بوابة الوفد:
2025-12-13@23:23:54 GMT

«مكامن الخطر»

تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT

هل أنت قادر أن «تعدل المايلة» كما تصور نفسك لنا.. نتمنى! ولكن نذكرك ونذكر أنفسنا أنك طاردت منصبك هذا سنين عديدة، واحمد ربنا أنه جاءك أخيراً، فتمسك بالفرصة، ونرجو ألا نقول قول شاعرنا الجميل الأبنودى «زى ما جُم زى ما راحوا» فلا تحارب المنافسين لك النجوم، وإلا سوف يَردون إليك الصاع صاعين، ويرمون بك من أعلى القمة إلى أعماق الأرض، تهديدك لهم حتى لو كان بكلام معسول حسب المتداول استنزاف لقوتك وقتل لهم، واعلم أن القمة تتسع لأكثر من واحد، ما يُخيفنا عليك أن نجد ما يحملك هشاشة الوضع الذى نحن فيه، فمكامن الضعف لدينا هى هؤلاء الذين يحاولون بيع جلد الدب قبل صيده، فيتقدمون الصفوف للتصوير لكى ينالوا نصيب من النجاح فى حالة تحقيقك له، سبق لهم أن فسخوا عقد أحد الذين سبقوك لمجرد أنه رفض تشويههم للفريق وكبدوا الدولة أموالاً بالعملة الصعبة، فهؤلاء لا خير فيهم، ونأمل بك بغير «وجوه» هؤلاء الذين لا ناقة لهم ولا جمل فى النشاط الجاسمين عليه.


لم نقصد أحداً!          

 

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • منتدى طرابلس يدق ناقوس الخطر للحفاظ على الهوية العربية في العالم الرقمي
  • طارق الشناوي: عمار الشريعي أحد أهم الموهوبين الذين ظهروا في العالم العربي
  • «الخلية»
  • مستشار الرئيس للصحة يكشف حقيقة وجود متحور جديد.. وهذه علامات الخطر
  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • رقم صادم.. محام يدق ناقوس الخطر من عدد الطلاق اليومي في مصر
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • عاصفة شرق المتوسط: مصر خارج دائرة الخطر وبايرون تدخل بلاد الشام