النائب عز الدين: سنكون الداعم لكل ما يقوم الشعب الفلسطيني ومقاومته لنحرر القدس معا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن النائب عز الدين سنكون الداعم لكل ما يقوم الشعب الفلسطيني ومقاومته لنحرر القدس معا، قال عضو كتلة 8220;الوفاء للمقاومة 8221; النائب حسن عز الدين إن 8220;كل ما يشكّل خطرا على مقدساتنا في فلسطين المحتلة يجب علينا أن .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب عز الدين: سنكون الداعم لكل ما يقوم الشعب الفلسطيني ومقاومته لنحرر القدس معا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب حسن عز الدين إن “كل ما يشكّل خطرا على مقدساتنا في فلسطين المحتلة يجب علينا أن ندافع عنها”، وأضاف عز الدين “نحن سنكون الداعم والمُحرض والمساند في كلّ ما يقوم به الشعب الفلسطيني والفصائل الفلسطينية لنحرّر معا القدس لأن هذه الأرض هي أرض الأنبياء والحضارات والثروات ومن كربلاء نستطيع أن نستعيد هذه الروح”.
كلام عز الدين جاء السبت في كلمتين ألقاهما في كلٍّ م بلدتي قعقعية الصنوبر والخرايب جنوب لبنان بمشاركة شخصيات وفعاليات.
وفيما خص الإعتداء على القرآن الكريم، قال عز الدين “ما جرى هو جريمة بل عدوان على مشاعر وعقيدة وايمان أكثر من مليار ونصف من سكان العالم فضلاً عن المسيحيين الذين يتضامنون في هذا السياق مع المسلمين”، واضاف “نجد بأن الأيدي الخفية هي أيادي صهيونية لأن الصهيونية العالمية في أهدافها هو هدم الأديان”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
الوطني الفلسطيني: تصويت 151 دولة لصالح القرار الأممي يعكس الإرادة الدولية الداعمة للعدالة
رحّب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، بالنجاح الذي حققه قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الداعي إلى تسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.
وأكد روحي فتوح - في بيان اليوم /الأربعاء/ وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن تصويت 151 دولة لصالح القرار يعكس الإرادة الدولية الواضحة في دعم العدالة ورفض استمرار الاحتلال، ويجسّد التزام المجتمع الدولي بمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة؛ ولاسيما ما يتعلق بحق الشعوب في الحرية وتقرير المصير، مضيفا أن هذا الموقف الدولي الواسع يبعث رسالة قوية بأن حقوق الشعب الفلسطيني ثابتة، وأن أي محاولات لفرض الأمر الواقع أو الالتفاف على قرارات الشرعية الدولية مصيرها الفشل.
وثمّن رئيس المجلس الدور الذي قامت به الدول التي تقدمت بمشروع القرار، وفي مقدمتها فلسطين والأردن وجيبوتي والسنغال وقطر وموريتانيا، وجهودها في حشد الدعم داخل الأمم المتحدة، مؤكداً أن هذا التحرك المشترك يعكس وحدة الموقف وإصرار الدول الداعمة للسلام العادل على إنهاء آخر استعمار ما زال قائماً في العصر الحديث، مجددا التأكيد على أن مسؤولية الأمم المتحدة تجاه قضية فلسطين تبقى قائمة إلى حين تنفيذ جميع القرارات الدولية ذات الصلة، وفي مقدمتها القرار 194 الخاص بحق عودة اللاجئين، مؤكداً أن تحقيق تسوية عادلة وشاملة هو الأساس الضروري لإرساء سلام حقيقي ودائم في الشرق الأوسط.
وأشار فتوح إلى أن الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله السياسي والدبلوماسي المشروع، مستنداً إلى هذا الزخم الدولي المتجدد وإلى إيمانه الراسخ بأن الحق لا يسقط بالتقادم، مؤكداً أن العدالة ستنتصر، وأن الاحتلال سيزول، وستقام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.