العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة "التجويع والمأساة الإنسانية"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وصمت المجتمع الدولي، يتجلى وضع الأطفال الفلسطينيين في وجه الموت والجوع والمعاناة.
الوضع الإنساني الكارثيمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أعلنت أن أكثر من 13 ألف طفل فلسطيني لقوا حتفهم جراء الهجوم الإسرائيلي، معاناتهم تتجلى في سوء التغذية الحاد ونقص الطاقة الذي يمنعهم حتى من البكاء.
تواجه المساعدات الإنسانية تحديات بيروقراطية كبيرة للغاية في الوصول إلى غزة، مما يزيد من معاناة السكان المحاصرين.
الانتقادات الدولية لإسرائيلتتصاعد الانتقادات الدولية لإسرائيل بسبب عدد القتلى وأزمة الجوع في غزة، وتهمها بمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
تدمير المنظومة الغذائية في غزةيقول خبير بالأمم المتحدة إن إسرائيل تدمر المنظومة الغذائية في غزة ضمن حملة تجويع واسعة النطاق.
التحقيق الدولي في اتهامات بالإبادة الجماعية
فتحت محكمة العدل الدولية تحقيقا في اتهامات بالإبادة الجماعية ضد إسرائيل، فيما تنفي إسرائيل هذه الاتهامات، مؤكدة أن إجراءاتها دفاع عن النفس.
هذه الأحداث تبرز الحاجة الماسة إلى تحرك دولي فوري لوقف المعاناة الإنسانية في قطاع غزة وإنقاذ الأطفال والمدنيين الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اطفال غزة غزة الحرب على غزة شهداء غزة الشهداء من اطفال غزة اليونيسيف عدد شهداء اطفال غزة
إقرأ أيضاً:
مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: تقرير "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" يظهر أن هدف برنامج إيران النووي ليس سلميًّا
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن تقرير "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" يظهر أن هدف برنامج إيران النووي ليس سلميًّا.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.