دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة رفع جاهزية 11 مسلخاً في العين لاستقبال الذبائح «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» تطلق 5 نماذج لغوية كبيرة

أكد معالي عبدالرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، أن الاحتفاء بيوم الطفل الإماراتي يشكل مناسبة مهمة تُجسد قيم دولة الإمارات برعاية وحماية الأطفال، وتُعبر عن دعم واهتمام قيادتنا الحكيمة برفع مستوى الوعي بقضاياهم، وتعزيز مستوى الرعاية الاجتماعية والصحية ليكونوا قيادات الغد، ويصنعوا المستقبل، مشيراً إلى أن اختيار شعار يوم الطفل الإماراتي لعام 2024 (حق الطفل في الحماية) بتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، يؤكد أن حماية الطفل تمثل أولوية وطنية، كما يبرز الدور الحيوي للحماية في تأمين سلامته ومستقبله.


وأضاف معاليه: «يسعدني في هذه المناسبة أن أحيي جميع الأطفال الذين يشكلون الأمل والمستقبل الزاهر لدولتنا السباقة دائماً إلى وضع استراتيجيات وقوانين وتشريعات، وإطلاق مشاريع ومبادرات تدعم مكانتهم في المجتمع وتسهم في نموهم ورعايتهم على أكمل وجه، ونحن في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، نجدد التزامنا بتعزيز حقوق الطفل وحمايته، ونوظف كل الجهود لتحقيق هذا الهدف النبيل، من خلال إيلاء صحة الأطفال أهمية كبيرة، وتوفير الخدمات الطبية والتثقيفية والوقائية المتنوعة والدائمة، للحفاظ على صحتهم، وتمكينهم من النمو والتطور بشكل صحيح وسليم».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: عبدالرحمن العويس الأطفال رعاية الأطفال الطفل الإماراتي يوم الطفل الإماراتي الإمارات

إقرأ أيضاً:

تأثير الرسوم المتحركة على نمو دماغ الأطفال

روسيا – تُناقش مسألة تأثير الرسوم المتحركة على تفكير الأطفال منذ سنوات طويلة، حيث يثير غالبا قلق الوالدين بسبب التتابع السريع للمشاهد، والمؤثرات البصرية المبهرة، والحبكات الخيالية.

سادت في السابق فكرة أن الخطر الرئيسي يكمن في سرعة الإيقاع، لكن أبحاثا جديدة تدحض هذا الاعتقاد. فقد درس علماء النفس جانبين منفصلين: سرعة تغيير المشاهد من جهة، ومستوى خيالية الحبكة من جهة أخرى، وحللوا عشرات الدراسات العلمية، ونشروا نتائجهم في مجلة Journal of Experimental Child Psychology.

أولا، أظهرت الدراسة أن سرعة المونتاج ليس لها تأثير كبير؛ حيث أظهر الأطفال أداء متساويا في المهام سواء شاهدوا مشاهد سريعة أو بطيئة.

أما الخيالية المفرطة في الحبكات فكان لها تأثير واضح، إذ أن الرسوم المتحركة المليئة بالسحر والانتهاكات لقوانين الطبيعة تؤثر سلبا على قدرة الطفل على التركيز والتحكم في سلوكه. ويعود ذلك إلى أن دماغ الطفل يحاول استيعاب ما يراه؛ وعندما تكون الحبكة واقعية، يسهل على الطفل فهمها لأنها تشبه الحياة اليومية. أما في الحالات الخيالية، فيضطر الطفل لبذل جهد أكبر لفهم أحداث غير مألوفة، مثل تحليق الشخصيات أو تحدث الحيوانات، ما يستهلك طاقة الدماغ ويترك موارد أقل للتركيز والانضباط الذاتي.

نتيجة لذلك، قد يقل الانتباه وقدرة الطفل على كبح ردود الفعل غير المرغوب فيها، مثل الضغط على زر في الوقت الخاطئ أو التشتت بسبب مؤثر بصري لامع. ويشير الباحثون إلى أن هذا التأثير مرتبط بالعبء المعرفي الناتج عن الأحداث غير الواقعية، في حين أن عمر الطفل وجنسه ومدة المشاهدة لا تؤثر تقريبا على النتائج النهائية.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • الأمير عبدالإله بن عبدالرحمن يرعى فعاليات اليوم العالمي لذوي الإعاقة
  • ‫قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول
  • «الإمارات الصحية» لـ«الاتحاد»: دمج خدمات الصحة النفسية في الرعاية الصحية الأولية بنسبة 40%
  • لماذا ارتدى نجم المنتخب السعودي جوارب ممزقة؟
  • تأثير الرسوم المتحركة على نمو دماغ الأطفال
  • حلقة عمل وطنية لتوحيد وتنسيق الجهود في مجال استشراف المستقبل
  • «الأعمال الأردني الإماراتي» يحتفي بعيد الاتحاد
  • الطفل بائع السمن والعسل
  • القاضي يهنّئ النشامى بتأهلهم ويؤكد: التشغيل والنمو الاقتصادي أولوية وطنية
  • وزير الزراعة: الشباب عماد المجتمع ويقدرون على تغيير المستقبل