البوابة - كلنا نرغب في الاستيقاظ ونحن نشعر بالسعادة،  إذا كنت مثل الغالبية العظمى من الأشخاص، فإن صوت المنبه الصباحي غالبًا ما يكون بمثابة إشارة لإخفاء رأسك تحت الأغطية. قد يكون النهوض من السرير أمرًا صعبًا، لكن ليس من الضروري أن يكون تعذيبًا.

تقول سينثيا فيلمان كوتور، منسقة أبحاث النوم في Henry Ford Health: "إذا كنت محرومًا من النوم، فسيستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير لتشعر بالانتعاش واليقظة عندما تستيقظ".

"أثناء النوم يكون تدفق الدم إلى الدماغ أقل. وعندما تستيقظ، يعود الوعي على الفور، لكن اليقظة تتأخر. كلما زاد حرمانك من النوم، كلما طالت مدة التأخر.

8 استراتيجيات ليلية ستساعدك على الاستيقاظ وأنت تشعر بالسعادةجهز نفسك بهدف: ابحث عن سبب للقفز من السرير في الصباح. يمكن أن يكون هذا أي شيء بدءًا من المشي في الصباح مع حيوانك الأليف. إن وجود شيء تتطلع إليه يمكن أن يحدد نغمة إيجابية لهذا اليوم.احتضن الضوء: افتح الستائر بمجرد الاستيقاظ من النوم. يساعد الضوء الطبيعي على تنظيم إيقاعك اليومي ويمكن أن يعزز مزاجك.هيدرات من أجل السعادة: ابدأ يومك بكوب من الماء. يمكن أن يؤدي الجفاف إلى التعب والصداع، في حين أن الترطيب المناسب يمكن أن يحسن مستويات الطاقة والمزاج.حرك جسمك: حتى ممارسة التمارين الرياضية لفترة قصيرة مثل قفز الرافعات أو روتين اليوجا السريع يمكن أن يتدفق الدم ويطلق الإندورفين، وهي المواد الكيميائية الطبيعية التي تشعرك بالسعادة في الجسم.غذِّ يومك بشكل صحيح: توفر وجبة الإفطار المغذية طاقة مستدامة ويمكن أن تحسن التركيز والمزاج طوال الصباح. اختر الحبوب الكاملة والفواكه والبروتين الخالي من الدهون لبداية متوازنة.ممارسة الامتنان: خذ بضع دقائق للتفكير في الأشياء التي تشعر بالامتنان لها، سواء كانت كبيرة أو صغيرة. يمكن للامتنان أن يحول وجهة نظرك نحو الإيجابية والسعادة.ابدأ مشروعًا إيجابيًا: استمع إلى الموسيقى المبهجة أو اقرأ اقتباسًا ملهمًا أو اكتب شيئًا إيجابيًا تتطلع إليه في ذلك اليوم. جرعة صغيرة من الإيجابية يمكن أن تضفي لمسة سعيدة على صباحك.تذوق الأشياء البسيطة: خذ لحظة لتقدير البهجة الصغيرة في روتينك الصباحي، مثل رائحة تخمير القهوة أو دفء الشمس على وجهك. يمكن أن يساعدك الوعي التام في العثور على السعادة في لحظات الحياة اليومية.

تذكر أن إنشاء روتين صباحي سعيد يستغرق وقتًا وتجريبًا. ابحث عن ما يناسبك بشكل أفضل وقم بدمج هذه الاستراتيجيات لتبدأ يومك بشكل أكثر بهجة تدريجيًا.

المصدر: everythingabode.com / henryford.com

اقرأ أيضاً:

الآداب العامة لدعوة الناس إلى الإفطار

5 أفكار لتزيين غرفة الجلوس لاستقبال شهر رمضان

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

بوليتيكو: “إسرائيل تشعر بالخطر بعد صمت واشنطن حيال الصواريخ اليمنية”

وأشارت المجلة إلى أن “اليمنيين أطلقوا، مساء الخميس، صاروخًا باليستيًا جديدًا باتجاه الأراضي المحتلة، في سادس محاولة هجومية خلال أسبوع واحد فقط”.

