متى يوم عاشوراء 2023 ؟ .. هل يجوز صيامه منفردًا؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن متى يوم عاشوراء 2023 ؟ هل يجوز صيامه منفردًا؟، وفي هذا التقرير نستعرض الإجابة على سؤال متى يوم عاشوراء 2023 ؟ وحكم صيامه منفردا ؟ موعد يوم عاشوراء وحكم صيامه منفرداتراجع وانخفاض .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متى يوم عاشوراء 2023 ؟ .
وفي هذا التقرير نستعرض الإجابة على سؤال : متى يوم عاشوراء 2023 ؟ وحكم صيامه منفردا ؟موعد يوم عاشوراء وحكم صيامه منفرداتراجع وانخفاض بالجملة.. سعر الحديد والأسمنت للمستهلك اليوم الجمعة 21 يوليومتى يوم عاشوراء 2023 ؟يحين يوم عاشوراء 2023 ، في يوم الجمعة الموافق 28 يوليو القادم ، والذي يوم يوافق يوم عاشوراء 2023 وهو اليوم العاشر من شهر محرم عام 1445 هجرية.وبذلك يكون يوم تاسوعاء موافقا ليوم 27 يوليو 2023 ، وهو اليوم التاسع من شهر محرم ، ويوم عاشوراء 2023 الجمعة 28 يوليو.
وأكدت دار الإفتاء ، أنه يجوز صيام يوم عاشوراء منفردا دون صيام يوم تاسوعاء قبله أو يوم بعده ، وهذا على رأي جمهور العلماء ، الذي يرى جواز صيام يوم عاشوراء منفردا، ومن صام يوم تاسوعاء وعاشوراء فصيامه صحيح ولا يلزمه يوم ثالث.وروي عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لَمَّا صام يوم عاشوراء قيل له إن اليهود والنصارى تعظمه، فقال: «إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع»، قَالَ ابن عباس: «فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم». أخرجه مسلم في صحيحه.كما يستحب في يوم عاشوراء ، التوسعة على الأهل لما ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال “من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته” أخرجه البيهقي في “شعب الإيمان” وقال ابن عيينه : قد جربناه منذ خمسين سنة أو ستين فما رأيناه إلا خيرا”.
محتوى بلس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الله علیه
إقرأ أيضاً:
تكبيرات عيد الأضحى.. هل يجوز قولها في غير أيام التشريق بعد الصلاة؟
تكبيرات عيد الأضحى .. يتساءل عدد كبير من المسلمين عن صيغة تكبيرات عيد الأضحى 2025 الصحيحة وهل يجوز قولها قبل أيام التشريق بعد الصلاة وفي السطور التالية نتعرف على إجابة هذا التساؤل عبر دار الإفتاء المصرية.
حكم قول تكبيرات عيد الأضحى قبل أيام التشريقأكد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن المسلم يبدأ في التكبير المطلق من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة، أي من بداية أول أيام شهر ذي الحجة، ويستمر حتى آخر أيام التشريق، مشيرًا إلى أن هذا التكبير سنة نبوية مطلقة غير مرتبطة بوقت معين أو صلاة بعينها.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية له، أن هناك نوعين من التكبير:
تكبير مطلق وهو يقال في كل وقت، في الطريق، في البيت، في السوق، قبل النوم، بعد الصلاة... بأي صيغة يحبها المسلم وتخشع لها قلبه.وتكبير مقيد التكبير المقيد، فأشار إلى أنه يبدأ من فجر يوم عرفة ويكون مرتبطًا بالصلوات، فيُقال بعد كل صلاة، ويستمر حتى عصر رابع أيام العيد (رابع أيام التشريق)، وهذا هو التكبير المعروف بصيغته الكاملة مثل: "الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا...".صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها في كتبهم، وقال عنها الإمام الشافعي-رحمه الله تعالى-: «وإن كَبَّر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه» وهي:
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا.
آخر موعد تكبيرات العيدوالدليل على أنه يقطع التكبير بعد الصبح أن الناس تبع للحاج، وآخر صلاة يصليها الحاج بمنى صلاة الصبح ثم يخرج، وقد أخرج الطبرانى بسند فيه ضعيف عن شريح بن أبرهة قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كبر فى أيام التشريق من صلاة الظهر يوم النحر حتى خرج من منى يكبر دبر كل صلاة مكتوبة.
التكبير يكون عقب الصلوات الخمس من مغرب ليلة العيد إلى صلاة صبح آخر أيام التشريق، وهو القول الثانى عند الشافعية، وحجتهم: القياس على عيد الفطر فى البداية بمغرب ليلة العيد، واتباعًا للحاج فى النهاية الذى ينتهى تكبيره وتلبيته بصلاة صبح آخر أيام التشريق.
والتكبير يكون عقب الصلوات الخمس من بعد صلاة الصبح يوم عرفة حتى عصر آخر أيام التشريق، وهو مذهب الجمهور قال به أكثر الحنفية وعليه الفتوى عندهم، وإليه ذهب بعض المالكية، وهو القول الثالث عند الشافعية، وبه قال الحنابلة. وقال ابن بشير من المالكية: يكون إلى ظهر آخر أيام التشريق. وحجتهم: ما أخرجه الدارقطنى والبيهقى وقال لا يحتج به لأن فى سنده متروك وضعيف، عن جابر أن النبى - صلى الله عليه وسلم - كبر بعد صلاة الصبح يوم عرفة ومد التكبير إلى العصر آخر أيام التشريق كما أخرج الحاكم وصححه وتعقبه الذهبى بأنه خبر واه كأنه موضوع عن على وعمار أن النبى - صلى الله عليه وسلم - كبر بعد صلاة الصبح يوم عرفة ومد التكبير إلى عصر آخر أيام التشريق.