لن تصدق.. تكاليف احتفالات زواج أنانت أمباني نجل أغنى رجل في آسيا| اعرف فارق السن بينهما
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
شغل اسم أنانت أمباني نجل الملياردير الهندي موكيش أمباني، المُصنف بأغنى رجل في آسيا، حديث الجمهور خلال الساعات الأخيرة، بعد الكشف عن تفاصيل حفل زفافه المرتقب الذي من المقرر إقامته في شهر يوليو بحضور أبرز المشاهير حول العالم.
سامي عبدالراضي يكشف تفاصيل الاعتداء على صحفي "تليجراف" في حفل زفاف شقيقة كهربا زواج أنانت أمباني وراديكا ميرشانت حديث العالمومن المقرر أن يتزوج أنانت أمباني البالغ من العمر 28 عامًا، صديقته راديكا ميرشانت، التي تكبره عامًا حيث تبلغ من العمر 29 عامًا، وهي ابنة فيرين مرشانت، الرئيس التنفيذي لشركة الأدوية الهندية الشهيرة Encore Healthcare، ورائدة الأعمال شيلا ميرشانت.
حرص أمباني على إقامة احتفالات ما قبل زواج نجله والتي استمرت على مدار 3 أيام متواصلة، بحضور نجوم بوليوود ومجموعة من رجال الأعمال، والتي بدأت في يوم الجمعة 1 مارس، وذلك قبل 4 أشهر من موعد حفل الزفاف الفعلي.
حفل زفاف أنانت أمباني وراديكا ميرشانتمشاهير العالم يحيون احتفالات ما قبل زواج أنانت أمباني نجل أغنى رجل في آسياشملت قائمة المدعوين على احتفالات ما قبل زفاف أمباني 1200 شخص، على رأسهم الملياردير الأميركي بيل جيتس، ومدير ومؤسس شركة "ميتا" مارك زوكربيرج رفقة زوجته، بالإضافة إلى نخبة مميزة من نجوم بوليود وهم شاروخان، وكارينا كابور، وأنيل كابور، وسلمان خان، وعامر خان، وسونام كابور، وعاليا بهات، وسيف علي خان، وديبيكا باديكون.
كما أحيت الحفل النجمة ريانا وقدمت العديد من الأغاني والرقصات، بالإضافة إلى رقصتها الخاصة مع النجم شاروخان، الذي شارك كلًا من سلمان خان وعامر خان بمجموعة من الإستعراضات المميزة خلال الحفل.
رقصة ريانا وشاروخانتكلفة احتفالات ما قبل زفاف أنانت إمبانيوحسبما أفادت تقارير صحفية عالمية، بلغت تكلفة احتفالات ما قبل زواج أنانت إمباني ما يقرب من 100 مليون دولار، بالإضافة إلى قيام أنانت أمباني وعروسه راديكا ميرشانت بإطعام أكثر من 50 ألف شخص فقير في مدينة جامناجار، مسقط رأس أمباني وموقع مصفاة النفط الأهم المملوكة من قبله.
فوربس تصنف موكيش أمباني بإنه أغنى شخص في قارة آسياجدير بالذكر أن مجلة "فوربس" الاقتصادية، صنفت الملياردير الهندي موكيش أمباني كأكثر شخص ثراء في قارة آسيا، حيث تعتبر شركته Reliance Industries، في مجال الطاقة والبتروكيماويات، من التكتلات الضخمة، وتصل إيراداتها السنوية 100 مليار دولار، فهي تشمل نشاطات تتنوع بين التكرير والتجزئة وصولًا إلى الخدمات المالية والاتصالات.
زواج أنانت أمباني وراديكا ميرشانتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موكيش أمباني أغنى رجل في آسيا زواج أنانت أمباني حفل زفاف أنانت أمباني ميتا مارك زوكربيرج بيل جيتس ريانا فوربس سلمان خان كارينا كابور أخبار الفن أخبار الفنانين
إقرأ أيضاً:
ماليزيا تحث تايلند وكمبوديا على ضبط النفس بعد تجدد النزاع بينهما
بانكوك" وكالات":حثت ماليزيا اليوم الاثنين كلا من تايلند وكمبوديا على ضبط النفس بعد تجدد النزاع بينهما، محذرة من أن القتال يهدد بإلغاء العمل الدقيق الذي تم بذله في وقف إطلاق النار التي ساعدت في التوسط فيه.
وقال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم -عبر منصة إكس- إنه يحث الجانبين على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والحفاظ على قنوات الاتصال المفتوحة والاستفادة الكاملة من الآليات القائمة، في إشارة إلى الاتفاق المبرم في يوليو الماضي.