وبحسب بوليتيكو، تكشف هذه الهجمات المتواصلة كيف تم استبعاد “إسرائيل” من اتفاق وقف إطلاق النار، في سابقة اعتبرها مراقبون أمريكيون وإسرائيليون تعبيرًا صريحًا عن تراجع الأولوية الإسرائيلية في أجندة السياسة الخارجية الأمريكية، الأمر الذي قد يضع إدارة ترامب تحت ضغوط إضافية إذا ما استمرت هجمات أنصار الله في التصاعد.

ونقلت المجلة عن مسؤول سابق في إدارة ترامب، عمل على ملفات الشرق الأوسط، قوله إن “إسرائيل ليست بمنأى عن سياسة أمريكا أولاً”، وأضاف أن “المفاوضات كانت قائمة على هذا المبدأ، وبالتالي لم يكن من ضمن شروطها حماية أمن “إسرائيل” من ضربات اليمنيين”.

وفي سياق متصل، أشارت المجلة أن منظمات صهيونية أبدت انزعاجها من استبعاد كيان العدو من الاتفاق، حيث صرح بليز ميسزال، من المعهد اليهودي للأمن القومي، بأن ما جرى يعكس وجود خلافات بين الولايات المتحدة وإسرائيل”.

لكن مصادر داخل إدارة ترامب، شملت مسؤولين سابقين وحاليين، دافعت عن الاتفاق، وقالت للمجلة إن الإدارة رأت أن “اليمنيين لن يوقفوا الهجمات على “إسرائيل”، سواء تضمّن الاتفاق ذلك أم لا، وفضلت وقف استنزاف الموارد العسكرية الأمريكية في صراع لا نهاية له، معتبرة أن تحويل الموارد نحو معالجة الأسباب الجذرية للهجمات أكثر جدوى، بما في ذلك السعي إلى تهدئة شاملة في غزة”.

وذكرت المجلة أن اليمنيين علّقوا هجماتهم الصاروخية لفترة قصيرة خلال وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحماس في يناير، لكنهم استأنفوا عملياتهم في مارس/آذار، بالتزامن مع عودة العدو إلى تكثيف عدوانه على قطاع غزة.

وقال المسؤول السابق في إدارة ترامب للمجلة إن “اليمنيين سيواصلون ضرباتهم لتأكيد حضورهم في محور المقاومة ضد إسرائيل”، مضيفًا أن “كل المحاولات العسكرية لإسكاتهم خلال السنوات العشر الماضية فشلت”. وتوقعت المجلة، نقلاً عن محللين أمريكيين، أن يؤدي استمرار الهجمات إلى تعزيز مكانة اليمن، سواء من حيث الهيبة العسكرية أو القدرة على استقطاب دعم شعبي وميداني جديد.

وفي تعليق من جون ألترمان، الباحث في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، أكد أن اليمنيين لا يُظهرون فقط قدرتهم على تحدي الولايات المتحدة وكيان العدو الاسرائيلي، بل أيضًا على مواصلة الضغط عبر الميدان رغم التحالفات المعادية، مضيفًا أن هذا يمنحهم ما وصفه بـ”مصداقية هائلة”.

وبحسب مراقبين، فإن الإشارة العلنية إلى تجاهل الموقف الإسرائيلي في اتفاق وقف إطلاق النار، تكشف عن مرحلة جديدة من التراجع الاستراتيجي الذي يعانيه كيان العدو، في ظل تقدم محور المقاومة عسكريًا وسياسيًا، من غزة إلى صنعاء

مقالات مشابهة

  • "هكسبك فلوس وأنت في مكانك".. حيلة المتهم بالنصب على المواطنين بالقاهرة
  • أعراض فور الاستيقاظ تكشف إصابتك بجرثومة المعدة
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 2 يونيو 2025
  • دعاء يوم 6 ذي الحجة.. ادعُ الله بكل ما تتمنى وأنت موقن بالإجابة
  • بوليتيكو: “إسرائيل تشعر بالخطر بعد صمت واشنطن حيال الصواريخ اليمنية”
  • هل يمكن أن يؤثر طعامك على جودة نومك؟ إليك ما يقوله الخبراء
  • وزير الزراعة يُرسل لجنة ليلية للتفتيش على أسواق اللحوم بقرية في الدقهلية
  • استراتيجيات فعّالة لتخليص الطفل من المصاصة أو مص الإبهام.. ما هي؟
  • لا تنصدم.. هذه الحشرات تقيم حفلة على وجهك أثناء نومك
  • وزير الشؤون النيابية: العمل الخيري أصبح جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيات التنمية المستدامة