بريتني سبيرز تخاطر بحظر حسابها على إنستغرام.. نشرت صوراً تظهرها عارية بالكامل!
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خاطرت بريتني سبيرز مرة جديدة بفرض حظر على موقع إنستغرام من خلال مشاركة ثلاث لقطات عارية تمامًا في تتابع سريع.
وأمتعت النجمة البالغة من العمر 42 عامًا متابعيها البالغ عددهم 42 مليونًا بإلقاء نظرة خاطفة على جسدها وهي تقف على الشاطئ. ووقفت مغنية Toxic جانبًا أمام الكاميرا، ونظرت من فوق كتفها الأيسر وغطت صدرها بيديها، وفق ما نقل موقع دايلي ستار.
وكانت اثنتان من اللقطات الثلاث متطابقتين، مع اختلاف الثالثة فقط حيث أن خصلات شعرها الشقراء لم تكن تهب على وجهها. وفي الوقت نفسه، تم التعليق على كل الصور باستخدام رمز تعبيري على شكل زهرة.
وقبل لحظات، في منشور رابع، نشرت الأم لطفلين مقطع فيديو قصيرًا ولكن غريبًا لنفسها وهي مستلقية بجوار حمام السباحة الخاص بها وهي تمسح عينيها وتلعب بشعرها.
وفي تعليق غريب مرافق للمقطع، كتبت بريتني: “الليلة الفائتة، بينما كنت مستلقية في حمام السباحة الساخن الخاص بي وأنظر إلى النجوم، كنت أفكر أنني بحاجة إلى غسول جديد للوجه ولأنني كسولة جدًا لم أنهض لغسل وجهي … أخذت الأمور بيدي تمامًا مثل القطة … لعقت كفوفي ومسحت وجهي بأصابعي … حسنًا، لذلك عندما دخلت إلى الداخل شطفت وجهي.”
وتابعت: “لكن النقطة المهمة هي أن فوائد قول الحقيقة أمر بالغ الأهمية. كن مع الأشخاص الذين يعرفون بالضبط ما هي حقيقتك… فهم لا يدعمونك فحسب، بل يجعلونك تبدو جميلة جدًا.”
وقامت بريتني – التي تطلق على نفسها اسم Xila Maria River Red على المنصة – بتعطيل التعليقات لضمان عدم وجود تفاعل من جانب مجموعة كبيرة من المعجبين بها.
main 2024-03-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هالة صدقي تحتفل بحكم ضد مساعدتها وتتوعد صديقتها بعقوبة مماثلة
أبدت الفنانة هالة صدقي سعادتها بالحكم الصادر بسجن مساعدتها لمدة شهر وتغريمها، مؤكدة أن الحكم رغم أهميته لا يمنعها من الاستمرار في ملاحقة صديقة مقربة كانت وراء ما حدث وتوعدتها بعقوبة مماثلة.
وكتبت صدقي في منشور عبر حسابها على إنستجرام أن الحكم أسعدها كثيرًا، وكانت تتمنى أن تكون العقوبة أكبر، خاصة أنها لم تُقدِّم لمساعدتها ولأختها سوى الخير والدعم، وكانت تعاملهم كأبنائها.
وأشارت إلى أن المحزن هو أن من أحسنت إليهم تخلّوا عنها بعد أن جرى استغلالهم من أقرب صديقة لها لتنفيذ مخطط يهدف للتشويش عليها، معتقدين أن المال قادر على شراء الجميع، لكنها أكدت أن هناك من لا يُباع ولا يُشترى.
وأضافت أن الصديقة التي شاركت في هذا المخطط ستواجه نفس المصير، بعد أن رفعت ضدها القضية ذاتها المتعلقة بالسب والقذف والتشهير، لافتة إلى أن الفارق بين الطرفين ضئيل، فقد خُدعت الصديقة وانتهى بها الأمر متورطة ولم تتمكن من إنقاذ نفسها، ليكتمل المخطط وينتهي بحقيقة مؤسفة.
وتابعت صدقي حديثها معتذرة عن مشاركة الجمهور تفاصيل حياتها، مؤكدة أن من حقهم معرفة ما يحدث.
وقدمت شكرها لما وصفته بـ“مايسترو القضية” المستشار شريف حافظ، الذي قاد الملف باحترافية عالية وتمكن من مواجهة كل محاولات التعطيل داخل المحاكم، معربة عن تقديرها الكبير لدفاعه وتمسكه بالحق.
وختمت رسالتها بالتأكيد على براءة المخرج عمر زهران، مشيرة إلى أنها لا تحزن على أي موقف تؤمن به، لأن حسابها أمام الله أهم من أي شيء دنيوي، قائلة إنها ستواصل رحلتها غير عابئة بمحاولات الإساءة.