بخطوات بسيطة تحافظ على لونه.. طريقة عمل الفول المدمس
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
لم يتبقي على رمضان سوي أيام قليلة، ويعتبر الفول الوجبة الأساسية فى السحور، ولكن يظل تدميس الفول فى المنزل مشكلة تؤرق بعض السيدات.. إليك طريقة عمل الفول المدمس بخطوات تحافظ على لونه، للشيف سلمي موسي .
كوب واحد من الفول المدمس
3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
1 بصلة متوسطة الحجم، مفرومة
2 فصوص ثوم، مهروسة
ملعقة صغيرة من الكمون
ملعقة صغيرة من الكزبرة المطحونة
ملعقة صغيرة من الفلفل الأحمر المطحون (اختياري)
ملعقة صغيرة من الملح
ملعقة صغيرة من عصير الليمون الطازج
ماء ساخن
طريقة عمل الفول المدمس
انقعي الفول المدمس في ماء دافئ لمدة 8-12 ساعة، أو يمكنك استخدام الفول المعلب إذا كان ذلك أسهل لك.
في قدر عميق، سخني زيت الزيتون على نار متوسطة. أضف البصل المفروم وقلبه حتى يصبح شفافًا وطريًا.
أضف الثوم المهروس وقلبه لمدة دقيقة حتى ينتشر العطر.
أضف الفول المدمس المنقوع وقلبه مع البصل والثوم لمدة دقيقتين.
أضف الكمون والكزبرة المطحونة والفلفل الأحمر المطحون (إذا ترغب في إضافة التوابل الحارة) والملح. قلب المكونات جيدًا حتى تتداخل النكهات.
أضف الماء الساخن بحيث يغطي الفول المدمس بشكل جيد، ثم غطِّ القدر واتركه على نار هادئة لمدة 1-2 ساعة حتى ينضج الفول ويصبح طريًا.
قبل أن تنتهي مدة الطهي، أضف عصير الليمون الطازج وقلب المكونات مرة أخرى.
اختبري نضج الفول عن طريق محاولة تكسير حبة فول بين أصابعك. إذا كانت تنكسر بسهولة، فهذا يعني أن الفول جاهز.
قدمي الفول المدمس الدافئ وزيِّنه ببعض الزيت الزيتون والبقدونس المفروم (اختياري).
باتباع هذه الخطوات، ستحافظي على لون الفول المدمس، ويكون لديك طبق شهي ومغذي. يمكنك تقديمه كوجبة إفطار أو وجبة خفيفة أو جانبًا للوجبات الرئيسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفول المدمس الفول المدمس عمل الفول المدمس طريقة عمل الفول المدمس الفول المدمس صغیرة من
إقرأ أيضاً:
تناول ملعقة صغيرة منها يقيك من مرض السكري النوع الثاني وأمراض القلب
اتُهمت الزبدة بأنها العدو الأول لصحة القلب وضبط السكر في الدم، وهذا يعتبر اعتقاد خاطئ لدي الكثير، لتأتي الدراسات الحديثة لتعيد المفهوم من جديد، لتكشف عن سر الخمسة جرامات السحرية، وكيف تحولت الزبدة من غذاء محظور إلى عنصر قد يساهم في حمايتنا من مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب؟
أظهرت أبحاث جديدة أن تناول كميات معتدلة وصغيرة من الزبدة، بمعدل 5 جرامات يومياً، أي أقل من ملعقة صغيرة، قد يحمل فوائد صحية غير متوقعة.
دراسة علمية تقلب الموازينبحسب دراسة نُشرت في مجلة Nutrition & Diabetes وأجراها باحثون من جامعة هارفارد، تم تتبع عادات أكثر من 100 ألف شخص على مدار سنوات طويلة، حيث لوحظ أن الأشخاص الذين تناولوا كميات صغيرة من الزبدة يومياً، انخفض لديهم خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة تصل إلى 4% مقارنة بمن تجنبوها تمامًا، كما لوحظ انخفاض طفيف في معدلات أمراض القلب.
لماذا 5 جرامات تحديداً من الزبدة؟تشير التحليلات إلى أن الجسم يحتاج إلى كميات ضئيلة من بعض أنواع الدهون المشبعة لدعم وظائف هرمونية معينة، وصحة الخلايا، وتحسين امتصاص بعض الفيتامينات الذائبة في الدهون مثل فيتامينات A وD وE وK.
كما تحتوي الزبدة الطبيعية غير المعالجة على:
بالرغم من فوائد الزبدة، يحذر الأطباء من المبالغة في تناول الزبدة، إذ يبقى الاعتدال هو العامل الحاسم، الجرعات الصغيرة اليومية لا تتسبب في ارتفاع الكوليسترول أو تراكم الدهون بالشرايين، بل قد تساهم في التوازن الغذائي وتعزيز الصحة العامة ضمن نظام غذائي متوازن غني بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
المستفيد الأكبر من الأشخاص الذين يتناولون الزبدة هم:يستفيد بشكل خاص من تناول الكميات المعتدلة من الزبدة الفئات التالية:
من لديهم مقاومة إنسولين معتدلة.من يتبعون أنظمة غذائية منخفضة الكربوهيدرات.من يبحثون عن بدائل طبيعية للدهون الصناعية والمكررة.كبار السن الذين يعانون من مشاكل امتصاص الفيتامينات.من المهم التفريق بين أنواع الزبدة لمعرفة الزبدة المفيدة للصحة والأخري التي لا يفضل تناولها:
الزبدة الطبيعية البلدية المصنوعة من حليب أبقار تغذت على الأعشاب.الزبدة التجارية التي قد تحتوي على إضافات أو نسب عالية من الصوديوم.الزبدة الطبيعية هي التي تمنح الفوائد الصحية الأكبر وتقلل من المخاطر.