أعراض تدل على إصابة الإنسان بنقص الأكسجين.. حسام موافي يشرح
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن أعراض نقص الأكسجين في الجسم تتمثل في ضيق الصدر وصعوبة الحصول على النفس بشكل طبيعي.
وقال حسام موافي في برنامجه " رب زدني علما" المذاع على قناة " صدى البلد"، :" أيام فيروس كورونا شوفنا العجب في الأعراض التنفسية ومضاعفات الإصابة بالفيروس".
وأضاف حسام موافي:" القرآن الكريم هو أول من وصف وعرف نقص الأكسجين في الجسم بشكل علمي دقيق".
وتابع حسام موافي:" مهما توصل الإنسان إلى درجات كبيرة من العلم والاكتشافات الطبية والعلمية إلا أنه مازال لا يعلم الكثير ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موافي حسام موافي التنفس نقص الأكسجين اخبار التوك شو حسام موافی
إقرأ أيضاً:
احذر العلامات الصامتة.. أعراض مبكرة قد تكشف عن سرطان القولون
كشف تقرير طبي عن مجموعة من الأعراض المبكرة التي قد تشير إلى الإصابة بسرطان القولون، وهو من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال والنساء على حد سواء.
أعراض مبكرة تشير للإصابة بسرطان القولونوأوضح التقرير أن هذا المرض غالبًا ما يبدأ في الظهور بشكل خفي، من خلال علامات قد يظن البعض أنها مجرد اضطرابات هضمية بسيطة، لكنها تستدعي انتباهاً فورياً، خاصة إذا استمرت أو تكررت.
وجاءت أبرز أعراض سرطان القولون المبكرة، وفقا لما نشر في موقع Mayo Clinic وWebMD، وتشمل ما يلي :
ـ تغير مستمر في حركة الأمعاء مثل الإسهال أو الإمساك أو تغير شكل البراز الذي يستمر لأكثر من عدة أيام.
ـ نزيف شرجي أو وجود دم في البراز، ويكون أحيانًا على شكل براز داكن اللون أو أحمر ساطع.
ـ ألم مستمر أو تقلصات في البطن، يصاحبها شعور بالامتلاء أو الانتفاخ دون سبب واضح.
ـ فقدان الوزن غير المبرر، والذي قد يحدث دون تغييرات في النظام الغذائي أو النشاط البدني.
ـ شعور دائم بالإرهاق والضعف العام، الناتج عن فقر الدم بسبب النزيف الخفي داخل القولون.
ـ براز رفيع الشكل بشكل غير معتاد، وهو مؤشر على احتمال وجود انسداد جزئي في الأمعاء.
ـ تشخيص فقر الدم بسبب نقص الحديد، وخاصة لدى من تجاوزوا سن الـ50 دون وجود سبب واضح.
ويشدد الأطباء على أهمية عدم تجاهل هذه الأعراض، واللجوء للفحص الطبي عند ملاحظتها، لأن الكشف المبكر يزيد من فرص الشفاء بشكل كبير.
ويُنصح بإجراء الفحص الدوري لسرطان القولون لمن تجاوزوا سن الخمسين، أو لمن لديهم تاريخ عائلي مع المرض، حتى وإن لم تظهر عليهم الأعراض.