أعربت نوران السقا مديرة التميز التشغيلي للاستيراد المباشر في شركة أمازون مصر، عن سعادتها بانتمائها إلى شركة وفريق يدعم النساء بشكل فعال في مكان العمل من خلال تقديم فرص عمل استثنائية ومميزة وبيئة عمل داعمة وتحقق لهن التطور المتواصل.

أضافت السقا في حوارها مع بوابة الوفد أنها تعتبر نفسها محظوظة جدًا للعمل جنبًا إلى جنب مع مجموعة من النساء الرائعات والموهوبات.

إلى نص الحوار..

أرجو أن تحدثينا عن مسؤولياتك في أمازون؟
أتولى حاليًا منصب إقليمي في قطاع التميز التشغيلي للاستيراد المباشر. وقبل هذا المنصب، أمضيت عامين ونصف في تخطيط الطلب والسعة عبر شبكة النقل بأكملها في أمازون.
أقوم من خلال منصبي بالتواصل بشكل منتظم مع فرق العمل المتنوعة ذات الكفاءات العاملة في أمازون مصر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إضافة إلى التأكد من تحقيق ركائز الشمولية والتنوع في  الشركة، لا سيما في ما يتعلق بتوظيف وتمكين أفضل المواهب النسائية، وذلك بشكل يومي.
أنا فخورة بانتمائي إلى شركة وفريق يدعم النساء بشكل فعال في مكان العمل من خلال تقديم فرص عمل استثنائية ومميزة وبيئة عمل داعمة وتحقق لهن التطور المتواصل - وهو أمر نطبقه على السيدات العاملات- علي جميع المستويات في أمازون. أعتبر نفسي محظوظة جدًا للعمل جنبًا إلى جنب مع مجموعة من النساء الرائعات والموهوبات.

لا يزال هذا المجال (التوريدات والخدمات اللوجستية) يعتبر غير تقليدي بالنسبة للنساء: ما الذي جذبكِ إلى هذا القطاع؟
أعتقد أن النساء يتمتعن بعقلية تحليلية للمشكلات ويمتلكن روحًا ريادية - وهو ما ساعدني شخصيًا على التأقلم بسرعة مع هذا المجال والتعامل مع التحديات المختلفة التي يطرحها.
بالنسبة لي، العمل في قطاع التوريدات تحدٍ ممتع، حيث أنه من أكثر المجالات تعقيدًا في الوقت الحاضر، فعالمنا اليوم سريع التغير ويعتمد على الخدمات والحلول التي يمكننا تقديمها بسلاسة يومياً. لذلك أصبحت أمازون الآن جزءًا أساسيًا من حياة الناس!
في الوقت الحاضر، أصبحت فكرة أن هناك مهن "للرجال فقط" أو حتى "غير مناسبة" للنساء فكرة عفا عليها الزمن. فقد أثبتت النساء قدرتهن على تولي أي دور أو مسؤولية - بل إن تفاني أمازون الدائم في تحقيق بيئة عمل شمولية يتجلى في تنوع قوتها العاملة والمناصب التي تشغلها النساء الآن عبر قطاع الخدمات اللوجستية.
يمكنني من خلال عملي أن أرى الشغف والدافع الذي سمح لزميلاتي بالتغلب على العقبات المختلفة التي يمكن أن تظهر كجزء من عملنا اليومي - وهي مشاكل يتم حلها بكل احترافية وعقلية متطورة بدافع هذا الشغف، مما يسمح لنا بتحقيق النجاح بشكل دائم.
هذه العقلية التي تشجع على التفاني لتحقيق التميز، هي التي دفعتني إلى تولي منصبي في أمازون. وبعد أن عملت سابقًا في جزء من الشركة معني أكثر بالعمليات الداخلية، أتطلع الآن إلى استكشاف التحديات والفرص الهائلة للعمل في مجال التجارة الدولية بالتعاون مع مجموعة متنوعة من الزملاء الموهوبين.
أجد العمل في بيئة متنوعة كهذه محفزاً قوياً، فهو يوفر لي خبرات تعزز امكاناتي من ناحية وتُشكل تحديًا من ناحية أخرى، مما يجعل العمل أمراً ممتعاً – وهو ما أعتقد أنه صعب في قطاعات أخرى.
لطالما كان قطاع الخدمات اللوجستية صناعة لم تجد فيها النساء فرصًا كثيرة لخوضها، إلى جانب قلة فرص النمو والتطور. لكن التزام أمازون بالشمولية وتكافؤ الفرص هو في رأيي ما يجعل هذا أمرًا يمكن تحقيقه ويجعلهن يظهرن بين أقرانهن الرجال بفضل كفاءتهن. 
يتم تشجيع النساء والرجال العاملين في أمازون على النمو، وعدم البقاء في منصب واحد. فلديهم فرص لتوسيع مهاراتهم المهنية وتولي مهام ومسؤوليات جديدة، وهو ما يؤكد مدى تقديرنا لموظفينا، وكيف تجعل مساهماتهم خدماتنا وأماكن عملنا أفضل بكثير.

