الدفاع الأمريكي: مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 300 مليون دولار
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، أن الحرب في أوكرانيا تسببت في خسائر فادحة لروسيا، وفقا لخبر عاجل أوردته فضائية "القاهرة الإخبارية".
بوليتيكو: الصين قد لا تشارك في محادثات سلام بشأن أوكرانيا دون روسيا الاتحاد الأوروبي يوافق على تخصيص 5 مليارات يورو لصندوق السلام الأوروبي لتمويل أوكرانيا عسكرياوأضاف "أوستن"، أنه سيجري تقديم مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 300 مليون دولار، مردفًا: "سيكون أمننا بخطر إذا لم ندعم أوكرانيا".
وشدد وزير الدفاع الأمريكي، على أن بقاء أوكرانيا على قيد الحياة أصبح على المحك، وسنظل أقوياء وصامدين من أجل حرية أوكرانيا، كما أن مساعداتنا لأوكرانيا تعمل على تعزيز الأمن الأوروبي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكي 300 مليون دولار تعزيز الأمن مساعدات عسكرية الدفاع الامريكى لويد أوستن مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا فضائية القاهرة الإخبارية الحرب في أوكرانيا دعم أوكرانيا قيمة 300 مليون دولار تقديم مساعدات
إقرأ أيضاً:
ترامب: أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن أوروبا لم ترسل مساعدات لغزة كما فعلنا.
وأضاف «ترامب» أن لدينا السبب الإنساني لمساعدة غزة، موضحا أنه على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة.
وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أننا أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.
في نفس السياق وصف جاستن توماس، مدير مركز السياسة الخارجية، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن حرب غزة بأنها "سخيفة للغاية"، معتبرًا أنها تمثل انحرافًا خطيرًا في المسار السياسي.
وردًا على سؤال حول ما إذا كانت تصريحات ترامب تشكل "ضوءًا أخضر" لإسرائيل لمواصلة عملياتها العسكرية في القطاع، قال جاستن، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، في برنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، "رأينا خلال الأسابيع الماضية محاولات من ترامب لدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نحو مزيد من التصعيد، لكن هناك أيضًا مواقف أوروبية إيجابية، من بينها إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما يؤكد أن ترامب يسير في الاتجاه الخاطئ".
وأضاف جاستن: "السياسات الترامبية قد تُفاقم الأزمة في الشرق الأوسط، إلا أن واشنطن ليست الطرف الوحيد المتحكم في مجريات الأحداث، هناك وفدان مصري وقطري يعملان بشكل مكثف لإنهاء المعاناة في غزة، وإنجاح المسار التفاوضي".
وشدد على أن "انسحاب المبعوث الأمريكي ويتكوف من المفاوضات لا يصب في مصلحة الجهود الإنسانية، ولكن الحل الحقيقي لا يكمن في مواقف ترامب أو أي طرف خارجي، بل في إرادة القيادات على الأرض، سواء في تل أبيب أو داخل حركة حماس".
واختتم حديثه بالتأكيد على أن "وقف الكارثة في غزة يتطلب شجاعة سياسية من الطرفين، باعتبارهما المسؤولين المباشرين عما يجري في القطاع".