بدوره، شدد رئيس الوزراء التايلندي أنوتين تشارنفيراكول على أن بلاده لا تريد أن ترى أعمال عنف، "لكن الجيش مستعد لاتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الأمن وسيادة البلاد".
ما جانبه كتب رئيس وزراء كمبوديا هون مانيت عبر تطبيق فيسبوك للتواصل الاجتماعي أن مهام حكومته العاجلة هي حماية الشعب وسيادة البلاد.
وقال " أطالب جميع الوزارات والمؤسسات والسلطات على جميع المستويات وجميع أفرع القوات المسلحة وجميع المواطنين الكمبوديين بالوحدة خلف قضية الأمة والوطن في هذا الوقت الصعب".
وفي وقت سابق اليوم ، أعلنت القوات التايلندية أنها شنّت تايلاند غارات على مناطق حدودية مع كمبوديا أسفرت عن مقتل جندي تايلاندي وأربعة مدنيين كمبوديين، بحسب الطرفين اللذين يتبادلان الاتهامات بشأن تجدد الاشتباكات، وذلك بعد أقل من شهرين على وقف لإطلاق النار توسّط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ووصف ترامب بـ"التاريخي" الاتفاق الذي وُقّع في 26 أكتوبر الماضي بين البلدين المجاورين الواقعين في جنوب شرق آسيا والمتنازعين منذ فترة طويلة بسبب خلاف حدودي.
وجاء الاتفاق بعد خمسة أيام من القتال برا وجوا في يوليو، أسفرت عن مقتل 43 شخصا وأجبرت نحو 300 ألف شخص على إخلاء منازلهم.
وليل الأحد الاثنين، استؤنفت الأعمال العدائية بين البلدين، مما أجبر آلاف السكان على جانبي الحدود على الفرار مجددا.
وقالت بانارات وورثام، وهي تايلاندية تبلغ 59 عاما، لوكالة فرانس برس "طلب منّا زعيم القرية المغادرة، ونظرا لما حدث في يوليو، استجبت فورا لطلبه".
وبحسب الجيش التايلاندي، أُجلي نحو 35 ألف شخص من المناطق الحدودية منذ استئناف القتال ليلا، فيما أفادت السلطات الكمبودية بإجلاء أكثر من ألف عائلة من مقاطعة أودار مينشي.
أُبلغ عن مناوشات الأحد على الحدود، لكن التوترات تصاعدت ليلا، واتهم كل من الطرفين الآخر بالمسؤولية عنها.
أكد الجيش التايلاندي تعرّضه لهجوم كمبودي في مقاطعة أوبون راتشاثاني، وأفاد بمقتل أحد جنوده وإصابة ثمانية آخرين على الأقل.
من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الكمبودية أن القوات التايلاندية شنّت هجوما في وقت مبكر صباح اليوم على مقاطعتي برياه فيهير وأودار مينشي الحدوديتين، مؤكدة أنّ القوات الكمبودية لم ترد.
وقال وزير الإعلام الكمبودي نيث فيكترا لوكالة فرانس برس إن "الهجمات التايلاندية" أسفرت عن مقتل أربعة مدنيين كمبوديين وإصابة نحو عشرة آخرين.
وكان المتحدث باسم الجيش التايلاندي وينتاي سوفاري أكّد أنّ "الضربات الجوية دقيقة جدا وتُوجَّه فقط نحو أهداف عسكرية على طول خط المواجهة، من دون إلحاق أي ضرر بالمدنيين".
علّقت تايلاند في نوفمبر اتفاق وقف إطلاق النار الذي وُقّع في أكتوبر في كوالالمبور في ماليزيا برعاية دونالد ترامب، بعدما أدى انفجار لغم أرضي إلى إصابة أربعة من جنودها.
واتهمت بانكوك جارتها مرارا بزرع ألغام جديدة على طول الحدود، في حين تشدد كمبوديا على أن هذه الألغام من مخلفات نزاعات سابقة.
وجدّدت بنوم بنه التزامها باحترام اتفاق وقف إطلاق النار. وتعهد الطرفان سحب أسلحتهما الثقيلة، وتطهير المناطق الحدودية من الألغام، ومواصلة الحوار، لكن لم يُحلّ أي من القضايا الجوهرية حتى الآن.
تتنازع تايلاند وكمبوديا منذ فترة طويلة على ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على طول 800 كيلومتر، والتي يعود تاريخها إلى مرحلة الاستعمار الفرنسي.