بعد واقعة فتاة الشروق.. إضافة زر استغاثة لتطبيقات شركات النقل الذكي بمصر
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
طالب النائب أحمد بدوي رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب، بتفعيل آليات متابعة لجميع مستقلي السيارات التابعة لشركات ركاب النقل الذكي أوبر وكريم وغيرها من الشركات بما يحقق الضمانات الكاملة لكل عوامل الأمان الخاصة بمستخدمي هذه الشركات.
وشدد بدوي خلال اجتماع لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بحضور مسئولي شركة أوبر وكريم بحضور المهندسة حنان عبد الواحد من جهاز تنظيم النقل التابع لوزارة النقل والمواصلات، على ضرورة تفعيل زر استغاثة أو طلب مساعدة، في الأبلكيشن sos حتي يلجأ إليها الركاب حال حدوث أي طارئ، وتتم الاستجابة له في غرفة عمليات الشركة، أو أي جهات متابعة أخري، حتي يتم السيطرة علي أي خروقات من الممكن أن تحدث من الكابتن أو الركاب علي حد سواء.
وتابع أن لجنة الاتصالات داعمة لجميع الاستثمارات في مصر والشركات النقل الذكي والتكنولوجي، وكذلك جميع الكباتن والسائقين العاملين في هذه الشركات الملتزمين، مضيفًا: “لأنهم ولاد مصر وبياكلو عيش، لكن ما حدث في واقعة فتاة الشروق يدق ناقوس الخطر”.
ووافقت المهندسة حنان عبد الواحد ممثل جهاز النقل بوزارة النقل والمواصلات على مطالب رئيس اتصالات النواب، مؤكدة أن الشركات متعاونة مع الوزارة وأي إجراء يصب في مصلحة أمان الراكب والمواطن سيتم تنفيذها حرصا علي تنفيذ استراتيجية الدولة المصرية في الجمهورية الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استراتيجية الدولة المصرية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الجمهورية الجديدة
إقرأ أيضاً:
مهندسة بمصنع 100 الحربي: نشارك فى كافة القطاعات حتى خط إنتاج المدافع
تحدثت المهندسة جهاد إبراهيم مهندسة تخطيط بشركة أبو زعبل للصناعات الهندسية “مصنع 100 الحربى” إحدى شركات الهيئة القومية للإنتاج الحربى، عن دور السيدات ممثلات للمرأة المصرية داخل المصنع.
وأضافت جهاد إبراهيم خلال حواره ببرنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر قناة “الحياة”، أنه التحقت للعمل فى المصنع ومهندسات آخريات لأول مرة فى عام 2011، معقبة:" كنا مجموعة صغيرة واثبتنا نفسنا كعنصر نسائى".
خط انتاج المدافعوتابعت جهاد إبراهيم: العنصر النسائى داخل مصنع 100 الحربى بدأ فى الزيادة حتى أن بعض المهندسات تعملن فى خط انتاج المدافع والأفران والصيانة وكذا مكن الـ سى أن سى وخط الدرفلة.
وأكدت المهندسة جهاد إبراهيم، أنه فى الوقت الحالى لا يوجد فارق بين المهندسين والمهندسات وكل قطاعات الشركة يوجد بها نساء.