صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إيران انطلاق المناورات الجوية فدائيو الولاية بأصفهان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpress انطلقت اليوم الأحد في منطقة أصفهان بوسط إيران مناورات الاقتدار الجوي التي .، والان مشاهدة التفاصيل.

إيران.. انطلاق المناورات الجوية "فدائيو الولاية"...

Globallookpress

انطلقت اليوم الأحد في منطقة أصفهان بوسط إيران مناورات الاقتدار الجوي التي تحمل تسمية "فدائيو الولاية".

وذكرت وكالة "فارس" أن المرحلة الرئيسية والمرحلة العملياتية من مناورات الاقتدار الجوي "فدائيو الولاية" انطلقتا عصر يوم الأحد بكلمة السر "يا حسين" من قبل قائد القوة الجوية في الجيش الإيراني، العميد طيار حميد وحيدي، في منطقة أنارك العامة بأصفهان (وسط)، بمشاركة قواعد القوة الجوية بقيادة قاعدة "الشهيد بابائي".

من جهته، أوضح المتحدث باسم مناورات الاقتدار الجوي "فدائيو الولاية"، العميد طيار علي رضا رودباري، قائلا: "بعد نشر الطائرات المقاتلة والطائرات المسيرة منذ الأيام السابقة من قواعد القوة الجوية للجيش في قاعدة "الشهيد بابائي" ومنطقة الرمي "أبو عطا" في منطقة أنارك بأصفهان، سيتم تنفيذ أساليب مواجهة هجمات القوات المعادية من خلال استخدام تكتيكات جديدة".

وتابع: "تشارك في هذه المناورات بصورة مباشرة وغير مباشرة قواعد "الشهيد لشكري" في طهران و"الشهيد نوجه" في همدان و"الشهيد دوران" في شيراز و"الشهيد ياسيني" في بوشهر و"الشهيد عبدالكريمي" في بندر عباس و"الشهيد وحدتي" في دزفول و"الشهيد فكوري" في تبريز و"الشهيد حبيبي زهام" في مشهد و"الشهيد حسيني" في بيرجند و"الإخوة الشهداء دلحامد" في تشابهار"، بالإضافة إلى قاعدة "الشهيد بابائي".

المصدر: "فارس"

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی منطقة

إقرأ أيضاً:

ماذا حقق الكيان الصهيوني من عدوانه على إيران؟

الثورة نت/..

وفق تصريحات إسرائيلية يتجلى أن الكيان وضع في مقدمة أهداف عدوانه على إيران الانقضاض على القوة الصاروخية؛ باعتبار الصواريخ الباليستية بعيدة المدى تمثل تهديدًا استراتيجيًا لقدرات الكيان؛ وهو ما تحقق خلال حرب الـ12 يومًا؛ حيث سيطرت القوة الصاروخية الايرانية على أجواء الكيان، وتحطمت أمامها على الأرض منظومته في الدفاع الجوي، وقبل ذلك وبعده هو قدرتها الفائقة في استهداف إمكانات العدو العسكرية الاستراتيجية، التي تحولت تحت الضربات الصاروخية الإيرانية إلى ركام.

لم يسبق للكيان أن تعرض منذ نشأته لضربة عسكرية، كالتي حققتها الصواريخ الباليستية الإيرانية. وقد كان العدو يدرك خطورة ما تمتلكه إيران من قوة صاروخية؛ ولهذا عمل على استهدافها منذ غاراته الأولى؛ لكنه على امتداد الحرب لم يستطع أن ينال حتى من هدف واحد من مخزون ومنصات القوات الجوفضائية الإيرانية؛ بل على العكس استمرت هذه القوة في الهيمنة على أيام الحرب، وسلبت العدو معظم نقاط تميزه، ليتحول في ظرف ساعات من الهجوم إلى الدفاع.

