وزير الخارجية يبحث مع نظيرته الكندية جهود إنهاء الصراع في غزة وحماية المدنيين
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، بمكتبه في ديوان الوزارة بالرياض، اليوم، معالي وزيرة خارجية كندا السيدة ميلاني جولي.
وجرى خلال الاستقبال، مناقشة الأوضاع في غزة ومحيطها وأهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته لإنهاء التصعيد، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين وبذل كافة الجهود لإنهاء هذا الصراع الذي طال أمده.
أخبار متعلقة صور.. جولة بالمركز العلمي ومتحف دار التوحيد التاريخي في الطائف"بيئة العرضيات" تضبط مخالفات خلال جولاتها الرقابية على الأسواق والمسالخكما تم بحث العلاقات الثنائية، وأوجه تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، ومستجدات القضايا الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال، وكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، وسفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى كندا آمال المعلمي، ومستشار سمو الوزير محمد اليحيى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزير الخارجية السعودي كندا المملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة يجري محادثات ثنائية مع نظيرته التونسية
أجرى وزير الصناعة، يحيى بشير، اليوم الخميس بالعاصمة تونس، محادثات ثنائية مع وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة التونسية، فاطمة الثابت شيبوب.
وجاءت هذه المحادثات على هامش أشغال الدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية-التونسية للتعاون، التي يترأسها الوزير الأول، سيفي غريب، رفقة رئيسة الحكومة التونسية، كوثر الجندوبي.
وخلال اللقاء، تم التطرق إلى سبل تعزيز التعاون الثنائي في المجالات الصناعية ذات الأولوية، لا سيما تطوير فرص الاستثمار المشترك. وسبل تبادل الخبرات في مجال المناطق الصناعية، دعم المناولة الصناعية، توطين الصناعات التحويلية، وتعزيز الشراكات بين الشركات الجزائرية والتونسية في القطاعات الواعدة.
كما تم التطرق إلى آفاق التكامل الصناعي بين البلدين، خصوصاً في قطاعات الميكانيك، الصناعات النسيجية، الصناعات الإلكترونية والكهربائية. إلى جانب تطوير سلاسل القيمة المشتركة في عدد من الفروع الصناعية الأخرى، بما يسمح برفع مستوى التنافسية وتعزيز قدرات الإنتاج والتصدير نحو أسواق الجوار.
ومن جهته أكد وزير الصناعة، يحيى بشير، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات الجزائرية–التونسية. كما جدد حرص الجزائر على رفع مستوى التعاون الصناعي إلى شراكات عملية ذات مردودية اقتصادية ملموسة. بما يعزّز التكامل بين البلدين الشقيقين ويدفع نحو إقامة نسيج صناعي متكامل يخدم مصالحهما المشتركة.