#سواليف

مطلوب #تسهيل #إجراءات #اشتراك #المغترب الأردني بالضمان

خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي

شاب أردني مغترب يريد أن يشترك بالضمان بصفة اختيارية لكنه لا يحمل البطاقة الشخصية الجديدة “بطاقة البصمة” أي لم يستخرجها بعد، وإنما لا يزال يحمل البطاقة القديمة غير منتهية الصلاحية، يُفاجأ عند محاولته تقديم طلب الانتساب الاختياري إلكترونياً بأن النظام “السيستم” يرفض اشتراكه، وأن عليه إرفاق صورة بطاقته الشخصية الجديدة، وفي الوقت ذاته يُفاجأ بأن استخراج البطاقة من خلال سفارتنا في الدولة التي يقيم فيها مُتعذّر فلا يوجد مثل هذه الخدمة مع الأسف، وفي الوقت نفسه تم رفض أن يقوم أي من ذويه باستخراج بطاقته نيابةً عنه في الأردن.

.!

مقالات ذات صلة الدويري يكشف في تسجيل صوتي ما حدث معه وحول عودته لشاشة الجزيرة 2024/03/18

إذا كانت الحكومة تقول بأن هناك ربطاً إلكترونياً بين كافة مؤسساتها وهو ما يسمى بالحكومة الإلكترونية التي تجاوزتها الكثير من الدول منذ زمن إلى ما يسمى بالحكومة الرقمية، فلماذا يتم الرفض في هذه الحالة ولماذا لا يتم إصدار البطاقة عبر سفاراتنا في الخارج، ثم لماذا يُشترَط إرفاق صورة عن البطاقة الشخصية لتقديم طلب الانتساب الاختياري للضمان، في حين يُفترَض أن يتم الاكتفاء بالرقم الوطني وهو الأساس والأصل المعتمد للدخول إلى البيانات الشخصية للمواطن، أو على الأقل الاكتفاء بصورة جواز السفر للمغترب الأردني، خاصةً وأن تقديم طلب الاشتراك الاختياري بالضمان لا ينطوي على أي محاذير أو مخاطر.

أرجو من الزملاء في مؤسسة الضمان إعادة النظر في موضوع إرفاق صورة البطاقة الشخصية ولا سيما للأردنيين المقيمين في الخارج، فالمطلوب تسهيل كافة إجراءات الاشتراك الاختياري وتشجيع كل مغترب أردني على الاشتراك كنوع من الحماية الاجتماعية التي نوفرها للمواطن، وإذا كان لدينا حالياً حوالي (40) ألف مشترك بصفة اختيارية من الأردنيين المقيمين في الخارج من العدد الكلي لمشتركي الاختياري الفعالين حالياً والبالغ (93) ألف مشترك، فيجب أن يكون الهدف هو تشجيع كل المغتربين الأردنيين وأفراد عائلاتهم المقيمين معهم على الاشتراك بالضمان، فتلكم هي الحماية التي يجب أن نعمل على شمولهم بها ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً. ويكفي أن نقول بأن الاشتراك الاختياري بالرغم من عدم جدواه من الناحية المالية لمؤسسة الضمان، إلا أنه من أهم أدوات التمكين والحماية الاجتماعية لكل مواطن لا يشمله الاشتراك الإلزامي، والدليل على ذلك أن الاشتراك بصفة اختيارية مكَنَ حوالي (56) ألف أردني من الحصول على راتب تقاعد الضمان حتى الآن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تسهيل إجراءات اشتراك المغترب

إقرأ أيضاً:

هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟

 

أبوظبي – الوطن:
في كل مرة تقوم فيها بسداد الحد الأدنى من رصيد بطاقتك الائتمانية، قد تكون في الواقع تزيد من عبء دينك لا تُخففه. ومع تجاوز الفوائد الشهرية في بعض البطاقات نسبة 3% شهرياً، أي ما يقارب 50% سنوياً عند احتساب الفائدة المركبة، يجد العديد من المواطنين الإماراتيين أنفسهم عالقين في دوامة استهلاك لا تنتهي، حيث تتحول البطاقة من أداة تسهيل إلى أداة إنهاك مالي.

مقاربة مختلفة لبطاقات الائتمان
في ظل هذا الواقع، بدأ البعض يبحث عن بدائل توازن بين القدرة على الإنفاق والحرص على الاستقرار المالي. وهنا تبرز خيارات مختلفة، من ضمنها بطاقة سند الائتمانية من دار التمويل، التي لا تعد بحلول سحرية، لكنها تطرح نموذجاً مغايراً للمواطنين الإماراتيين يقوم على تقليل العبء المالي والحد من تراكم الفوائد من خلال سعر فائدة 1.25% شهرياً، وهو الأدنى في السوق الإماراتية، مع التزام بالشفافية وخلوّ من الرسوم السنوية.

أبرز ما تقدمه البطاقة:
• أدنى فائدة شهرية في الدولة
بسعر فائدة يبلغ 1.25% شهرياً، تختلف البطاقة عن معظم بطاقات السوق التي تفرض ما يقارب 3% شهرياً. هذا الفارق يمكن أن يؤدي إلى تقليل الفوائد المدفوعة شهرياً بنسبة تصل إلى 70%، ما ينعكس على راحة المستخدم وقدرته على السداد.
• خفض الدفعات الشهرية
مع تقليص العبء الشهري بنسبة تصل إلى 30%، تمنح البطاقة للمستخدمين فرصة لإعادة التوازن إلى ميزانيتهم، خاصة في ظل الالتزامات المتزايدة.
• بطاقة مجانية مدى الحياة
في ظل رسوم سنوية خفية تفرضها بعض البطاقات الأخرى، تبرز بطاقة سند بخلوّها من هذه التكاليف، وهو عنصر قد يعني الكثير للبعض من حيث الشفافية.

لماذا تعد خياراً مناسباً للمواطن الإماراتي؟
•  تخفيف الضغط المالي: انخفاض الفائدة الشهرية يعني التزامات أقل، ما يسمح بتوجيه جزء من الدخل لأغراض أخرى.
• التحكم بالديون: من خلال توفير على الفوائد، يسهل السداد والابتعاد عن تراكم المستحقات.
• استقلالية مالية أكبر: غياب الرسوم الإضافية وانخفاض الكلفة الشهرية يسهمان في تمكين الفرد من إدارة نفقاته دون الحاجة إلى حلول قصيرة المدى أو قروض إضافية.

كيفية التقديم؟
1. زيارة الموقع الإلكترونيwww.financehouse.ae للاطلاع على التفاصيل والمقارنة.
2. استخدام حاسبة التوفير الخاصة ببطاقة سند لحساب مقدار التوفير المحتمل.
3. تقديم الطلب إلكترونياً أو عبر الاتصال المباشر على الرقم 600511114
في ظل بيئة اقتصادية تتطلب قرارات مالية مدروسة، تقدم بطاقة سند نموذجاً يمكن النظر إليه كأحد الحلول المتاحة لمن يسعى إلى التوازن بين الاستفادة من الائتمان وتجنب تبعاته الثقيلة.


مقالات مشابهة

  • فتح باب الاشتراك في الدورة الثانية لمهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدًا
  • Meta AI يصل إلى مليار مستخدم.. وزوكربيرج يخطط لطرح اشتراك مدفوع
  • الصبيحي .. (6) مرتكزات تحكم السياسة الاستثمارية للضمان
  • “الأونروا” تؤكد جاهزية إمداداتها لإغاثة 200 ألف شخص في غزة وتطالب بتسهيل دخول المساعدات
  • براد بيت مع حبيبته الجديدة: حياتي الشخصية في الصفحات
  • هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
  • الصحة: تسجيل الموظفين بالضمان الصحي إلزامي
  • السوداني يوجه بتسهيل عمل المقاولين ومعالجة المعوقات التي تواجههم
  • محافظ الدقهلية يُشارك في إجراء المقابلات الشخصية لبرنامج المرأة تقود للتنفيذيات
  • الحبس عقوبة المساس بالحرية الشخصية أو الشرف طبقا للقانون