خبير زراعي: إزالة السعف الجاف من أهم عمليات خدمة النخيل استعدادًا لموسم الإثمار
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أوضح الخبير الزراعي عبد الرحمن المسند، أن إزالة السعف الجاف من أهم عمليات الخدمة الزراعية التي تجرى للنخلة استعدادًا لموسم الإثمار.
وأضاف المسند، عبر حساب إدارة الإرشاد الزراعي بمنصة (إكس)، أن حمل النخلة من الثمار يتناسب مع عدد السعف الأخضر الموجود بها، وحال حمل النخلة التي تحتوي على عدد كاف من السعف الأخضر تكون ثمارها رديئة وتتأثر في العام التالي.
ونصح المسند بالحفاظ على جميع السعف الأخضر وعدم قطعه، حيث يظل من ثلاث إلى سبع سنوات وذلك على حسب أصناف النخيل والظروف المناخية المحيطة به، لذلك تضمن إزالة السعف الجاف تهوية الثمار.
إزالة السعف الجاف من أهم عمليات الخدمة الزراعية التي تجرى للنخلة استعدادًا لموسم الإثمار
م. عبدالرحمن المسند pic.twitter.com/kBa7Dczvr0
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النخيل
إقرأ أيضاً:
عرض تمثال أثري يمني من القرن الأول قبل الميلاد للبيع في إسبانيا
تُعرض يوم غد الخميس، قطعة من آثار اليمن، التي تعود إلى القرن الأول قبل الميلاد، للبيع في مزاد في برشلونة.
وقال الباحث المختص بشؤون الآثار اليمنية، إن القطعة الأثرية، عبارة عن "شاهد قبر من قتبان من آثار اليمن من الفترة ما بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي".
وأشار إلى أن الشاهد سـ"يعرض للبيع في المزاد الصيفي الكبير للفنون الجميلة والآثار والكنوز الملكية والفنون المعاصرة والمجوهرات التي تنظمه دار مزادات تمبلوم للفنون الجميلة في برشلونة".
وبحسب المزاد فإن شاهد القبر من مجموعة خاصة أوروبية، "في وسطه يبرز رأس ثور مهيب، منحوت بتفاصيل كبيرة وواقعية. يؤكد تصميمه على السمات الأساسية للحيوان: العيون اللوزية الشكل، والخطم البارز مع الطيات المنحوتة، والأذنين المنتصبتين التي تمنحه تعبيرا عن اليقظة والقوة.
وبحسب الباحث "محسن" فقد "كان الثور رمزا متكررا في فن اليمن القديم، مرتبطًا بالقوة والخصوبة والحماية، وهي سمات ربما كانت مرتبطة بوظيفة هذه القطعة في سياق جنائزي أو نذري".
ولفت إلى وجود "نقش بخط المسند" في أعلى الشاهد، ويبدو أن نهم جامعي الآثار قد أغراهم بإضافة نص مسندي في أعلى الشاهد لا يتوافق وقواعد كتابة نقوش المسند من حيث الخط الفاصل وطريقة كتابة بعض الحروف كالفاء والقاف، وفق محسن.