد من المهام القتالية المتنوعة ضد قوات الاحتلال
قبل أيام أوقعنا جميع أفراد قوة صهيونية في حي الزيتون قتلى وأشلاء
أدعو أمتنا العربية والإسلامية إلى أن يكون اليوم الأول من رمضان يوما عالميا لنصرة غزة
أقول لشعبنا في الضفة والقدس المحتلة انفروا خفافا وثقالا لمهاجمة العدو
المقاومة ستستمر طالما استمر الاحتلال
نقول لشعبنا أنتم عنوان الكرامة والإباء وتيجان الرؤوس ولن نوفيكم حقكم مهما شاركناكم الألم والجراح
نواصل التصدي والدفاع عن تراب فلسطين في الضفة الغربية وكافة محاور القتال في قطاع غزة بكافة تشكيلاتنا العسكرية
شهر رمضان هو شهر الصيام والنفير وندعو أمتنا لكسر الصمت وليكن شهر رمضان شهر الرعب والقلق على العدو الصهيوني
ندعو لأن يكون اليوم الأول من شهر رمضان يومًا عالميًا لنصرة غزة بالنفير الجاد في كل الساحات
قبل أيام أوقعنا جميع أفراد قوة صهيونية في حي الزيتون قتلى وأشلاء
نقول لشعبنا في الضفة والقدس انفروا خفافاً وثقالاً لمهاجمة العدو
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبو حمزة نتنياهو شهر رمضان غزة الناطق العسكري لسرايا القدس الحرب حرب الإبادة طوفان الأقصى شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
مكتب اعلام الاسرى الفلسطيني: اعتقال 770 طفلًا في الضفة منذ أكتوبر 2023
متابعات ـ يمانيون
أفاد به مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني بان حالات الاعتقال في صفوف القاصرين الفلسطينيين بلغت أكثر من 770 طفلاً من الضفة الغربية منذ بدء العدوان الصهيوني على قطاع غزة في أكتوبر الماضي، وجميعهم دون سن الـ18.
وكشف المكتب في بيان تعرض هؤلاء الأطفال، منذ لحظة اعتقالهم لصنوف مختلفة من الضرب والتنكيل والإهانات النفسية والجسدية.
وأشار إلى أن سلطات العدو ما زالت تحتجز أكثر من 400 طفل في سجني عوفر ومجدو ضمن ما يعرف بأقسام “الأشبال”، وذلك بعد أن تم إغلاق قسم الأشبال في سجن الدامون قبل نحو شهر ونصف، مما فاقم من ظروف الاحتجاز القاسية.
وأكّد إعلام الأسرى، أن هذه الممارسات تندرج ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى ترهيب الأطفال الفلسطينيين وتدمير مستقبلهم.
وطالب المؤسسات الدولية بالتدخل العاجل للضغط على العدو لوقف هذه الانتهاكات وضمان محاسبة مرتكبيها.