كيف تتطور أماكن العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في ما يتعلق بوجود نساء في مناصب السلطة والقيادة؟ وما الذي يحتاج إلى التحسين؟
قطعت الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شوطًا كبيرًا في تمكين الموظفات ودعمهن في فترة زمنية قصيرة نسبيًا. ومع ذلك، بقيت بعض من آثار الموروثات الثقافية والقطاع الذي كان يهيمن عليه الذكور في السابق.
فخلال مسيرتي المهنية وقبل انضمامي إلى أمازون، شهدت للأسف تشكيكاً في قوة ومعرفة وقدرات قيادات نسائية موهوبة ولديهن كفاءة عالية، لمجرد كونهن نساء، ما أجبرهن على الشعور بأنهن مضطرات لإثبات قدرتهن وكفاءتهن وأحقيتهن في أن ينظر إليهن بشكل متساوٍ مع الرجال . 
ولكن في أمازون، الأمر عكس ذلك تمامًا. فبيئة العمل التي أفخر بأنني جزء منها تشجع المساواة والشمولية على جميع المستويات، ما يسمح للنساء بالاستفادة من إمكاناتهن دون عوائق. تضع أمازون ثقتها في الموظفات الموهوبات، وكانت النتائج إيجابية وملهمة.
بعدما وصلت إلى منصب قيادي وخضت التجربة بنفسي، عايشتُ بشكل مباشر كيف تعمل أمازون على تقديم الدعم ومنح الفرص العادلة والمتساوية لجميع موظفيها، وكيف أن الموهبة فقط، هي العامل الحاسم في تقدم الشخص وتفوقه في مسيرته المهنية التي اختارها.

ماذا تفعل أمازون لتشجيع النساء على تولي مناصب السلطة والقيادة؟
من أفضل المبادرات التي أطلقتها أمازون لدعم تكافؤ الفرص في العمل في جميع أنحاء الشركة هي السماح للباحثين عن العمل والموظفين المحتملين بتقديم السير الذاتية دون صور شخصية أو الكشف عن جنسهم.
قد يبدو هذا للبعض خطوة غريبة، لكنني أؤمن إيمانًا راسخًا بأن ذلك يؤكد التزام أمازون بتوفير فرص متساوية للجميع. ويتم النظر إلى الموظفين المحتملين وتقييمهم بناءً على مهاراتهم وخبرتهم ومعارفهم وهي العناصر المهمة فعلاً لنجاح مكان وسوق العمل.
لدينا اليوم في أمازون قيادات نسائية يعملن في المستودعات وقطاع العمليات والتوصيل والادارات المالية وسلاسل التوريد. وهو ما يُعد مثالاً ملموساً لإلهام وتشجيع للنساء الأخريات في الشركة، وكذلك الموظفات المحتملات اللاتي يتطلعن إلى تولي منصب جديد في أمازون.
لدينا أيضًا مجموعة من سياسات التمكين ومجموعة متنوعة من المزايا التي توفر للنساء الدعم  اللازم بالإضافة إلى الخيارات التي يحتجنها للتطور مهنيًا باعتبارهن جزءاً أساسي من فريق أمازون.
وتشمل هذه المزايا ساعات عمل مرنة لمساعدة الأمهات الجدد موازنة بين متطلبات العمل والحياة الأسرية، واختيار أماكن العمل، ومجموعة من برامج الارتقاء بالمهارات وتطويرها بشكل متواصل عبر مجموعة متنوعة من المناصب داخل الشركة- وكلها مصممة لدعم تقدم الموظف وتطوره.

