ماتت مقهورة.. بعد 6 أيام شقيقة طالبة العريش تفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
في الساعات القليلة الماضية، تصدر هاشتاج على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” (تويتر سابقًا) باسم “حق طالبة العريش”، يكشف عن جريمة في جامعة العريش راحت ضحيتها طالبة أنهت حياتها بيدها.
شاهد الفيديو:تضمن الهاشتاج مجموعة كبيرة من التغريدات التي توضح انتحار طالبة بجامعة العريش تدعى نيرة بأولى كلية الطب البيطري، لتتخلص من جريمة ابتزاز تعرضت لها من قبل زملائها.
وفقًا للتغريدات، نشبت مشادة كلامية بين طالبة العريش وزميلة لها، ما دفع الأخيرة – مقيمة معها في سكن الطالبات – إلى أن تلتقط صورًا للمجني عليها وهي في "الحمام".
ووفقًا لرواية أخرى، قامت إحدى الزميلات بأخذ صور خادشة للحياة للمجني عليها من على هاتفها المحمول دون علمها.
ثم تم إرسال هذه الصور لصديق الزميلة التي تشاجرت معهم وهو زميل معهم بنفس الجامعة.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مشاهد نزول مقاتلي حزب العمال الكردستاني من جبال قنديل.. ما صحة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات مقطع فيديو منسوب إلى لحظة انسحاب مقاتلي حزب العمال الكردستاني من جبال قنديل شمالي العراق، عقب إعلان الحزب حل نفسه وإلقاء السلاح بعد حوالي 4 عقود من الصراع المسلح مع تركيا.
وحصد المقطع ما يزيد عن مليون مشاهدة عبر مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحبه تعليق مُضلل يقول: "بعد إلقاء سلاحهم وفي مشهد غريب، حزب العمال الكردستاني ينزلون من تلال جبال قنديل بعد 40 عام من الحرب مع تركيا".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن الادعاء المنسوب له غير صحيح، وأن الفيديو جرى تصويره العام الماضي.
وظهر الفيديو للمرة الأولى في 18 مايو/أيار 2024، في صفحة عبر فيسبوك. بحسب الصفحة، جرى تصوير الفيديو في نطاق بلدة "بشتة" في منطقة حلبجة بمحافظة السليمانية بكردستان العراق. وهي بلدة قريبة من الحدود الغربية الإيرانية.
ونشرت الصفحة مقاطع فيديو مشابهة من نفس المنطقة تظهر أشخاصًا يقومون على ما يبدو بعمليات تهريب للبضائع، وذلك لما يحملونه على ظهورهم، في طريقة مماثلة لطرق التهريب الحدودية، مثلما سجّلت مقاطع على الحدود ما بين اليمن والسعودية والحدود المصرية الليبية.
وتنتشر مهنة حاملي البضائع عبر الحدود ما بين كردستان وإيران، بسبب البطالة والظروف المعيشية الصعبة للعاملين في هذا المهنة، التي تعرف باسم "كولبر"، وتعني باللغة الكردية: "الحامل على الظهر" أو العتال. وعادة ما يتعرض بعضهم إلى إطلاق النار من حرس الحدود الإيراني، بحسب تقارير.
كان حزب العمال الكردستاني قد أعلن خلال الشهر الحالي حل نفسه استجابة لدعوة في فبراير/شباط الماضي، من القيادي التاريخي للحزب والمعتقل في تركيا منذ عام 1999، عبدالله أوجلان.
وخاض الحزب صراعًا مسلحًا مع الدولة التركية منذ ثمانينات القرن الماضي، للمطالبة بدولة مستقلة للأكراد في جنوب تركيا، قبل أن يطلب حكمًا ذاتيًا. وقٌتل عشرات الآلاف جراء الصراع.