وقع بقبضة الدرك عند حاجز ضهر البيدر.. وهذا ما تبيّن
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أوقف عناصر حاجز ضهر البيدر في وحدة الدّرك الإقليمي المدعو: ف. ت. (من مواليد عام ١٩٨٢، مكتوم القيد)، وذلك في تمام الساعة ١١،٠٠ من تاريخ ٢٨-٢-٢٠٢٣ وعلى مسلك بيروت – البقاع، بحسب ما أعلنته المديرية العامة لقوى الامن في بيان، اليوم.
ووفقاً للبيان، تبيّن أنه يوجد بحق الموقوف خلاصة حكم بجرم سرقة تقضي بحبسه 10 سنوات ومذكرة القاء قبض بجرم سرقة.
وأودع الموقوف مخفر ضهر البيدر لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناء على إشارة القضاء المختص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إصابة 5 إسرائيليين بعمليتي دهس وإطلاق نار بالضفة الغربية
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 4 إسرائيليين في إطلاق نار على حاجز ريحان غرب جنين بالضفة الغربية، في الوقت الذي أُصيب فيه جندي بعملية دهس قرب الخليل.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان على منصة إكس، إن فلسطينيا أطلق النار على قوة تابعة للجيش كانت تنفذ نشاطا عملياتيا في منطقة حاجز ريحان.
من جانبها، أفادت صحيفة معاريف بأن اثنين من المصابين الأربعة في عملية إطلاق النار جروحهما خطيرة.
ونقلت القناة الـ14 الإسرائيلية أن الجيش قدم العلاج للمصابين في العملية مع استمرار مطاردة المنفذين. وأضافت أن منفذي العملية أطلقوا النار من سيارة عابرة على مركبة إسرائيلية.
دهس بالخليلمن جهة ثانية، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بإصابة جندي في عملية دهس قرب الخليل بالضفة الغربية، وقال الجيش إن شخصا وصل بسيارة إلى منطقة جبل الخليل، وحاول تنفيذ عملية دهس ضد قوة من الجيش، وترجل من سيارته وحاول طعن أحد الجنود، وتمت تصفيته.
فيما قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن إسرائيليا أصيب في المكان وحالته متوسطة.
وذكرت حسابات فلسطينية أن هناك استنفارا كبيرا لقوات الاحتلال عند حاجز "سدة الفحص" بقضاء الخليل، بعد تنفيذ شاب عملية دهس وإصابة مستوطن.
إعلانوقالت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، في بيان، إن عملية إطلاق النار عند حاجز الريحان وعملية الدهس قرب الخليل تأتيان في إطار الرد الطبيعي والمشروع على مجازر الاحتلال وجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية، وعلى الانتهاكات بحق الأسرى في سجون الاحتلال.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل إبادة جماعية ممنهجة بغزة، خلفت أكثر من 171 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لاستشهاد أكثر من 960 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال 16 ألفا و400، وفق معطيات فلسطينية.