أمير الحدود الشمالية يدشّن مبادرة “في شهر الخير أبشر بالخير 4”
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
المناطق_واس
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه اليوم, بحضور مدير فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة خالد الرميخاني، و مدير التنمية الاجتماعية عايد العنزي المبادرة المجتمعية خلال شهر رمضان تحت شعار “في شهر الخير أبشر بالخير 4”.
وتستهدف المبادرة إلى رفع مستوى جودة الأنشطة والفعاليات المجتمعية في شهر رمضان المبارك من خلال تأمين وجبتي الإفطار والسحور في شهر رمضان المبارك وتقديم عدد من البرامج المختلفة، للمستفيدين من الجمعيات والمقيمين في المنطقة وبمشاركة عدد من المتطوعين.
أخبار قد تهمك شوارع وميادين الحدود الشمالية تتزين بالأعلام احتفاءً بيوم العلم السعودي 11 مارس 2024 - 1:29 صباحًا الأمير فيصل بن خالد يدشّن حملة جود الحدود الشمالية لتوفير 198 وحدة سكنية 11 مارس 2024 - 12:09 صباحًاوثمن الأمير فيصل بن خالد بن سلطان هذه المبادرة واستمرارها للعام الرابع وما تقدمه الجمعيات الخيرية كأحد أعمال التكافل الاجتماعي التي تُميز أبناء المملكة، منوهاً بما يشهده القطاع الخيري من تطور وتنظيم ضمن توجهات رؤية المملكة 2030، وفي ظل الدعم السخي الذي تقدمه القيادة الحكيمة لجميع القطاعات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير الحدود الشمالية الحدود الشمالية الحدود الشمالیة فی شهر
إقرأ أيضاً:
العراق ينضم إلى “طريق الحرير النظيف” لمكافحة الفساد
يونيو 24, 2025آخر تحديث: يونيو 24, 2025
المسيقلة/- أعلنت هيئة النزاهة العراقية، اليوم الثلاثاء، انضمام العراق رسمياً إلى “مبادرة بكين لطريق الحرير النظيف”، في خطوة جديدة نحو تعزيز الشفافية، وتكثيف التعاون الدولي لمكافحة الفساد، واستعادة الأموال المنهوبة.
وذكرت الهيئة في بيان رسمي تلقت المستقلة، أن انضمام العراق إلى المبادرة جاء تنفيذًا لأحكام المادة (الثالثة/6) من مذكرة التفاهم الموقعة بين الهيئة واللجنة الوطنية للرقابة في جمهورية الصين الشعبية، مشيرة إلى أن الخطوة تمثل ثمرة جهود تنسيقية مع السفارة الصينية في بغداد، وتتويجاً لإتمام الإجراءات اللازمة.
وأكدت الهيئة أن هذه الخطوة ستسهم في تقوية العلاقات الدولية، وإبراز الدور المتنامي للعراق في مجال مكافحة الفساد، عبر تبادل الخبرات، والمعلومات، وتعزيز الحوكمة، وتطوير القوانين وآليات الرقابة.
بدورها، رحبت اللجنة الوطنية للرقابة في الصين بانضمام العراق، وأعلنت أنه أصبح الدولة الثامنة عشرة التي تنضم إلى هذه المبادرة، التي تهدف إلى بناء نظام عالمي أكثر شفافية ومحاسبة، خاصة في مجالات التمويل، والتعاون القانوني، وإنفاذ القانون.
وتضمنت المبادرة، بحسب البيان، جملة من الأهداف والمبادئ أبرزها: توقيع معاهدات ثنائية لتسليم المطلوبين، وتقديم المساعدة القانونية المتبادلة، ورفض منح الملاذات الآمنة للمجرمين والأموال غير المشروعة، بالإضافة إلى تنمية الموارد البشرية، وتعزيز الوعي القانوني، ووضع تشريعات رادعة لمكافحة الفساد والرشوة.
كما تسعى المبادرة إلى إطلاق تعاون فعّال بين وكالات مكافحة الفساد في الدول الأعضاء، وخلق شبكة دولية أكثر ترابطاً لمواجهة الجرائم العابرة للحدود، مما يعزز الانضباط المؤسسي والشعور بالمسؤولية لدى الحكومات والشركات على حدّ سواء.
ويأتي هذا الانضمام في وقت تُكثف فيه هيئة النزاهة العراقية جهودها لتوسيع نطاق التعاون الدولي، واسترداد الأموال المهربة، وملاحقة المطلوبين للعدالة، ضمن استراتيجية وطنية شاملة لمحاربة الفساد وتكريس مبادئ النزاهة في مؤسسات الدولة.