ظلت الغارات الصهيونية على مدى 12 يوما تحاول دون جدوى الوصول إلى مخازن ومحطات ومنصات الصواريخ الإيرانية؛ لأنها تعرف أن إيران تمتلك منها مخزونا صاروخيًا ضخمًا يعزز من قدراتها، التي تمنحها تفوقا على الكيان بكثير، ولكنها لم تستطع حتى استهداف، ولو جزء يسير منها.

يتجلى ذلك في استمرار إطلاق الموجات الصاروخية، وبشكل مكثف من إيران صوب الكيان، من خلال موجتين يوميًا، محققة سيطرة نوعية وإصابة دقيقة للأهداف؛ علاوة على تميزها في الوصول السريع واختراق واستنزاف منظومة الدفاع الجوي؛ وصولًا إلى تجريب مستويات مختلفة من هذه الصواريخ، التي استخدمتها إيران لأول مرة في هذه الحرب.

على مدى 12 يومًا، وطهران تبعث بموجاتها الصاروخية على شكل رسائل مكثفة، ولم يشهد يومًا من أيام الحرب تراجعًا في هذه الموجات؛ مما شكل إرهاقا وإضعافا للعدو؛ ما اضطر أمريكا للتدخل واستهداف ثلاث منشآت نووية إيرانية.

وعلى الرغم من التدخل الأمريكي لم تتأثر أو تتراجع الموجات الصاروخية؛ بل ظلت منتظمة ككل أيام الحرب؛ مما يؤكد تفوقًا إيرانيًا في استراتيجيته الحربية؛ إذ لم تستطع إسرائيل وأمريكا بما تملكانه من ترسانة استهداف القوة الصاروخية الإيرانية أو التأثير عليها، حتى اعلان اتفاق وقف إطلاق النار.

من أبرز الصواريخ التي عكست قدرات إيرانية مدهشة في هذه الحرب صواريخ الجيل الثالث، بما فيها صاروخ “خيبر شكن” وصاروخ “خرمشهر4” وغيرها، وهي صواريخ باليستية أرض- أرض تعكس ما وصلت إليه قدرات القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني من تفوق قدم نفسه بوضوح في هذه الحرب؛ وأكد لماذا تعاملت إسرائيل مع القوة الصاروخية الإيرانية كهدف استراتيجي؛ ولماذا فشلت في النيل منها، بل إن هذه الصواريخ قد نالت من إسرائيل، وأجبرتها على طلب وقف إطلاق النار.

وصاروخ خيبر شكن أو «كاسر خيبر» هو صاروخ باليستي إستراتيجي أرض-أرض يعمل بالوقود الصلب. تم تصنيعه من قِبَل القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني. ويُعتبَر أحد صواريخ الجيل الثالث للصواريخ الايرانية بعيدة المدى. وهو مجرد نموذج للتفوق الصاروخي الإيراني في الاطلاق بعيد المدى، بل ويقول إن ثمة قدرات صاروخية لم تكشف عنها إيران خلال هذه الحرب.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن التصدي لعشرات المسيّرات الأوكرانية وإصابة صحفي في كورسك
  • قراءة في الحرب بين إيران وإسرائيل ومآلات الصراع في المنطقة
  • برعاية أمير المنطقة.. انطلاق صيف منطقة عسير ٢٠٢٥ "أبرد وأقرب"
  • روسيا تتهم أمريكا وبريطانيا بتهديد أمن منطقة آسيا والمحيط الهادئ
  • إيران تعلن إعادة فتح مجالها الجوي جزئيا
  • موجة حر غير مسبوقة تجتاح شرق روسيا: حرارة قياسية وحرائق تهدد السكان والمنشآت
  • ماذا حقق الكيان الصهيوني من عدوانه على إيران؟
  • الخطوط الجوية القطرية تختتم مشاركتها في معرض باريس الجوي 2025
  • حرب روسيا وأوكرانيا.. مقتل 19 شخصًا في ضربات على منطقة دنيبروبيتروفسك
  • مناورات “ماراثون 25” المغربية الفرنسية تعزز قدرات القوات الملكية الجوية