فيديو يحبس الأنفاس.. لحظة إنقاذ طفل من شقة محترقة بالصين لايف ستايل
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
لايف ستايل، فيديو يحبس الأنفاس لحظة إنقاذ طفل من شقة محترقة بالصين،التقط فيديو يحبس الأنفاس، عملية إنقاذ طفل عالق في شقة محترقة، في الصين؛ بسبب قضبان .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيديو يحبس الأنفاس.. لحظة إنقاذ طفل من شقة محترقة بالصين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
التقط فيديو يحبس الأنفاس، عملية إنقاذ طفل عالق في شقة محترقة، في الصين؛ بسبب قضبان حديدية على الشرفة.
وحسب صحيفة "تشاينا ديلي"، وقع الحادث بمنطقة سكنية في تشانجيانغ، بمقاطعة غوانغدونغ الصينية، الخميس الماضي.
ويظهر الطفل في الفيديو وكأنه مسجون خلف القضبان، في وقت تشتعل فيه الشقة وتتصاعد منها أعمدة الدخان.
وحاول عدة أشخاص إنقاذ الطفل باستخدام أدوات معدنية مثل المقص لقطع القضبان.. وتَمَكّن أحدهم من قطع بعضها وسحب الطفل إلى الخارج بأمان.
وذكرت الصحيفة أنه تم إنقاذ الطفل الذي كان محاصَرًا في الشرفة "بفضل الجهود الشجاعة لأحد المارة؛ حيث أنقذ الرجل الطفل بشكل بطولي وأبعده عن النيران".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فیدیو یحبس الأنفاس
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: محاولة تحويل قضية الطفل ياسين إلى فتنة طائفية أمر مرفوض (فيديو)
حذّر الإعلامي مصطفى بكري، من محاولات بعض الجهات المغرضة إثارة الفتنة الطائفية داخل المجتمع المصري، مستغلين قضية الطفل ياسين في محافظة البحيرة، مؤكدًا أن القضية في أصلها جنائية بحتة تتعلق باعتداء وهتك عرض، ولا علاقة لها بأي أبعاد طائفية.
من يصب الزيت على الناروقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء الخميس، "مين اللي بيصدروا لينا الأزمات من جوه، واللي بيكبوا جاز على النار، ويقسموا المجتمع؟"، مستنكرًا تحويل القضية من حادثة اعتداء على طفل بريء إلى أزمة طائفية تُستغل لتأجيج الرأي العام.
المحامي نفى أي خلفيات طائفيةوأشار بكري إلى أنه تواصل مع محامي الطفل ياسين، والذي نفى تمامًا ما تم تداوله بشأن وجود خلفية طائفية في القضية، مؤكدًا أنه المحامي الوحيد الذي يتابع القضية منذ بدايتها، ورفض أي محاولات لتسييس الملف أو تزييف الحقائق.
ونوّه إلى أن تدخل العقلاء لعب دورًا حاسمًا في تهدئة الموقف، مؤكدًا أن هناك من يحاول توظيف القضية للتحريض، أولًا ضد المكون المسيحي في المجتمع، ثم لاحقًا ضد الدولة والنظام، محذرًا من مخاطر هذه المحاولات على السلم المجتمعي.