باحث فلكي يكشف طرق استطلاع هلال شهر رمضان.. بالفيديو
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف الدكتور محمد شعبان، الباحث الفلكي بمرصد القطامية الفلكي، أنه يتم تحديد حساب الشهور واستطلاع هلال شهر رمضان، طبقا لدوران الأرض والقمر حول الشمس، لافتا إلى أن القمر هو الجسم الوحيد التابع للأرض وهو جسم معتم يعكس أشعة الشمس على الأرض.
وقال الباحث الفلكي بمرصد القطامية الفلكي، خلال مقابلة له مع قناة الناس، من داخل مرصد القطامية الفلكي، لأول مرة أثناء استطلاع هلال شهر رمضان، اليوم الأحد: "نتيجة دوران الأرض والقمر حول الشمي، يتغير شكل القمر، فكل شهر هجرى يتغير فيها شكل القمر إلى أِكال من المحاق إلى البدر وصولا إلى الهلال الذى نقوم باستطلاعه اليوم".
وأضاف: "لدينا أكبر تليسكوب فى العالم، وبعد صلاة المغرب نستطلع شهر رمضان، اعتمادا على ظهور الهلال بعد غروب الشمس، والمعهد القومى للبحوث الفلكية، لديه 16 لجنة تغطى كل الجمهورية، بالتعاون مع دار الأوقاف ويتم استطلاع الهلال".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد شعبان
إقرأ أيضاً:
تباع يوم غد.. باحث في الآثار يكشف عن عرض لوحة تذكارية نادرة في أسبانيا
كشف باحث يمني متخصص في الآثار، عن عرش لوحة يمنية تذكارية أثرية نادرة في معرض للبيع في أسبانيا، في ظل غياب أي دور رسمي للحد من الحرب التي تطال آثار اليمن.
وقال الباحث عبدالله محسن في منشور له على منصة فيسبوك، إن "شاهد قبر من قتبان من آثار اليمن من الفترة ما بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، يعرض للبيع في المزاد الصيفي الكبير للفنون الجميلة والآثار والكنوز الملكية والفنون المعاصرة والمجوهرات التي تنظمه دار مزادات تمبلوم للفنون الجميلة في برشلونة.
وأوضح أن شاهد القبر من مجموعة خاصة أوروبية، "في وسطه يبرز رأس ثور مهيب، منحوت بتفاصيل كبيرة وواقعية".
ولفت إلى أن تصميم اللوحة الأثرية يؤكد على السمات الأساسية للحيوان وهي "العيون اللوزية الشكل، والخطم البارز مع الطيات المنحوتة، والأذنين المنتصبتين التي تمنحه تعبيرا عن اليقظة والقوة".
ولفت إلى أن الثور كان رمزا متكررا في فن اليمن القديم، ومرتبطًا بالقوة والخصوبة والحماية، وهي سمات ربما كانت "مرتبطة بوظيفة هذه القطعة في سياق جنائزي أو نذري. في أعلى الشاهد يوجد نقش بخط المسند".
ونوه إلى أن ما سماه بـ "نهم جامعي الآثار"، قد أغراهم بإضافة نص مسندي في أعلى الشاهد لا يتوافق وقواعد كتابة نقوش المسند من حيث الخط الفاصل وطريقة كتابة بعض الحروف كالفاء والقاف.
وتعرضت المدن الأثرية والتاريخية في اليمن للنهب والتنقيب العشوائي طوال الفترات الماضية وزادت حدتها منذ بدء الحرب المستمرة منذ أكثر من عشر سنوات، حيث تعرضت الآثار اليمنية للتهريب والتدمير الممنهج والبيع في مزادات علنية في العواصم الغربية وعلى شبكة الإنترنت.
ريانة البرناوي: أكثر من 80 ألف طالب شاركوا في مسابقة “الفضاء مداك” ..فيديو