مختص : وقود الديزل والبنزين “يورو 5” نظيف وصديق للبيئة .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الرياض
أوضح حسن كتبي المختص في السيارات أن وقود الديزل والبنزين “يورو 5” لا يختلف عن السابق.
وأضاف حسن كتبي أن ما يميز وقود الديزل والبنزين “يورو 5″، أنه أنظف من الوقود القديم وصديق للبيئة، كما يساهم في رفع كفاءة المحركات الذكية لمدى أبعد.
وتابع كتبي في حديثه خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية “وقود الديزل يساهم في الاستهلاك الأقل للوقود، وتحسين جودة الهواء، ما يؤدي إلى تقليل انبعاثات المركبات”.
وكانت وزارة الطاقة قد أعلنت عن اكتمال طرح وقودي الديزل والبنزين النظيفين (يورو 5) في أسواق المملكة، ليحلا محل وقودي الديزل والبنزين اللذين كانا في الأسواق.
فيديو | المختص في السيارات حسن كتبي: وقود الديزل والبنزين "يورو 5" لا يختلف عن السابق، وما يميزه أنه أنظف وصديق للبيئة #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/fgMDVXUzqX
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مختص وقود الديزل يورو 5
إقرأ أيضاً:
مختص: انهيار سوق العمل عن بُعد بغزة بسبب حرب الإبادة
غزة - صفا قال المختص في الشأن الاقتصادي محمد أبو قمر إن قطاع العمل عن بُعد في غزة يظهر كأحد أكبر الخاسرين، بسبب حرب الإبادة. وأوضح أبو قمر في تصريح صحفي يوم الأربعاء، أن الانهيار ليس فقط بسبب الأضرار المباشرة، بل نتيجة الانهيار البنيوي في الكهرباء والإنترنت الذي أخرج نحو 25 ألف شاب وشابة من دائرة الإنتاج بشكل مفاجئ. وبين أن هذا التوقف ساهم برفع معدلات البطالة إلى ما يتجاوز 80% بعدما كانت تقارب 45% قبل الحرب، ما يعكس حجم الفجوة بين ما كان يمثله العمل عن بُعد كرافعة اقتصادية، وبين الواقع الحالي الذي يعاني من شلل شبه كامل في البنية التحتية. وأكد أن التحدي اليوم أكثر قسوة لأن العمل عن بُعد كان أحد القطاعات القليلة التي أثبتت جدارتها خلال سنوات الحصار، واستطاعت فعليًا كسر جزء من القيود الاقتصادية المفروضة على غزة. وأشار إلى أن الشباب بغزة تمكنوا بما يمتلكونه من خبرات تقنية وقدرة على المنافسة، من غزو سوق العمل الرقمي العالمي وتحقيق دخل تجاوز متوسط الرواتب المحلية بأربعة أضعاف، حيث وصل متوسط أرباحهم إلى 1100 دولار. وشدد على أن إعادة إحياء هذا القطاع الحيوي تتطلب مزيجًا من الدعم البنيوي والاستثمار الدولي، سواء عبر تطوير البنية التحتية للكهرباء والإنترنت، أو توفير حوافز تشجع الشركات على التعاقد مجددً مع الكفاءات الغزية. وأضاف أبو قمر أن الشباب أثبتوا سابقًا قدرتهم على تجاوز القيود وصناعة فرصهم في سوق عالمي مفتوح، وسيكون بإمكانهم استعادة هذا الدور إذا توفرت لهم البيئة الأساسية للاستمرارية والإنتاج.