الأسهم الأوروبية تفتح مستقرة قبيل بيانات اقتصادية مهمة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
سجلت مؤشرات الأسهم الأوروبية، استقرارًا في مستهل جلسة اليوم الجمعة 8-3-2024، إذ قوبل ارتفاع أسهم الطاقة بحذر من المستثمرين قبيل بيانات اقتصادية مهمة من منطقة اليورو والولايات المتحدة.
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً اليوم الخميس البورصة تربح 93.2 مليار جنيه بنهاية تعاملات اليوم
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بحلول الساعة 0816 بتوقيت غرينتش بعد إغلاقه عند مستوى قياسي مرتفع أمس الخميس.
وارتفعت أسهم قطاع النفط والغاز 0.7 بالمئة بفضل صعود أسعار النفط الخام بدعم من نمو الطلب في الولايات المتحدة والصين، أكبر المستهلكين في العالم. وعلى صعيد البيانات، من المقرر صدور أرقام الناتج المحلي الإجمالي المعدلة للربع الرابع لمنطقة اليورو في الساعة 1000 بتوقيت غرينتش، بينما يتطلع المستثمرون أيضا إلى بيانات الوظائف في القطاعات غير الزراعية بالولايات المتحدة لشهر فبراير.
وعلى صعيد الشركات، خسر سهم شركة التغليف البريطانية موندي 3.2بالمئة، بينما قفز سهم دي.إس سميث 5.7 بالمئة ليصعد إلى قمة المؤشر ستوكس 600 بعد أن عرضت الأولى شراء الأخيرة مقابل 5.14 مليار جنيه إسترليني (6.58 مليار دولار).
وقال عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي فرانسوا فيلوروا دي جالو إن أسعار الفائدة سيتم تخفيضها هذا الربيع، "من أبريل حتى 21 يونيو"، ما عزز معنويات السوق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤشرات الأسهم الأوروبية الأسهم الأوروبية أسهم الطاقة بيانات اقتصادية منطقة اليورو الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تقوي مركزها في صناعة السلاح بــ1.5 مليار إسترليني.. ما علاقة أمريكا؟
قال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي إن بناء ستة مصانع على الأقل للذخيرة والمواد النووية "سيكون بمثابة ردع أفضل لأعدائنا"، وذلك في إطار خطط لإنشاء خط "مستمر" لصناعة السلاح، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
1.5 مليار جنيه إسترلينيتعهدت الحكومة بتخصيص 1.5 مليار جنيه إسترليني كجزء من مراجعة الدفاع الاستراتيجي لإنشاء ستة مصانع على الأقل، وستدعم شراء ما يصل إلى 7000 سلاح بعيد المدى مصنوع في المملكة المتحدة .
ويأتي هذا الإعلان استجابة لدعوة وزارة الدفاع الأمريكية إلى ضرورة الحفاظ على قدرة إنتاج الذخائر "المستمرة" والتي يمكن زيادتها بسرعة.
وقال هيلي: "إن الدروس المستفادة من الغزو غير القانوني الذي قام به (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتن لأوكرانيا تظهر أن الجيش لا يكون قوياً إلا بقدر الصناعة التي تقف وراءه.
وذكر "نحن نعمل على تعزيز القاعدة الصناعية في المملكة المتحدة لردع خصومنا بشكل أفضل وجعل المملكة المتحدة آمنة في الداخل وقوية في الخارج.
تابع “سنتبنى مراجعة الدفاع الاستراتيجي، مما يجعل الدفاع محركًا للنمو الاقتصادي ويعزز الوظائف الماهرة في كل دولة ومنطقة كجزء من خطة حكومتنا للتغيير.”.
وقالت المستشارة راشيل ريفز: “إن الاقتصاد القوي يحتاج إلى دفاع قوي، والاستثمار في الأسلحة والذخائر وتوفير ما يقرب من 2000 وظيفة في جميع بريطانيا يسيران جنبًا إلى جنب”.