أكدت اليونيفيل، أن هناك دورية مشتركة لقواتها والجيش اللبناني تعرضت لإطلاق نار، في محيط عيتا الشعب من جنوب الخط الأزرق، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اليونيفل لبنان الجيش اللبناني

إقرأ أيضاً:

البترول يخضع لرقابة وفحوصات دورية.. والشعبة لا تعترف بالأزمة من وراء «غش البنزين»؟

رغم أن أزمة غش البنزين وصلت البرلمان.. وقام بعض النواب بتقديم طلبات إحاطة حول المشكلة.. إلا أن شعبة المواد البترولية بالغرف التجارية لا تعترف بالأزمة وتؤكد أنه لم يتم تسجيل عينات سلبية.

وفى الأيام القليلة الماضية تعددت الشكاوى حول غش الوقـود وطالب البعض بتخصيـص لجنـة لفحص عينات مـن محطات الوقود بسـبب حالة من الجدل قد انتشـرت خلال الأيام الماضية حول شكوى المواطنين عن وجود بنزين مغشوش، ومنهم من تعرضت سياراتهم للتلف بسبب ذلك.

ومن جانبها أصدرت وزارة البترول بيانًا أكدت فيه أن جميع المنتجات البترولية بما فى ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ضمن عمليات الإنتاج والتوزيع المختلفة لضمان مطابقتها للمواصفات القياسية المصرية، سواء من مستودعات شركات التوزيع أو شركات التكرير المنتجة.

ومن جهة أخرى قال حسن نصر، رئيس الشعبة العامة للمواد البترولية بالاتحاد العام للغرف التجارية، إنه حتى هذه اللحظة لم يتم تلقي أي شكاوى رسمية من أي جهة، سواء من وزارة التموين، أو جهاز حماية المستهلك، أو وزارة البترول.

وأضاف نصر في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»: إنه تواصل مع العديد من فئات «الشعب» في الغرف التجارية، ولم يتم إثبات أي مشكلة في أي محطة حتى الآن، وأوضح أن هذا يظهر أن الوضع طبيعي، حيث لا تزال الطوابير تتواجد أمام المحطات بشكل طبيعي، ولا يوجد أي تأثير على إيرادات المحطات أو كمية البنزين المتوفرة.

مضيفا أن ما حدث هو شكوى بعض الناس عن تأثر سيارتهم الخاصة.

وأكد رئيس شعبة المواد البترولية أنه لم يتم تسجيل أي عينات سلبية حتى اللحظة، مشيرًا إلى أنه تم سحب عينات من جميع أنحاء الجمهورية ومن كافة المحطات والشركات، ومع ذلك لم تسجل أي عينة سلبية.

وأكد أن البنزين يخضع لعدة مراحل من الفحص المتواصل في المعامل لضمان مطابقته للمواصفات القياسية المصرية، ما يجعل من الصعب حدوث عمليات غش فيه.

وقال «نصر» إن كل دفعة من البنزين يتم فحصها أولًا في المعمل، ثم ترسل إلى الشركة المنتجة التي تجري فحوصات أخرى، وبعد ذلك يتم تسليمها إلى المحطات التي تختبر عينات منها أيضًا للتأكد من جودتها قبل أن تضخ في المحطة ومن ثم السيارات.

وأشار إلى إنه قد تحدث مشكلة بسيطة إذا تم خلط منتج مكان آخر بالخطأ، ولكن ذلك لا يؤثر بشكل كبير على أداء الطرمبة، حيث أن نسبة تأثير ذلك لا تتجاوز 10%.

واختتم نصر بنصيحة لأي شخص يعاني من مشكلة في محطة معينة أو مع نوع معين من البنزين، ينبغي عليه تقديم شكوى أو محضر رسمي للجهات المختصة لكي يتم التحقيق في الأمر بشكل قانوني.

فيما قال حسام عرفات، الخبير البترولي ورئيس شعبة المواد البترولية سابقًا، إن ما تم تداوله حول وجود بنزين مغشوش لا أساس له من الصحة، وأنه مجرد شائعات، بسبب أنه لم يتم التأكد من تطابق أي عينة بشكل إيجابي.

وأضاف عرفات في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»: إن أحد الأسباب المحتملة هو أن التانك قد يكون فارغًا أو يحتوي على كميات قليلة جدًا من البنزين، مما يؤدي إلى خروج الشوائب التي قد تسد الفلاتر مؤكدا أن عملية التفويل يجب أن تتم بشكل دقيق.

وأوضح أن شكوى المواطنين من تلف سياراتهم قد تكون بسبب أخطاء ناتجة من مخالفة المواصفات، مثل وضع بنزين 92 أو 80 في السيارات التي تتطلب بنزين 95، يمكن أن يؤثر سلبًا على أداء المحرك والطرمبة.

وأشار الخبير البترولي إلى أن استخدام البنزين بشكل غير مناسب، مثل ملء التانك بكميات قليلة لمجرد إتمام مشوار قصير أو تلبية احتياجات محدودة، قد يسبب أيضًا مشاكل، كما أن الحرارة قد تكون أحد العوامل المؤثرة في أداء الطرمبة.

اقرأ ايضا:

ميزانية الأسرة.. «7 آلاف جنيه شهريا» هل تكفي الاحتياجات الضرورية؟

بسبب قانون التصالح في مخالفات البناء.. انتعاشة فى سوق الأدوات الكهربائية

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: محتجون يقتحمون محيط مبنى رئاسة الوزراء الليبية في العاصمة طرابلس
  • وقفة ومسيّر لقوات التعبئة في الحديدة تأكيداً على الجهوزية القتالية والنفير لمواجهة الأعداء
  • في جنوب لبنان.. هذا ما حصل في محيط موقع لـاليونيفيل
  • وقفة ومسيّر لقوات التعبئة بمدينة الحديدة تأكيداً على الجهوزية لمواجهة العدو
  • مسير ووقفة مسلحة لقوات التعبئة العامة في الحديدة تأكيداً للجاهزية ودعماً لفلسطين
  • «هداد».. زورق ذكي ينفذ مهام دورية واستكشافية
  • تحليق مسيّرات وتمشيط ميداني في خراج عيتا الشعب ورميش
  • عاجل || قصف إسرائيلي عنيف على محيط المستشفى الأوروبي في خان يونس بحثًا عن محمد السنوار
  • البترول يخضع لرقابة وفحوصات دورية.. والشعبة لا تعترف بالأزمة من وراء «غش البنزين»؟
  • توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر!