الشباب ينتظر أي فرصة.. طلب إحاطة بشأن مد العمل للمعلمين بعد سن الـ60
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
تقدمت النائبة فاطمة سليم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بشأن مد العمل للمعلمين بعد سن الـ٦٠ عامًا.
وقالت فاطمة سليم، في طلبها: تداولت بعض المواقع الإخبارية خلال الأيام الأخيرة تصريحات منسوبة إلى وزير التربية والتعليم، بشأن اعتزامه مد العمل للمعلمين بعد سن الـ٦٠ عامًا، وفقًا لعدة شروط.
وأضافت النائبة: تسببت تلك التصريحات المنسوبة إلى الوزير في حالة من الجدل والاستياء بين خريجي كليات التربية الذين ينتظرون فرصةً في أية مسابقة أو تعاقدًا للعمل بوزارة التربية والتعليم.
وتابعت عضو مجلس النواب: أرى أن تلك التصريحات حال صحتها، تحتاج إلى توضيح لأسباب الاستعانة بمن بلغ سن الـ٦٠ في سد العجز في عدد المعلمين، وعدم الاستعانة بالشباب حديثي التخرج من كليات التربية المؤهلين للقيام بمهمة التعليم، والذين يمتلكون طاقة وقدرة تحمل للعمل بالمدارس بشكل أكبر من المعلمين الذين بلغوا سن المعاش.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مجلس النواب الدكتور حنفي جبالي وزير التربية والتعليم طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الوطني الاتحادي” يبحث تعزيز التعاون مع مجلس النواب في الباراغواي
التقى معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، معالي راؤول لاتوري رئيس مجلس النواب في جمهورية الباراغواي، على هامش المشاركة في أعمال المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات بمدينة جنيف بالاتحاد السويسري.
وجرى خلال اللقاء الذي حضره سعادة كل من: الدكتور مروان عبيد المهيري عضو المجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني، التأكيد على عمق علاقات الصداقة التي تجمع دولة الإمارات وجمهورية البارغواي، وتطلع قيادتي البلدين إلى تنمية مسارات التعاون الثنائي والارتقاء بها نحو آفاق أرحب في مختلف المجالات، بما يعود بالنفع والازدهار على كلا البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد الجانبان، على أهمية تعزيز العمل البرلماني المشترك بما يحقق التنمية المستدامة لدى البلدين الصديقين، على اعتبار أن الدبلوماسية البرلمانية تعد اليوم أحد أهم الأدوات التي تعمل على مد وترسيخ جسور التعاون بين دول وشعوب العالم في جميع المجالات الحيوية والتنموية، وضرورة العمل على تفعيل دور لجان الصداقة البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجلس النواب في براغواي، لتبادل المعلومات والخبرات البرلمانية، والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المتبادل على الصعيدين الوطني والدولي، وبما يسهم في توحيد الآراء والمواقف تجاه الموضوعات المطروحة على جدول أعمال المشاركات البرلمانية في مختلف المحافل الدولية.وام