ما الذي تتطلعين إلى تحقيقه في منصبك؟ وهل هناك أي نماذج يحتذى بها في المجال تستلهمين منها؟
لطالما سعيت إلى أن أكون شريكًا قياديًا وزميلًا مؤثرًا أينما عملت - وهذا ينطبق بشكل خاص على دوري في أمازون. حيث اتبع مقولة "أن تترك الناس في حال أفضل مما كانوا عليه عندما التقيت بهم لأول مرة" كمبدأ اساسي في حياتي.
أؤمن بقيمة القيادة عبر القدوة. وأتمنى أن ألهم الجيل الجديد من السيدات اللاتي يدخلن سوق العمل، لتشجيعهن على تولي مناصب متنوعة وصعبة من دون خوف أو تردد.
والدتي وجدتي هما قدوتي. ودفعتا بي دائمًا إلى الأفضل. لقد كانتا مصدر الهامي وأظهرتا لي كيفية رفع سقف طموحاتي ومستوى إنجازاتي خلال حياتي المهنية والشخصية.
وهما لم تهربا أبدًا من التحديات - وكذلك والدي وأخي - فهم يواصلون حتى يومنا هذا دعمي برسالة واضحة: "يمكنكِ أن تفعلي أي شيء تريدينه وأن تكوني من تريدين". أحب مشاركة هذه الرسالة مع زميلاتي في أمازون، خاصة النساء الجدد في هذا القطاع. 
وأطمح إلى أن أكون مثل العديد من القيادات النسائية الرائعة والذكية اللواتي نعرفهن ونحتفي بهن اليوم في هذا القطاع. انظروا حولكم وستجدون اليوم أن هناك الكثير من النساء الناجحات، ومُلهمات يتفوقن في المناصب القيادية الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وخارجها.
آمل أن يتمكن الجيل الجديد من النساء اللاتي يدخلن سوق العمل - في أمازون أو في أي مجال أو شركة يخترنه - من رؤية هؤلاء النساء الاستثنائيات كمصدر للقوة والإلهام ، وأن يستخدمن نجاحهن كمحفز لتقدمهم وإنجازهن الشخصيين.

إذا كان يوم المرأة العالمي لعام 2024 يمكن أن يغير أو يسلط الضوء على مجال واحد في قطاع اللوجستيات، فماذا سيكون ذلك ولماذا؟
يواصل قطاع اللوجستيات الترحيب بالمزيد من النساء في مناصب متنوعة، لكن لا يزال هناك طريق طويل يجب قطعه لكي يقدم هذا القطاع فرصا متساوية ويصبح شاملاً بشكل كامل - لكن أمازون تسير على الطريق الصحيح، وأنا فخورة بذلك.
لا يزال من الصعب التغلب على التحيز في بيئة العمل وفي المجتمع، ويمكن للمرأة أن تكافح من أجل أن تزدهر في هذا المجال - ولكن، ولحسن الحظ، فإن الأمور تتغير نحو الأفضل وتقود أمازون الطريق بحق من خلال تمكين القيادات والمواهب النسائية. و يثبتن هؤلاء النساء أنهن قادرات مثل نظرائهن من الرجال ولديهن دور قيم يجب القيام به في نجاح الشركة على المدى الطويل.
في بعض الشركات، يتم تشويه سمعة النساء لطلب الإجازة الشهرية، وطلب المغادرة مبكرة بساعة لرعاية طفل حديث الولادة، ومحاولة إعطاء الأولوية لصحتها العقلية - على الرغم من اعتقادي أن النقطة الأخيرة تنطبق على كل من الرجال والنساء.
ولكن يسعدني أن أقول إنه في أمازون، ليس هذا هو الحال. كل موظف هو جزء قيم ومهم لما نقدمه؛ جزء حيوي من قدرتنا على تلبية احتياجات عملائنا. أظهرت أمازون للقطاع بالكامل أن رعاية ودعم ورفع مستوى الموظفين لا يخلق فقط بيئة عمل أفضل، بل يؤدي أيضًا إلى تحسين المنتج بشكل عام.
لقد حالفني الحظ شخصيًا في المناصب التي توليتها. ولكن خلال مسيرتي المهنية، صادفت سلوكًا مسيئًا علمني الدفاع عن نفسي وعن الآخرين. وهذا النوع من الأشياء، وبحق، لا يتم التعامل معه بأي نوع من التهاون في أمازون، فالشركة لا تتسامح نهائيًا مع ذلك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرق الأوسط وشمال إفریقیا هذا القطاع من النساء مجموعة من فی أمازون العمل فی بیئة عمل من خلال فی قطاع وهو ما

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يعلن استعداده للتفاوض المباشر وموسكو ترد

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، أن بلاده مستعدة لعقد مفاوضات مباشرة مع روسيا، وفي حين اعتبرت الخارجية الروسية أن هذه التصريحات تظهر أن كييف لم تقرأ جيدا عرض الرئيس فلاديمير بوتين، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جاهزية بلاده لاستضافة المفاوضات الروسية الأوكرانية.

وقال زيلينسكي عبر منصة "إكس": "بدأ الروس أخيرا يفكرون في إنهاء الحرب، وهذه علامة إيجابية… لا طائل من استمرار القتل ولو ليوم واحد". وأكد أن كييف "جاهزة لعقد اجتماع مباشر" فور التزام موسكو بوقف شامل لإطلاق النار اعتبارا من الاثنين 12 مايو/أيار.

