تبدأ غدا.. تفاصيل اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل.. أعلن المعهد العالي لتكنولوجيا النقل، التابع لوزارة النقل، موعد عقد اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل لطلاب المرحلة الثالثة.
موعد اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقلوأوضح المعهد أنه تم تحديد يوم الاثنين المقبل لبداية عقد اختبارات القدرات للقبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل لطلاب المرحلة الثالثة «ثانوي عام رياضة - دبلومات فنية»، وذلك لجميع المحافظات دون استثناء.
وشدد المعهد العالي لتكنولوجيا النقل، على جميع الطلاب المرشحين التواجد بالمعهد لأداء اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل في التاسعة صباحًا، ولا يشترط حضور أولياء الأمور.
الأوراق المطلوبة في اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقلوأوضح المعهد في بيان له أنه يجب على الطالب إحضار ما يلي:
- سحب الملف وسداد رسوم المخصصة بالفيزا.
- 12 صورة شخصية 4×6 بخلفية بيضاء ومدون اسم الطالب رباعي أسفل الصورة.
- 5 صور بطاقة شخصية للطالب.
- صورة بطاقة الشخصية للوالد أو صورة شهادة الوفاة.
- صورة شهادة النجاح.
- صورة بطاقة الترشيح.
- اختبار سمات «فيزياء + رياضيات + لغة إنجليزية + معلومات عامة وثقافة» عبارة عن اختيار من متعدد 50 سؤالا محددا بوقت.
- اختبار اللياقة البدنية.
- اختبار تمرين العقلة.
- اختبار تمرين الضغط.
- اختبار تمرين البطن 40 عدة.
- اختبار الوثب من الثبات لمسافة 2 متر.
- اختبار الجري لمسافة 100 متر في زمن 15 ثانية.
- اختبار الجري لمسافة 1000 متر في أقل وقت ممكن.
أدوات اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل- ترنج رياضي + فيست باللون المحدد.
- حذاء رياضي.
- كاب.
اقرأ أيضاًتنسيق الدبلومات الفنية 2024.. شروط وخطوات التسجيل في اختبارات القدرات
لـ 6 سبتمبر.. مد التقديم لاختبارات كليتي التجارة والزراعة للشهادات الفنية
التنسيق: تسجيل 82 ألف طالب وطالبة في اختبارات القدرات للثانوية العامة 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اختبارات القبول بالمعهد العالي لتكنولوجيا النقل المعهد العالی لتکنولوجیا النقل
إقرأ أيضاً:
حزب الله أمام اختبار تجنيبه لبنانَ المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية
كتب محمد شقير في" الشرق الاوسط": الهم السياسي لحلفاء وخصوم «حزب الله» على السواء، يكمن في مراقبة سلوكه ورد فعله في حال تصاعدت وتيرة الحرب المشتعلة بين إيران وإسرائيل بغياب الوساطات الدولية لوقفها، وما إذا كانت قيادته ستلتزم بالبيان الذي أصدره بإدانته للعدوان الإسرائيلي وخلوه من أي تهديد بالرد، آخذة بالنصيحة بعدم التورط في المواجهة التي أُسديت لها من قبل قيادة الجيش بتكليف من رئيسي الجمهورية العماد جوزيف عون، والحكومة نواف سلام، وبمباركة من رئيس المجلس النيابي نبيه بري.ومع أن بري يبدي أمام زواره ارتياحه لموقفي عون وسلام، فإن أوساطه تؤكد انضباط الحزب في الحفاظ على الاستقرار في لبنان ووقوفه وراء المواقف الرئاسية، وتستبعد استدراجه للدخول في مواجهة غير محسوبة تغلب عليها الحماسة، ولن يكون لها من تأثير في مجريات المواجهة التي تُستخدم فيها كل أنواع الأسلحة المتطورة.
وتلفت مصادر نيابية إلى أن الحزب ليس مضطراً للدخول في مواجهة مفتوحة، حتى إشعار آخر، إلى جانب إيران، لن تبدّل من موازين القوى. وتسأل: ما الجدوى من أن يبدد ما تبقى لديه من مخزون صاروخي ولن يكون له من تأثير مقارنة مع استخدام إسرائيل أحدث ما لديها من طائرات حربية، في مقابل استخدام إيران صواريخ باليستية دقيقة ومسيّرات متطورة؟
وتؤكد المصادر النيابية لـ«الشرق الأوسط» أن أقصى ما يقدمه «حزب الله» لن يتعدى إدانته للعدوان الإسرائيلي وتضامنه مع إيران؛ لأنه لا قدرة له على الانخراط في الحرب التي هي كناية عن مواجهة نووية بالنار، وأن إسرائيل تخوضها بالوكالة عن الولايات المتحدة الأميركية لخفض سقف الشروط الإيرانية. وتضيف بأن لا خيار أمام الحزب سوى التمسك باستراتيجية الصبر والصمود بوقوفه خلف الدولة في خيارها الدبلوماسي للضغط على إسرائيل للانسحاب من الجنوب تمهيداً لتطبيق القرار 1701، وكان أول من أيد اتفاق وقف النار الذي توصل إليه بري مع الوسيط الأميركي آنذاك آموس هوكستين وترك للحكومة مهمة تطبيقه.
وترى المصادر أن الحزب بامتناعه عن الرد على الخروق والاعتداءات الإسرائيلية والتزامه بوقف النار الذي عطلت تل أبيب تنفيذه، يوفر الدعم للدور الذي يوليه لبري لتطبيق الاتفاق وهو يلتزم بضبط النفس، وإن كان موقفه هذا يسبب له إحراجاً بداخل حاضنته الشعبية بذريعة امتناعه عن الرد. وتسأل: هل يمكن للحزب أن يخرق امتناعه عن الرد على الاعتداءات الإسرائيلية بانخراطه إلى جانب إيران في مواجهتها لإسرائيل؟ وماذا سيقول لحاضنته في تبريره لتمايزه في موقفه لمصلحة طهران؟ وكيف سيواجه رد فعل خصومه؟
وتؤكد أن المزاج العام لعموم الشيعة في لبنان ينشد الاستقرار، وهو في حاجة لأن يلتقط أنفاسه ريثما يطمئن إلى وجود قرار لإعادة إعمار البلدات المدمرة، ولا يؤيد انضمام الحزب إلى جانب طهران في مواجهة سترتد سلباً على الداخل اللبناني، وترفع من منسوب موجات النزوح، وتزيد من حجم الدمار. وتقول إن الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان لا تسمح بتحميل الطائفة المنكوبة هذا الكم من الأكلاف البشرية والمادية، ويكفيها ما ارتد عليها من أثقال من جراء تفرد الحزب بقرار إسناده لغزة من دون العودة للدولة.
الحزب ربما أراد بعدم انخراطه في الحرب الدخول في مهادنة مع خصومه، وصولاً لتأسيس مرحلة سياسية جديدة على قاعدة تحييد لبنان عن المواجهة وتمايزه عن حليفه الاستراتيجي إيران بعدم التورط فيها لطمأنة بيئته بانفتاحه على الجهود لعودة الاستقرار إلى الجنوب، وتعبيد الطريق أمام بري لحوار شامل بخلاف الحوارات السابقة، يرعاه عون، وجدول أعماله حصرية السلاح بيد الدولة، وإطاره العام موقع الشيعة في الخريطة السياسية للبنان. مواضيع ذات صلة قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان Lebanon 24 قبل نزع سلاح "حزب الله".. تقرير بريطاني: هذا أوّل إختبار أمام لبنان