سر تصدر أشرف عبدالباقي للتريند.. تفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تصدر اسم الفنان أشرف عبدالباقي، تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد حلوله، أول أمس الجمعة، ضيفًا في برنامج "sold out"، الذي يقدمه الإعلامي محمود سعد، والمذاع عبر شاشة قناة "cbc"، وكشف كثير من الأسرار المتعلقة بحياته الخاصة ومشواره الفني.
أبرز تصريحات أشرف عبدالباقي
حدث أشرف عبد الباقي عن بداياته الفنية، مؤكدا أن المسرح كان بوابته الأولى للدخول إلى عالم الفن، وقد قدم العديد من المسرحيات التي ساعدته على بناء اسمه، كما كشف أن أول ظهور له في السينما كان من خلال دور صغير في فيلم سمك لبن تمر هندي مع النجم محمود عبد العزيز، مشيرا إلى أن هذا الدور كان له الفضل في فتح الباب أمامه للمشاركة في مزيد من الأعمال السينمائية.
وقال: "حبيت المسرح والسينما من وأنا صغير، وتعلمت الأساسيات من والدي، الذي كان يهتم بكل تفاصيل عملي".
أشرف عبدالباقي
أشرف عبدالباقي يكشف سبب غيابه عن السينما
وأضاف عبد الباقي أن السبب الرئيسي كان انشغاله بمسرح مصر، الذي استمر لمدة 7 سنوات".
وتابع: "كان من الصعب جدًا التفرغ لأي عمل آخر بسبب التزامي بمسرح مصر، حتى أنني قدمت مسلسل عائلة زيزو في فترة قصيرة توقفت فيها عروض المسرح، كما أضاف أنه لم يتلق عروضًا مغرية للعودة إلى السينما خلال تلك الفترة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي محمود سعد اشرف عبدالباقي اشرف عبد الباقى برنامج sold out الفنان أشرف عبدالباقي أشرف عبدالباقی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل السلاح الأمريكي الذي قصف منشآت إيران النووي
الرؤية- الوكالات
في ساعات الصباح الأولى لفجر اليوم الأحد، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قصف بلاده 3 منشآت نووية إيرانية في منشور له على منصة "تروث سوشال"، والذي أتبعه بمنشور آخر يصرّح فيه بأن موقع فوردو قد انتهى.
جاء ذلك بعد تصريحات وردت في اليومين الماضيين عن أن ترامب سيتخذ قراره بشأن المنشآت النووية في غضون الأسبوعين القادمين. وتماما كما جرت الضربة الأولى التي شنتها طائرات الجيش الإسرائيلي بصورة مباغته في قلب إيران، كذلك فعلت أمريكا.
تتالت الأنباء لاحقا بأن الجيش الأمريكي قام باستخدام القاذفة الأمريكية "بي-2 سبيريت" (B-2 Spirit) التي تمتلك مواصفات تقنية تجعلها الوحيدة تقريبًا القادرة على تنفيذ مثل هذه المهمة المعقدة، فما هي هذه القاذفة؟
وبشكل خاص، تمتاز "بي-2" بقدرتها على حمل أسلحة ضخمة مثل القنابل الخارقة للتحصينات (جي بي يو-57) والأسلحة النووية، وذلك ما يجعلها عنصرًا أساسيا في عمليات الردع الإستراتيجي. هذه العمليات تتطلب مهام طويلة المدى بعيدًا عن قواعد الانطلاق وبتخفٍّ تام عن رادارات الخصم.
ورغم أن قاذفة إستراتيجية أخرى هي "بي ـ 52" قادرة على حمل مثل هذه القنابل الضخمة، فإنها ليست مؤهلة للقيام بالعمليات التشغيلية من هذا النوع، إذ إنها لا تتمكن من فرض التفوق الجوي والمناورة والتخفي من الرادارات، ولذلك فهي بحاجة لوجود طائرات أخرى للحماية.