التموين: الاحتياطي الاستراتيجي من السكر يكفي 7 أشهر.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قال الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، إن أسعار السكر عالميًا شهدت انخفاضا بمقدار ضئيل قدره 2.5 %.
وأضاف الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن استهلاك مصر من السكر في أقصى تقدير له 300 ألف طن، لافتا إلى أن سبب المشكلة الحالية في التوزيع.
أشار الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين،: "الاحتياطي الاستراتيجي من السكر 7 أشهر والدواجن 12 شهرًا والقمح 3.5 شهر والزيت 5 أشهر".
أوضح الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، أن الشركة القابضة ضخت خلال شهر 400 ألف طن لشركات التعبئة والمحافظات والبقال والسلاسل التجارية والمصانع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التموين السكر أسعار السكر إبراهيم عشماوي الدواجن الدکتور إبراهیم عشماوی مساعد أول وزیر التموین
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ينعى العالم الجليل الدكتور مصطفى فياض
نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، العالم الكبير الدكتور مصطفى فياض، أستاذ أصول الفقه، ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر – فرع كفر الشيخ، الذي وافته المنية بعد حياةٍ حافلةٍ بالعطاء العلمي والجهد المخلص في خدمة العلم الشرعي.
وتقدَّم وزير الأوقاف بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة الفقيد الكريم، وطلابه ومحبيه، وجموع العلماء، داعيًا الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدَّم في ميدان العلم والدعوة، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وفي سياق آخر كشف الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف عبر صفحته الرسمية على فيس بوك عن حكم تعاطى الحشيش.
وقال أسامة الأزهري: إن الحشيش حرام كحرمة الخمر سواء بسواء، وحذر من محاولات البعض تسويغ تعاطيه بأي صورة من الصور والتهاون فى هذا الأمر.
ونوه أنه لن يطيل بذكر تفاصيل الحكم الشرعي في حرمته، ووسف يكتفى بالإشارة الى كتاب الإمام بدر الدين الزركشي (زهر العريش في تحريم الحشيش)، وهو مطبوع ومشهور ومتداول، وكتاب آخر في ذلك من تأليف العلامة السيد عبد الله بن الصديق اسمه: (واضح البرهان، على تحريم الخمر والحشيش في القرآن) وهو أيضا مطبوع عدة مرات.
ولفت الى أن الاستسهال والادعاء أن الحشيش حلال خطأ فادح، وخصوصا لدى من يتعرض لقيادة الحافلات أو السيارات، فإنه حينئذ لا يرتكب محرما فقط بل يعرض حياته وحياة غيره للخطر، وإثم ذلك عند الله عظيم.