2025-07-03@18:05:00 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«هذه العضیات»:

    طوكيو-ساناأزاح فريق بحثي من جامعة كيوتو اليابانية الستار عن إنجاز علمي مهم يتضمن تطوير عضيات (نُظم عضوية مصغرة) تُحاكي تكوُّن عظم الفك البشري، وذلك بالاستعانة بالخلايا الجذعية، ما يفتح المجال أمام إمكانية تطبيق هذه العضيات في علاجات تجديد عظم الفك عبر الزرع، واستخدامها كنماذج مرضية لتطوير علاجات لأمراض مثل خلل التنسج العظمي، وفقاً لصحيفة أساهي اليابانية.وبحسب الدراسة التي نشرت نتائجها أمس في المجلة الدولية للعلوم “Nature Biomedical Engineering”، تمكن الباحثون بقيادة الأستاذين المساعدين سوتا موتويكي وإيكيا ماكوتو من قسم البحوث السريرية التطبيقية بجامعة كيوتو، من تصنيع هذه العضيات، حيث اعتمدوا في ذلك على عدة خطوات تبدأ من الخلايا العرفية العصبية البشرية المشتقة من الخلايا الجذعية، وصولاً إلى الخلايا الأديمية الظاهرة المتوسطة، لإنتاج بنية ثلاثية الأبعاد مطابقة لعظم الفك.ولإثبات فعالية هذه...
    تخيل الخلية الحية كأنها مدينة نابضة، وفي قلب هذه المدينة، تعمل العضيات المختلفة كالمناطق الصناعية والسكنية، ولكل منها وظيفة محددة، بدءًا من توليد الطاقة، مرورًا بمعالجة البروتينات، وصولا إلى التخلص من الفضلات. لكن كيف تقرر الخلية الحيّة ما يستحق التوسع فيه أولا؟ وهل تنمو هذه العضيات بالتوازي مع نمو المدينة، أم أن هناك أولويات؟ هذا هو السؤال المركزي الذي سعى للإجابة عليه فريق بحثي بقيادة شانكار موخيرجي، الأستاذ المساعد في قسم الفيزياء في جامعة واشنطن في سانت لويس الأميركية، عبر دراسة حديثة نشرت في دورية "سيل سيستمز" في يونيو/حزيران 2025. يقول موخيرجي: "السؤال الأساسي في علم الأحياء الخلوية هو، هل تنفق الخلية ميزانيتها على جميع العضيات بالتساوي، أم تعطي الأولوية للبعض لتلبية مطالب النمو؟ نعتقد أن الجواب هو الخيار الثاني،...
    توصل باحثون إلى نموذج يعد الأقرب حتى الآن لتمثيل الكبد الحقيقي داخل المختبر. وحقق فريق بحثي من جامعة كيو اليابانية اختراقا علميا في تطوير «عضيات الكبد»، ما يمهّد الطريق لعلاجات تجديدية واختبارات دوائية أكثر فاعلية. يعد الكبد مركز عمليات الأيض في الجسم، ويتحكم بوظائف أساسية مثل تحويل المغذيات إلى طاقة وتخزين الدهون وإزالة السموم. غير أن أمراضا مثل الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي تهدد هذه الوظائف لدى أكثر من ثلث سكان العالم. لذا، تعد «عضيات الكبد» (نماذج مصغرة ثلاثية الأبعاد للعضو) أداة واعدة لتسريع البحث وتطوير العلاجات. وتمكّن الفريق من تحقيق تكاثر هذه العضيات، التي تحاكي تركيب ووظائف الكبد، بمعدل مليون مرة خلال فترة قصيرة لا تتجاوز 4 أسابيع، مع الحفاظ على وظائف الكبد الحيوية، في إنجاز وصفه الباحثون...
    الجديد برس| حقق فريق بحثي من جامعة كيو اليابانية اختراقا علميا في تطوير “عضيات الكبد”، ما يمهّد الطريق لعلاجات تجديدية واختبارات دوائية أكثر فاعلية. يعد الكبد مركز عمليات الأيض في الجسم، ويتحكم بوظائف أساسية مثل تحويل المغذيات إلى طاقة وتخزين الدهون وإزالة السموم. غير أن أمراضا مثل الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي (MASLD) تهدد هذه الوظائف لدى أكثر من ثلث سكان العالم. لذا، تعد “عضيات الكبد” (نماذج مصغرة ثلاثية الأبعاد للعضو) أداة واعدة لتسريع البحث وتطوير العلاجات. وتمكّن الفريق من تحقيق تكاثر هذه العضيات، التي تحاكي تركيب ووظائف الكبد، بمعدل مليون مرة خلال فترة قصيرة لا تتجاوز 4 أسابيع، مع الحفاظ على وظائف الكبد الحيوية، في إنجاز وصفه الباحثون بأنه “الأقرب حتى الآن لتمثيل الكبد الحقيقي داخل المختبر”. وأوضح...
    طور فريق بحث ياباني وفرنسي تقنية لربط أنسجة الدماغ المزروعة في المختبر بطريقة تشبه الدوائر الموجودة في الدماغ البشري. ويصعب دراسة الآليات الدقيقة لنمو الدماغ ووظائفه عادة، بسبب الاختلافات بين الأنواع الحية في بنية الدماغ ووظيفته، حيث تقتصر الدراسات على الحيوانات، كما تميل خلايا الدماغ المزروعة في المختبر إلى الافتقار إلى الروابط المميزة للخلايا الموجودة في الدماغ البشري.“Complex Activity and Short-Term Plasticity of Human Cerebral Organoids Reciprocally Connected with Axons” by Tomoya Duenki et al. Nature Communicationshttps://t.co/7r50nvqinF3/3— Neuroscience News (@NeuroscienceNew) April 10, 2024ويدرك العلماء أن هذه الروابط بين المناطق والدوائر التي تكونها مهمة للعديد من وظائف الدماغ التي تحدد هويتنا كبشر، ولذلك، حاولت العديد من الدراسات السابقة إنشاء دوائر دماغية في ظل ظروف معملية، وأدت هذه الجهود المتواصلة إلى تقدم هذا...
    ربما تساعد نماذج المخ المصغرة المزروعة في المختبر في تفسير سبب زيادة خطر الإصابة بالخرف لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتجاج المخ وإصابات الدماغ الرضحية الأخرى.في دراسة جديدة نُشرت يوم الخميس (4 أبريل) في مجلة Cell Stem Cell، أبلغ العلماء عن نتائج تجربة قاموا فيها بتفجير هذه النماذج المزروعة في المختبر للدماغ البشري - والمعروفة باسم عضيات الدماغ - بموجات فوق صوتية عالية الكثافة. كان الهدف من الموجات هو محاكاة تلف خلايا الدماغ الناجم عن إصابات الدماغ الرضحية الشديدة.أشار البحث إلى استراتيجية لمنع الآثار المترتبة على إصابات الدماغ، كما أفاد مؤلفو الدراسة. من الناحية النظرية، يمكن استخدام العلاج إما كإجراء وقائي أو كعلاج يتم تقديمه بعد الإصابة. ومع ذلك، هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات قبل أن يتم استخدام مثل هذا العلاج...
۱