تعيين أحمد حلمي نائبا لرئيس حزب مصر أكتوبر لشئون التنظيم والإدارة
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أصدرت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، قرار رقم 4 لسنة 2024، بتعيين المهندس أحمد حلمي محمد محمود، نائب رئيس الحزب لشئون التنظيم والإدارة وعضو المكتب السياسي، وذلك بعد الاطلاع على الدستور المصري الصادر عام 2014 وتعديلاته، وعلى القانون رقم 40 لسنة 1977 والخاص بنظام الأحزاب السياسية وتعديلاته.
وذلك بعد الاطلاع أيضًا على اللائحة الداخلية والنظام الأساسي لحزب مصر أكتوبر، وعلى ما تم عرضه من الأمين العام وأمين التنظيم للحزب.
ويُنشر هذا القرار على الصفحة الرسمية للحزب على مواقع التواصل الاجتماعي، ويُنفذ من تاريخ صدوره ويلغي ما قبلة من قرارات بهذا الشأن، ثم تُخطر لجنة الأحزاب السياسية بهذا القرار.
يأتي ذلك بجانب منصب المهندس أحمد حلمي، أميناً عاماً للحزب بمحافظة الإسكندرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة جيهان مديح رئيس حزب مصر أكتوبر الدستور المصري الأحزاب السياسية
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي يقر بـقصور استخباري حرج في 7 أكتوبر
أقر رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير، بوجود قصور استخباري سبق هجوم "حماس" المفاجئ على قواعد عسكرية ومستوطنات محاذية لقطاع غزة صبيحة 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، معتبرا أن "الاستخفاف بالعدو أم الخطايا".
وقال زامير: "تحمّل الجيش الإسرائيلي المسؤولية وحقّق بنفسه، لكن الحادث ليس مسؤولية الجيش وحده، ومن الخطأ توجيه الأضواء بالكامل إلى الجيش الإسرائيلي وحده.. للوصول إلى الحقيقة الكاملة والاستنتاجات على المستوى الوطني، يجب تشكيل لجنة مهنية خارجية وموضوعية".
وجاء ذلك وفق ملخص له بشأن التحقيقات الداخلية للجيش في هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت".
وعن "فشل 7 أكتوبر"، اعتبره زامير "منهجيا وطويل الأمد، لكن إلقاء اللوم الشخصي على القادة الذين كرسوا حياتهم للبلاد هو قرار خطير يجب ألا يتأثر بضغوط خارجية ويجب اتخاذه بعناية فائقة"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
وأقر بوجود "أوجه قصور استخبارية حرجة، والاستخبارات العسكرية لم تقدم تحذيرا ملموسا من الحرب.. عمليا نشأ عمى استراتيجي وعملياتي، صاحبه بشعور بالتفوق الاستخباري، وقلة التواضع، وضعف في التحدي الفكري، والاستخفاف بالعدو (حماس) هو أم الخطايا".
وغداة عملية طوفان الأقصى، شنت "إسرائيل" إبادة جماعية في غزة وصبت جام غضبها على الفلسطينيين في القطاع، فقتلت أكثر من 70 ألف فلسطيني، وأصابت ما يزيد على 171 ألفا آخرين، معظمهم أطفال ونساء.
وحتى اليوم، يرفض رئيس وزراء الاحتلال تحمل مسؤولية الإخفاق بالتصدي لهجوم مقاتلي حماس، رغم إقرار مسؤولين إسرائيليين بذلك، بينما تحمله المعارضة كامل المسؤولية وتطالب باستقالته.