وردت الخارجية الروسية على زيلنسكي بالقول إنها تظهر أن كييف لم تقرأ جيدا بيان بوتين بشأن مقترح المفاوضات، مشددة على أن الرئيس الروسي أكد ضرورة التفاوض بشأن الأسباب الجذرية للصراع ثم الحديث عن الهدنة.

وكان بوتين أعلن استعداد موسكو لبدء محادثات مباشرة "دون شروط مسبقة" مع كييف، مقترحا أن تُعقد في إسطنبول يوم الخميس المقبل.

وخلال مؤتمر صحفي، قال بوتين إن روسيا لا تمانع مناقشة وقف إطلاق النار ضمن المحادثات، لكنه شدد على ضرورة تناول "الأسباب الجذرية للنزاع من منظور تاريخي"، في إشارة إلى رفض موسكو انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).

إعلان

من جهته، دعا أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، روسيا إلى تأكيد نيتها بإنهاء الحرب عبر وقف إطلاق نار موثوق. بينما أكد المسؤول بمجلس الأمن القومي الأوكراني، أندريه كوفالينكو، أن موسكو تحاول التهرب من الالتزام بوقف شامل للقتال.

الردود الدولية

اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن اقتراح بوتين يمثل "خطوة أولى لكنها غير كافية"، محذرا من محاولة موسكو "كسب الوقت". وأضاف أن الغرب مستعد لفرض "عقوبات ضخمة ومنسقة" في حال رفضت موسكو وقف إطلاق النار أو خرقته.

بينما أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى "يوم عظيم محتمل لروسيا وأوكرانيا" على منصته "تروث سوشال"، مؤكدا استمراره في العمل مع الطرفين لإنهاء "حمام الدم". كما أعلن الأوروبيون وواشنطن دعمهم لوقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يوما.

من جانبه، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال مع ماكرون أن الجهود وصلت إلى "نقطة تحوّل تاريخية"، وأن تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات والمساعدة في تحقيق وقف لإطلاق النار وسلام دائم.

اتهامات واستئناف الضربات

من جانبها، اتهمت وزارة الدفاع الروسية القوات الأوكرانية بانتهاك الهدنة التي أعلنتها موسكو من جانب واحد لمدة 3 أيام بمناسبة ذكرى النصر في الحرب العالمية الثانية، زاعمة تسجيل أكثر من 14 ألف خرق و5 محاولات توغل عبر الحدود الجنوبية.

بالمقابل، نفت أوكرانيا الاعتراف بالهدنة الروسية، معتبرة أنها خدعة استخدمتها موسكو لإعادة التموضع والتخطيط لهجمات جديدة بطائرات مسيرة.

وأفادت القوات الجوية الأوكرانية أنها أسقطت 60 طائرة مسيرة من أصل 108 أطلقتها روسيا خلال الليلة الماضية.

ومع انتهاء الهدنة القصيرة، عادت صفارات الإنذار والغارات الجوية إلى معظم المدن الأوكرانية، في وقت يترقب فيه الطرفان تصعيدا محتملا أو اختراقا دبلوماسيا خلال الأسبوع المقبل.

إعلان

ومنذ بداية الغزو الروسي الشامل في فبراير/شباط 2022، لم تُعقد إلا مفاوضات محدودة بين موسكو وكييف، أبرزها في إسطنبول خلال الأسابيع الأولى من الحرب، والتي انهارت دون اتفاق.

وقد حمّل بوتين لاحقا الغرب، وخاصة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون، مسؤولية فشلها.

مقالات مشابهة

  • ساعر: إسرائيل تدعم بشكل كامل خطة ترامب بشأن مساعدات غزة
  • دراسة عالمية:العراق في قائمة المساواة بين الجنسين
  • زيلينسكي يعلن استعداده للتفاوض المباشر وموسكو ترد
  • رجال أعمال الإسكندرية: قانون العمل الحالي جاء نتاج حوار مجتمعي كبير
  • نساء عدن يقدن مشهد الغضب.. وتظاهرتُهن الحاشدة تُشعل الساحة وتحرّك الرأي العام
  • أحمد عزمي: ردود الأفعال حول ظلم المصطبة أكبر مما كنت أحلم ..والمسلسل يمس المجتمع المصري بشكل مباشرl حوار
  • المرأة في الكنيسة الكاثوليكية.. أي طريق سيسلك البابا الجديد؟
  • من الوصاية إلى الشراكة.. النساء في سوريا الجديدة
  • مجموعة برلمانية تدعو إلى بلورة استراتيجية وطنية شاملة ومندمجة خاصة بالذكاء الاصطناعي
  • الاتحاد المصري لطلاب الصيدلة يحتفي بـ42 عامًا من التميز ويمهد طريق المستقبل